منتدى علوم المنصورة
رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Ezlb9t10


منتدى علوم المنصورة
رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Ezlb9t10

منتدى علوم المنصورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى علوم المنصورةدخول

اهلا بك يا زائر لديك 16777214 مساهمة


رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد
+4
bosy
hanod
mezobasha87
tootibella
8 مشترك

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :






نديم أخبرني بأنه يملك مزرعة في
المدينة الشمالية ، و هذه المدينة بعيدة عن مدينتي و هي أقرب إلى المدينة الصناعية
حيث يعيش أهلي ...


جمعت كل ما أحتاجه و ما قد أحتاجه ، و عزمت الرحيل ...


الهدف لم يكن زيارة عائلة نديم تنفيذا لوصيته التي ماتت
يوم وفاته ، بقدر ما كان الفرار من الفشل الذريع الذي أعيشه في هذه المدينة

الآن أدرك لم قرر والدي الرحيل ، و لم لا يفكر في العودة

لا بد أنه تعرض لمثل ما تعرضت له ... بسبب جريمتي
النكراء ...

ذهبت لزيارة سيف في مسكنه الجديد ، و أبلغته أنني راحل ...
كان وداعنا مؤلما إلا أنه قال :

" في أي وقت ... و كل وقت ... تشعر بأي حاجة لأي
شيء ، تذكر أنني موجود "

و دفع إلي مبلغا من المال قبلته على شرط أن أرده له في
أقرب فرصة ... و لا أعلم كم تبلغ المسافة بيني و بين هذه الفرصة !

أقفلت أبواب المنزل الكئيب ... و تركت الذكريات القديمة
سجينة ... تغط في سبات أبدي ...
بما فيها صندوق الأماني المخنوق ، و الملقى بلا اهتمام
عند إحدى زوايا الغرفة
إن كتب لي أن أعود يوما ... فسأفكر في فتحه !

انطلقت مستعينا بالله و متوكلا عليه ... متجها إلى
المدينة الشمالية ... لم أكن قد زرتها في حياتي من قبل ، إلا أنني أعرف أن الطريق
إلى المدينة الصناعية يؤدي إليها ، و أنها لا تبعد عن الأخيرة إلا قليلا

وصلت إلى المدينة الصناعية ... و شوقي سحبني نحو بيت
عائلتي سحبا ...
كيف لي أن أعبر من هنا ... ثم لا أمر لألقي و لو نظرة
عابرة على أهلي ..؟؟

كان الوقت عصرا ... أوقفت سيارتي إلى جانب سيارة أبي ، و
السيارة الأخرى التي تبدو جديدة و آخر طراز !







مؤخرا صار سامر يأتي إلينا مرة واحدة في الشهر ... أصبح
يعمل عملا مضاعفا و قلت حتى اتصالاته
!

و حين جاء البارحة ، طلبت منه أن يصطحبني إلى الشاطئ هذا
اليوم !

طبعا سامر فرح كثيرا بهذا الطلب ... و أنا كنت أريد أن
أرفه عن نفسي و أقلد دانة !
إنها دائما تشعرني بأنني لا أصلح امرأة !
الجميع من حولي يعاملونني على أنني لا أزال طفلة !
إنني الآن في الثامنة عشر من العمر ... و أحس بأنني خلال
الأشهر الماضية كبرت كثيرا !

لقد بدأت استخدم المساحيق بكثرة مثلها ، و أشتري الكثير
من الحلي و الملابس... بالرغم من أنني لا أجهز للزفاف مثلها !

فكرة الزواج الآن لم أقتنع بها ... و لسوف أنتظر حتى
أنهي دراستي و أكتسب صفات المرأة التي تعرف كيف تحب و تدلل شريك حياتها !

أليس هذا هو المطلوب ؟؟

" هيا رغد ! الوقت يمضي ! "

سامر يناديني ، و هو يقف خلف الباب ، ينتظر خروجي ...
أجبت و أنا ارتدي شرابي ثم حذائي الجديد ذا الكعب العالي
، على عجل :

" قادمة ... لحظة "

و في ثوان كنت أفتح الباب ...
حين صرت أمامه راح يحدق بي باستغراب ، ثم قاد بصره إلى
حذائي !

" رغد ! لقد طلت بسرعة ! لم تكوني هكذا البارحة ! "

ابتسمت و قلت و أنا أظهر حذائي الطويل من خلف عباءتي :

" إنها الموضة ! "

سامر ضحك و قال :

" و لكن يا عزيزتي هل ستسيرين بحذاء هكذا على
الشاطئ ؟؟ "

" لا يهم ! أنا أريد أن أظهر أطول قليلا حتى لا
يظنني الناس طفلة ! "

" كما تشائين ! هيا بنا "

و خرجنا ، و مررنا بالمطبخ حيث وضعت سلة صغيرة تحتوي بعض
الحاجيات فحملها سامر و هممنا بالانصراف ....

و إذا بدانة تقول :

" هل آتي معكما ؟؟ "

أنا و سامر تبادلنا النظرات ...

طماعة ! ألا يكفيها أنها تخرج مع خطيبها كل يوم فيما أنا
جالسة وحيدة في المنزل ؟؟

قلت :

" لا ! إنها رحلة خاصة ! "

سامر ابتسم بخجل ، و دانه نظرت إلي من طرف عينها مع
ابتسامة خبيثة أعرفها جيدا ... و أعرف ما تعنيه منها !

تجاهلتها و سرت مبتعدة ...

" انتبهي لئلا تنزلقي زرافتي ! "

و أخذت ْ تضحك !

قلت بحنق
:

" ليس من شأنك "

و خرجت مسرعة
....
دانه تتعمد التعليق على أي شيء يخصني ... و دائما
تعليقها عنه يوحي بعدم رضاها أو سخريتها منه !

إلا أنها تشعر بالغيرة من طولي الذي يسمح لي بارتداء
أحذية كهذه ، و هي محرومة منها
!

خرجنا على الفناء الخارجي و سامر يبتسم بسرور !

حتى و إن كانت نظارته السوداء الكبيرة تخفي عينيه ...
كنت أعرف أنه يحدق بي !

اعتقد أنه سعيد جدا ... السعادة المميزة ... التي لم أذق
لها أنا طعما حتى الآن ...

فيما نحن نقترب من الباب ، قرع الجرس !

تقدم سامر و فتحه ...

و توقفت الكرة الأرضية عن الدوران !

اعتقد أن شهابا قد ارتطم بها ... هنا خلف هذا الباب !

شعور مفاجئ ... و اصطدام مجلجل ... و حرارة محرقة شاوية
... و حمم ... و ضباب ... و اختناق ... و ارتجاف ... و عرق ... و ذهول ... كلها
مجتمعه انبثقت فجأة من عند الباب و اجتاحتني ...

هل أصدق عيني ! ؟

هل يقف أمامي المارد الناري الضخم المرعب ... متمثلا في
صورة ... وليد ؟؟؟

هتف سامر بذهول و بهجة عارمة :

" أخي وليد !! "

و تعانقا عناقا طويلا ...

يا لها من مفاجأة مذهلة !

اعتقد أنه كان علي الأخذ بنصيحة سامر و تغيير حذائي ...
إنني أوشك على الانزلاق ! لماذا فقدت توازني بهذا الشكل ؟؟

بعد لقائهما الحميم ... استدارا نحوي ...

حينما وقت عيناه على عيني ، طردهما بسرعة و غض بصره ...
و قال بهدوء لا يتناسب و الحمم و البركاين و الانفجار و النيران الذي تولدت لحظه
ظهوره من فتحة الباب :

" كيف حالك صغيرتي ؟ "

لقد حاولت أن أحرك لساني لقول أي شيء ... لكن بعد
احتراقها ، فإن كلماتي قد تبخرت و صعدت للسماء !

طأطأت رأسي للأرض خجلا ... حين عبرت ذكرى لقائنا الأخير
سريعة أمام عيني ! ...

الرجلان يقتربان ...

رفعت رأسي فإذا بعينيه تطيران من عيني إلى الشجرة
المزروعة قرب الباب الداخلي ...

سمعته يقول
:

" ألا يبدو أنها كبرت !؟ "

التفت إلى الشجرة ... صحيح ... لقد كبرت خلال الشهور
الطويلة التي غاب فيها وليد عنا
!

لكني سمعت سامر يضحك و يقول :

" إنه الكعب ! "

أدركت أنه كان يقصدني أنا ! كم أنا غبية !

قال وليد
:

" أ كنتما ... خارجين ؟؟ "

قال سامر
:

" أوه نعم ... لكن يمكننا تأجيل ذلك لما بعد ...
تعال للداخل ستطير أمي فرحا !
"

قال وليد
:

" أرجوكما امضيا إلى حيث كنتما ذاهبين ! إنني سأبقى
في ضيافتكم فترة من الزمن !
"

مدهش
!

عظيم !

ممتاز
!

و أقبلا نحو الباب الداخلي ، و دخلنا نحن الثلاثة ...

كانت مفاجأة مذهلة أحدثت في بيتنا بهجة لا توصف ...

عشر شهور مضت ... و هو بعيد ... لا يتصل إلا قليلا ... و
حين يتصل يتحدث مع الجميع سواي ... و إن تحدث معي صدفة ، ختم جمله المعدودة بسرعة ...

لكنه الآن موجود هنا !

أنا فرحة جدا
!

علمنا في وقت لاحق أنه مر منا قبل ذهابه إلى المدينة
الشمالية لأمر خاص ...

" كم ستظل هناك ؟؟ "

سألته أمي ، فأجاب :

" لا أعرف بالضبط ، ربما لبعض الوقت ... سأفتش عن
عمل هناك فقد أجد فرصة أفضل !
"

دانة قالت
:

" و ماذا عن عملك في المدينة ؟؟ "

وليد اضطربت تعبيرات وجهه ، و قال :

" تركته
"

ثم غير الموضوع لناحية أخرى ...

فجأة سألني
:

" كيف هي الكلية ؟؟ "

أنا تلفت من حولي بادئ الأمر ... كأنني أود التأكد من أن
وليد يتحدث إلي أنا !

بالطبع أنا
!

لا يوجد من يدرس بالكلية غيري الآن !

قلت بصوت خفيف خجل :

" الحمد لله ... تسير الأمور على ما يرام "

قال سامر
:

" أنها مجتهدة و نشيطة ! و مغرمة بالفن أكثر من أي
شيء آخر ! حتى مني ! "

الجميع أخذوا يضحكون ...

سواي أنا و وليد ...

أنا لم تعجبني هذه الجملة ... أما وليد ... فلا أعرف لم
اكفهر وجهه هكذا ... ؟؟

قالت دانة
:

" إذن فقد أفسدت رحلتك الخاصة أيتها الببغاء
الصغيرة ! "

و استمرت في الضحك ...

أنا استأت أكثر ...

وليد سأل دانة :

" أية رحلة ؟ "

أجابت
:

" كانا يودان الذهاب للشاطئ ! سامر لا يأتي غير مرة
في الشهر و خطيبته متلهفة لقضاء وقت ممتع و متميز معه ! إنها تغار مني ! "

و رفعت رأسها بتباهي ...

ربما كانت تقصد مداعبتي ، لكنني حملتها محمل الجد ... و
وقفت فجأة ، و استأذنت للانصراف
...

ذهبت إلى غرفتي مستاءة ... و غاضبة ...





~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~





قلت :


" يبدو أنها تضايقت ... "

فجميعنا لاحظ ذلك ... أما زالت دانه على ما كانت عليه
منذ الطفولة ؟؟

نظرت إلى شقيقتي باستياء ... و كذلك كان سامر ينظر إليها
...

قالت
:

" كنت أداعبها فقط ! "

سامر قال
:

" لكنها انزعجت منك ! سأذهب إليها "

و غادر من فوره ...

أنا طبعا لم أملك من الأمر من شيء ...

قلت لدانة
:

" أحقا كانا يودان الذهاب للشاطئ ؟ أنا آسف أن حضرت
و أفسدت مشروع نزهتهما ! "

" لا تكترث وليد ! فهي فكرت في الذهاب فقط لأنني
أوحيت لها بأن تذهب ! إنها لا تحب الخروج من المنزل خصوصا للأماكن العامة "

التزمت الصمت و لم أعلق على جملتها الأخيرة ...

قالت
:

" ما رأيكم أن نذهب جميعا غدا لنزهة عند الشاطئ !
كم سيكون ذلك رائعا ! "

نزهة عند الشاطئ ؟ يبدو حلما ! إنني لم أقم بكهذا نزهة
منذ سنين !

و يبدو أن الفكرة قد راقت للجميع ...

سألت
:

" و ماذا عن نوّار ؟؟ "

قالت
:

" في البلدة المجاورة ! إنها مباريات حاسمة ! ألا
تتابع الأخبار ؟؟ "

في الواقع ، أخبار كرة القدم ليست من أولويات اهتماماتي !

تحدثنا عن أمور عدة ... و شعرت براحة كبيرة ... هنا حيث
أحظى باهتمام أناس يحبونني و يعزونني
...

أنا أرغب في العيش مع أهلي فقد سئمت الوحدة ... ألا يكفي
أنني حرمت منهم كل هذه السنين ؟؟

خرجت من كنفهم و أنا فتى مراهق ... مليء بالحماس و
الحيوية و مقبل على الحياة ... طموح و ماض في طريق تحقيق أحلامه ...

و عدت إليهم ... و أنا رجل كئيب محبط مثقل بالهموم ...
فاقد الاهتمام بأي شيء ... صقلني الزمن و شكلتني الأقدار ...

لكنهم لا زالوا يحترمونني ...

بعد مدة ، عاد سامر لينضم إلينا ... لم تكن رغد معه

كنت أريد أن أسأله عنها ، و لم أجرؤ !

إنها لم تعد طفلتي ... لم يعد لي الحق في الإهتمام بها ...

" إذن فتلك السيارة الرائعة في الخارج هي لك يا
سامر ! "

سألته ، فأجاب :

" نعم ! اشتريتها مؤخرا ... ما رأيك بها ؟؟ "

" مظهرها رائع ! "

" و مزاياها كذلك ! كلفتني الكثير ! "


مقارنة بسيارتي القديمة فإن أي شيء في سيارة سامر سيبدو
مدهشا !
إذن ... فأحوال أخي المادية جيدة ...
كم أبدو شيئا صغيرا أمامه ... كم خذلت والدي ّ الذين
كانا في الماضي ... يعظمان من شأني و يتوقعان لي مستقبلا مشرفا ...

شعور جديد تولد هذا اليوم ، يزيدني رغبة فوق رغبة في
الرحيل العاجل ...

ففي الوقت الذي يتمتع فيه سامر بعمل جيد و دخل وفير و
مستقبل مضمون ... افتقر أنا لكل شيء
...

حتى رغد
...

أصبحت له
...





ألم شديد شعرت به في
معدتي هذه اللحظة ، كان يتكرر علي في الآونة الأخيرة و لكنني لم أزر أي طبيب ...

استمر معي الألم فترة طويلة و لم أشعر معه بأي رغبة
لتناول الطعام المعد على مائدة العشاء
...

لذا ، ذهبت إلى غرفة شقيقي ناشدا الراحة و الاسترخاء

في صباح اليوم التالي أردت الذهاب إلى المطبخ حيث يجلس
الجميع ...

قبل دخولي تنحنحت و أصدرت أصواتا من حنجرتي حتى أثير
انتباههم لوصولي ، اقصد انتباه رغد لوصولي ...

" تفضل بني "

قالت أمي ... فدخلت و أنا حذر في نظراتي ... لم أكن أريد
أن أراها ... لكنني رأيتها !

" صباح الخير جميعا "

ردوا تحية الصباح و طلبوا مني الجلوس إلى مائدة المطبخ
الصغيرة التي يجتمعون حولها

" تعال وليد ! إننا نخطط لرحلة اليوم ! هل تحتمل
الرحلة أم أنك لا تزال متعبا ؟؟
"

التفت إلى دانة التي طرحت السؤال ، و لم يكن بإمكاني منع
عيني من رؤية رغد التي تجلس إلى جوارها

" أحقا قررتم ذلك ؟ سيكون ذلك رائعا ! "

أمي قالت و هي تشير إلى المعقد الشاغر :

" تعال عزيزي ... أعددت ُ فطورا مميزا من أجلك ! "

نظرت باتجاههم ، لقد كانوا جميعا ينظرون إلي ، بلا
استثناء ...

قلت :

" سـ ... أذهب إلى غرفة المعيشة "

و انسحبت من المطبخ ...

وافتني أمي بعد قليل إلى غرفة المعيشة تحمل أطباق الفطور ...

" شكرا
... "

ابتسمت أمي ، و بدأت أنا في تناول وجبتي بهدوء ، بينما
هي تراقبني !

" أمي ... أهناك شيء ؟؟ "

سألتها بحرج ، قالت بابتسامة :

" لا عزيزي ... فقط أروي ناظري برؤيتك ... "

شعرت بالطعام يقف في بلعومي ...

برؤية من تودين يا والدتي الارتواء ؟؟

برؤية الخذلان و الفشل ؟؟ الحطام و البقايا ؟؟

برؤية رجل موصوم بالجريمة ؟؟

كم خذلتك ! كم كنت فخورة بي في السابق ! إنني الآن شيء
يثير النفور و الازدراء في أعين الجميع
...

" الحمد لله "

حمدت ربي ، و وضعت الملعقة على الطبق ...

" لم توقفت ! ألم يعجبك ؟؟ "

" بلى أماه ... لكني اكتفيت "

" عزيزي سأخرج إن أزعجك وجودي ... أرجوك أتم وجبتك "

" لا يا أمي ، لقد اكتفيت و الحمد لله "


أمي بعد ذلك ، عادت بالأطباق إلى المطبخ ، ثم أقبل
الجميع إلى غرفة المعيشة و حاصروني بنظراتهم ... و أسئلتهم حول أموري ...

أنا كنت اكتفي بإجابات مختصرة ... فلا شيء فيما لدي
يستحق الذكر و الاهتمام ...

و كالبقية كانت رغد تتابعني بعينيها و أذنيها ، في صمت ...

" ما رأيك بتجربة سيارتي يا وليد ! لنقم بجولة
قصيرة ! "

بدت فكرة ممتازة و منقذة ، فوافقت فورا و نهضت مع سامر ،
و خرجنا ...




descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
اروح اكمل الباقى

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
هما هيفضلوا كدة لامته انا عايزة اعرف يعنى
بس هستنى للاجزاء الى جايه
متتاخريش علينا

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
مش هتعب نفسى فى التفكير هروح اشوف اللى هيحصل فى الجزء اللى بعدة

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
شكله هيحبها لاما هيه هتحبه
اروح اشوف توقعى صح ولا غلط
ونسيت اشكرك على الاجزاء اللى انتى نزلتيها دى

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
يعنى هيرجع لرغد تانى وهيبقوا لوحدهم كمان يلا خلينا نشوف ايييه اللىى هيحصل

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
لازم حد فيهم بقى يتكلم
ياريت متتاخريش علينا لان انتى بتقولى هتوصل لمائه جزء
وشكرا على الاجزاء الجميله دى مرة تانيه

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
انا حاسس ان وليد هيكون له واجب وطني بس ماعلينا صعب انه يحب اروي لانه من النوع الوفي

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
اروح اكمل الجزء الباقي

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
بجد انا بشكرك ع الروايه الجامده دي انا مستني احداث كتيره اتمني اعرفها بسرعه

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
ايه ياتوتي انتي فين احنا مستنين باقي الروايه أنا اتعودت قبل ماأذاكر اقرأ لي فصل ولا2 انتي اتلبختي في الامتحانات ولا ده النت برده

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
am sorry m3lish bgd 3ndy exam s3b shoya rbna yostor isa bokra lama arg3 hanzel agzaa2 gdeeda
sorry :pale:

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
ايه يادكتوره الامتحان كان تمام ده الاهم قبل اي روايه انتي كنتي قلقانه من الامتحان ده طمنينا

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
el emt7aaan w7esh a5er 7aga taweeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeel w gay so2al kamel mal5y men 3alina
rbna yestor w n3dy menha Sad
thnx 3la el so2aal

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
انا متاكده انهم هيرجعو لبعض بس سامر هو المشكله اروح اكمل علشان اعرف giver باااااااااااااى

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
رومانسيه فظيعه وجامده موت بس يارب سامر يحس وينسحب بهدوء

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
عنيده اوى ووليد حاد جدا معاها

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
ربنا يسترها معاه بس هو بدا يتجاوب معاها

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
بس تصدقو وليد عنده حق ازاى يشوف حبيبته بتضيع منه ويسكت بس للاسف مش قادر يعمل حاجه فى نظرى الحل الوحيد----------------------------------------- هقوللكو بعدين Exclamation Exclamation Exclamation Exclamation

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
بالعكس انا حاسه انه من الممكن يتجوزها انتقاما من رغد اروح اشوف صح ولا غلط

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
كلام وليد الاخير ميطمنش

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
شكرا كتير على تلك الرواية

descriptionرواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من  ( 31 ) ال ( 40 ) - صفحة 3 Emptyرد: رواية رومانسية اخر حاجة(أنت لي)!!!! الاجزاء من ( 31 ) ال ( 40 )

more_horiz
الله يعطيك الف عافية ع الرائعة اللي تنقلها لنا
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد