حينما ينادي المؤذن لصلاة الفجر قائلاً: الصلاة خير من النوم. فليعلم المسلم انه مع أول ضوء للصبح علي موعد مع ثلاثة أحداث هامة:
أولاً: الاستعداد لاستقبال الضوء في موعده مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية وينقص الميلاتونين. وتنشيط العمليات الأخرى المرتبطة بالضوء.
ثانياً: نهاية سيطرة الجهاز العصبي اللا ارادي "غير الودي" المهدئ ليلا وانطلاق الجهاز الإرادي "الودي" المنشط نهاراً.
ثالثاً: الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرها ارتفاع الكورتيزون صباحا.
"الصلاة خير من النوم" فلا تكن كسولا خاملاً .
تعاند الساعة التي أودعها ربك في جسدك قم فأنت علي موعد مع فالق الاصباح الذي يقول: "فالق الإصباح وجعل الليل سكناً.." "الأنعام 96". قم واستمع إلي قوله تعالي: "هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصراً إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون" "يونس 67" وقم إلي صلاة الفجر فقد ذهبت احدي العورات الثلاث التي ذكرها الله تعالي في قوله: "يا أيها الذين آمنوا ليستئذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء.." "النور 58" سبحانه سبحانه خصص الليل للسكون والراحة. والنهار للسعي والرزق. وجعل البركة في البكور. والبكور يبدأ مع صلاة الصبح: "الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصراً إن الله لذو فضل علي الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون" "غافر 61".
أولاً: الاستعداد لاستقبال الضوء في موعده مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية وينقص الميلاتونين. وتنشيط العمليات الأخرى المرتبطة بالضوء.
ثانياً: نهاية سيطرة الجهاز العصبي اللا ارادي "غير الودي" المهدئ ليلا وانطلاق الجهاز الإرادي "الودي" المنشط نهاراً.
ثالثاً: الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرها ارتفاع الكورتيزون صباحا.
"الصلاة خير من النوم" فلا تكن كسولا خاملاً .
تعاند الساعة التي أودعها ربك في جسدك قم فأنت علي موعد مع فالق الاصباح الذي يقول: "فالق الإصباح وجعل الليل سكناً.." "الأنعام 96". قم واستمع إلي قوله تعالي: "هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصراً إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون" "يونس 67" وقم إلي صلاة الفجر فقد ذهبت احدي العورات الثلاث التي ذكرها الله تعالي في قوله: "يا أيها الذين آمنوا ليستئذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء.." "النور 58" سبحانه سبحانه خصص الليل للسكون والراحة. والنهار للسعي والرزق. وجعل البركة في البكور. والبكور يبدأ مع صلاة الصبح: "الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصراً إن الله لذو فضل علي الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون" "غافر 61".