[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تنبيه صغير يا ريت يا جماعه اي حد يدخل الموضوع يسيب رد
علشان نعرف مين متابع معانا ومين لا
علشان اللي هيرد هعرف انه متابع واللي مش هيرد يبقي مش متابع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اعضاء منتدي علوم المنصوره الكرام
والمشتركين في حلقه تحفيظ القران الكريم
بنكمل معاكم انهارضه حلقه حفظ سوره البقره
وان شاء الله هنبدا من الأيه رقم 11 الي الأيه رقم 20
ربنا يجعله في ميزان حسناتنا جميعا
ويا ريت كل الناس تحفظ لاني ما اعتقدش ان بعد التفسير ده في حجه بقي
اعضاء منتدي علوم المنصوره الكرام
والمشتركين في حلقه تحفيظ القران الكريم
بنكمل معاكم انهارضه حلقه حفظ سوره البقره
وان شاء الله هنبدا من الأيه رقم 11 الي الأيه رقم 20
ربنا يجعله في ميزان حسناتنا جميعا
ويا ريت كل الناس تحفظ لاني ما اعتقدش ان بعد التفسير ده في حجه بقي
نبدا مع اصوات مشايخنا الكرا :
1- محمد صديق المنشاوي
سوره البقره (11-20)
2 - مشاري بن راشد العفاسي
سوره البقره (11-20)
3 - عبد الرحمن السديس
سوره البقره (11-20)
4 - احمد بن علي العجمي
سوره البقره (11-20)
5 - سعد الغامدي
سوره البقره (11-20)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التفسير الميسر للايات :
{واذا قيل لهم لا تفسدوا في الارض قالوا انما نحن مصلحون(11)}
وإذا نُصحوا ليكفُّوا عن الإفساد في الأرض بالكفر والمعاصي, وإفشاء أسرار
المؤمنين, وموالاة الكافرين, قالوا كذبًا وجدالا إنما نحن أهل الإصلاح
{آلا انهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون(12)}
إنَّ هذا الذي يفعلونه ويزعمون أنه إصلاح هو عين الفساد, لكنهم بسبب جهلهم وعنادهم
لا يُحِسُّون وإذا نُصحوا ليكفُّوا عن الإفساد في الأرض بالكفر والمعاصي, وإفشاء أسرار
المؤمنين, وموالاة الكافرين, قالوا كذبًا وجدالا إنما نحن أهل الإصلاح
{واذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء
آلا انهم هم السفاء ولكن لا يعلمون(13)}
وإذا قيل للمنافقين: آمِنُوا -مثل إيمان الصحابة، وهو الإيمان بالقلب
واللسان والجوارح-, جادَلوا وقالوا: أَنُصَدِّق مثل تصديق ضعاف العقل
والرأي, فنكون نحن وهم في السَّفَهِ سواء؟ فردَّ الله عليهم بأن السَّفَهَ
مقصور عليهم, وهم لا يعلمون أن ما هم فيه هو الضلال والخسران.
{واذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا واذا خلوا الي شياطينهم
قالوا انا معكم انما نحن مستهزئون(14)}
هؤلاء المنافقون إذا قابلوا
المؤمنين قالوا: صدَّقنا بالإسلام مثلكم, وإذا انصرفوا وذهبوا إلى زعمائهم
الكفرة المتمردين على الله أكَّدوا لهم أنهم على ملة الكفر لم يتركوها,
وإنما كانوا يَسْتَخِفُّون بالمؤمنين, ويسخرون منهم
{الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون(15)}
الله يستهزئ بهم ويُمهلهم; ليزدادوا ضلالا وحَيْرة وترددًا, ويجازيهم على استهزائهم بالمؤمنين
{أولئك الذين اشتروا الضلاله بالهدي فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين(16)}
أولئك المنافقون باعوا أنفسهم في صفقة خاسرة, فأخذوا الكفر, وتركوا الإيمان, فما
كسبوا شيئًا, بل خَسِروا الهداية. وهذا هو الخسران المبين.
{مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون(17)}
حال المنافقين الذين آمنوا -ظاهرًا لا باطنًا- برسالة محمد صلى الله عليه
وسلم, ثم كفروا, فصاروا يتخبطون في ظلماتِ ضلالهم وهم لا يشعرون, ولا أمل
لهم في الخروج منها, تُشْبه حالَ جماعة في ليلة مظلمة, وأوقد أحدهم نارًا
عظيمة للدفء والإضاءة, فلما سطعت النار وأنارت ما حوله, انطفأت وأعتمت,
فصار أصحابها في ظلمات لا يرون شيئًا, ولا يهتدون إلى طريق ولا مخرج.
{صم بكم عمي فهم لا يرجعون(18.)}
هم صُمٌّ عن سماع الحق سماع تدبر, بُكْم عن النطق به, عُمْي عن إبصار نور
الهداية; لذلك لا يستطيعون الرجوع إلى الإيمان الذي تركوه, واستعاضوا عنه
بالضلال
{أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون اصابعهم
في آذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين(19)}
أو تُشْبه حالُ فريق آخر من المنافقين يظهر لهم الحق تارة, ويشكون فيه
تارة أخرى, حالَ جماعة يمشون في العراء, فينصب عليهم مطر شديد, تصاحبه
ظلمات بعضها فوق بعض, مع قصف الرعد, ولمعان البرق, والصواعق المحرقة, التي
تجعلهم من شدة الهول يضعون أصابعهم في آذانهم; خوفًا من الهلاك. والله
تعالى محيط بالكافرين لا يفوتونه ولا يعجزونه.
{يكاد البرق يخطف آبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه واذا اظلم عليهم قاموا
ولو شاء الله لذهب بسمعهم وابصارهم ان الله علي كل شئ قدير(20)}
يقارب البرق -من شدة لمعانه- أن يسلب أبصارهم, ومع ذلك فكلَّما أضاء لهم
مشَوْا في ضوئه, وإذا ذهب أظلم الطريق عليهم فيقفون في أماكنهم. ولولا
إمهال الله لهم لسلب سمعهم وأبصارهم, وهو قادر على ذلك في كل وقتٍ, إنه
على كل شيء قدير
لا تكون يأسا وكن متفائلا في
حفظ سورة البقره رغم طولها فتوكل على الله
في حفظها مع نية صادقه في ذلك
والله اعلي واعلم
الي اللقاء في حلقه تعليم اخري لسوره البقره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
علشان نعرف مين متابع معانا ومين لا
علشان اللي هيرد هعرف انه متابع واللي مش هيرد يبقي مش متابع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اعضاء منتدي علوم المنصوره الكرام
والمشتركين في حلقه تحفيظ القران الكريم
بنكمل معاكم انهارضه حلقه حفظ سوره البقره
وان شاء الله هنبدا من الأيه رقم 11 الي الأيه رقم 20
ربنا يجعله في ميزان حسناتنا جميعا
ويا ريت كل الناس تحفظ لاني ما اعتقدش ان بعد التفسير ده في حجه بقي
اعضاء منتدي علوم المنصوره الكرام
والمشتركين في حلقه تحفيظ القران الكريم
بنكمل معاكم انهارضه حلقه حفظ سوره البقره
وان شاء الله هنبدا من الأيه رقم 11 الي الأيه رقم 20
ربنا يجعله في ميزان حسناتنا جميعا
ويا ريت كل الناس تحفظ لاني ما اعتقدش ان بعد التفسير ده في حجه بقي
نبدا مع اصوات مشايخنا الكرا :
1- محمد صديق المنشاوي
سوره البقره (11-20)
2 - مشاري بن راشد العفاسي
سوره البقره (11-20)
3 - عبد الرحمن السديس
سوره البقره (11-20)
4 - احمد بن علي العجمي
سوره البقره (11-20)
5 - سعد الغامدي
سوره البقره (11-20)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التفسير الميسر للايات :
{واذا قيل لهم لا تفسدوا في الارض قالوا انما نحن مصلحون(11)}
وإذا نُصحوا ليكفُّوا عن الإفساد في الأرض بالكفر والمعاصي, وإفشاء أسرار
المؤمنين, وموالاة الكافرين, قالوا كذبًا وجدالا إنما نحن أهل الإصلاح
{آلا انهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون(12)}
إنَّ هذا الذي يفعلونه ويزعمون أنه إصلاح هو عين الفساد, لكنهم بسبب جهلهم وعنادهم
لا يُحِسُّون وإذا نُصحوا ليكفُّوا عن الإفساد في الأرض بالكفر والمعاصي, وإفشاء أسرار
المؤمنين, وموالاة الكافرين, قالوا كذبًا وجدالا إنما نحن أهل الإصلاح
{واذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء
آلا انهم هم السفاء ولكن لا يعلمون(13)}
وإذا قيل للمنافقين: آمِنُوا -مثل إيمان الصحابة، وهو الإيمان بالقلب
واللسان والجوارح-, جادَلوا وقالوا: أَنُصَدِّق مثل تصديق ضعاف العقل
والرأي, فنكون نحن وهم في السَّفَهِ سواء؟ فردَّ الله عليهم بأن السَّفَهَ
مقصور عليهم, وهم لا يعلمون أن ما هم فيه هو الضلال والخسران.
{واذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا واذا خلوا الي شياطينهم
قالوا انا معكم انما نحن مستهزئون(14)}
هؤلاء المنافقون إذا قابلوا
المؤمنين قالوا: صدَّقنا بالإسلام مثلكم, وإذا انصرفوا وذهبوا إلى زعمائهم
الكفرة المتمردين على الله أكَّدوا لهم أنهم على ملة الكفر لم يتركوها,
وإنما كانوا يَسْتَخِفُّون بالمؤمنين, ويسخرون منهم
{الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون(15)}
الله يستهزئ بهم ويُمهلهم; ليزدادوا ضلالا وحَيْرة وترددًا, ويجازيهم على استهزائهم بالمؤمنين
{أولئك الذين اشتروا الضلاله بالهدي فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين(16)}
أولئك المنافقون باعوا أنفسهم في صفقة خاسرة, فأخذوا الكفر, وتركوا الإيمان, فما
كسبوا شيئًا, بل خَسِروا الهداية. وهذا هو الخسران المبين.
{مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون(17)}
حال المنافقين الذين آمنوا -ظاهرًا لا باطنًا- برسالة محمد صلى الله عليه
وسلم, ثم كفروا, فصاروا يتخبطون في ظلماتِ ضلالهم وهم لا يشعرون, ولا أمل
لهم في الخروج منها, تُشْبه حالَ جماعة في ليلة مظلمة, وأوقد أحدهم نارًا
عظيمة للدفء والإضاءة, فلما سطعت النار وأنارت ما حوله, انطفأت وأعتمت,
فصار أصحابها في ظلمات لا يرون شيئًا, ولا يهتدون إلى طريق ولا مخرج.
{صم بكم عمي فهم لا يرجعون(18.)}
هم صُمٌّ عن سماع الحق سماع تدبر, بُكْم عن النطق به, عُمْي عن إبصار نور
الهداية; لذلك لا يستطيعون الرجوع إلى الإيمان الذي تركوه, واستعاضوا عنه
بالضلال
{أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون اصابعهم
في آذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين(19)}
أو تُشْبه حالُ فريق آخر من المنافقين يظهر لهم الحق تارة, ويشكون فيه
تارة أخرى, حالَ جماعة يمشون في العراء, فينصب عليهم مطر شديد, تصاحبه
ظلمات بعضها فوق بعض, مع قصف الرعد, ولمعان البرق, والصواعق المحرقة, التي
تجعلهم من شدة الهول يضعون أصابعهم في آذانهم; خوفًا من الهلاك. والله
تعالى محيط بالكافرين لا يفوتونه ولا يعجزونه.
{يكاد البرق يخطف آبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه واذا اظلم عليهم قاموا
ولو شاء الله لذهب بسمعهم وابصارهم ان الله علي كل شئ قدير(20)}
يقارب البرق -من شدة لمعانه- أن يسلب أبصارهم, ومع ذلك فكلَّما أضاء لهم
مشَوْا في ضوئه, وإذا ذهب أظلم الطريق عليهم فيقفون في أماكنهم. ولولا
إمهال الله لهم لسلب سمعهم وأبصارهم, وهو قادر على ذلك في كل وقتٍ, إنه
على كل شيء قدير
لا تكون يأسا وكن متفائلا في
حفظ سورة البقره رغم طولها فتوكل على الله
في حفظها مع نية صادقه في ذلك
والله اعلي واعلم
الي اللقاء في حلقه تعليم اخري لسوره البقره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عدل سابقا من قبل hishamfathi في الأحد أغسطس 10, 2008 12:56 pm عدل 1 مرات