في لحظات عديدة .. تتوه خطواتي .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
. في صحراء الأحزان ..
وتجف ينابيع أحلامي ..
من حرارة الآلام .. ولهيب الأوجاع ..
فأشعر بروحي الظمأى .. وهي هائمة ..
بين دروب الحيرة .. وكثبان الوحشة ..
باحثة عن قطرة حنان .. عن
نفحة أمل .. ولكن بلا جدوى ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في حينها .. أشعر برياح
الهموم تعصف بي من كل جانب..
أشعر ببرودتها .. بصقيعها ..
وهي تجمد أطرافي ..
أشعر ببراكين الأوجاع ..
تشتعل في داخلي .. تحترق ..
فأشعر بجوفي .. وكأنه كتلة ملتهبة ..
لاترضى أن تخمد ..
لا الرياح قادرة .. أن تخمد براكين آلامي ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولا البراكين قادرة ..
أن تذيب صقيع أحزاني..
فكلما غمرني الألم ..
كلما ملأني الحزن ..
أجدك يا دمعتي ..
تفيضين بكل حنان ..
تنحدرين بكل دفء ..
فأشعر بآلام الصقيع ..
تذوب .. تتلاشى ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أشعر ببراكين الأحزان .. تخمد ..
تزول .. وكأن شيئا لم يكن ..
فكم أنا ممتنة لك .. دمعتي ..
كم أنا مدينة لك .. بعرفان الجميل ..
أثقلتني الحياة .. بهمومها..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فأثقلتك بآلامي ..
أشبعتني بأحزانها ..
فقسوت عليك بأحمالي ..
ولكنني .. لم أجد سواك .. ألجأ إليه ..
في كل لحظاتي الفرحة والحزينة ..
لم أجد سواك .. أرنو إليه .. وأتدثر بدفئه ..
حتى أغسل من خلاله أحزاني ..
وأزيل .. كل آلامي ..
فمعك .. أشعر بزوال الهموم ..
التي تثقل كاهلي ..
معك .. أشعر بجلاء الأحزان
التي تسكن خبايا نفسي ..
فأنت .. صدى لتنهداتي ..
ودوي لأحزاني ..
فلا غنى لي .. عنك ..
ولن أجد لك بديلا ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فلا يسعني .. أن أقول لك .. ســوى ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عفـوا !! دمعـتي ..
. في صحراء الأحزان ..
وتجف ينابيع أحلامي ..
من حرارة الآلام .. ولهيب الأوجاع ..
فأشعر بروحي الظمأى .. وهي هائمة ..
بين دروب الحيرة .. وكثبان الوحشة ..
باحثة عن قطرة حنان .. عن
نفحة أمل .. ولكن بلا جدوى ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في حينها .. أشعر برياح
الهموم تعصف بي من كل جانب..
أشعر ببرودتها .. بصقيعها ..
وهي تجمد أطرافي ..
أشعر ببراكين الأوجاع ..
تشتعل في داخلي .. تحترق ..
فأشعر بجوفي .. وكأنه كتلة ملتهبة ..
لاترضى أن تخمد ..
لا الرياح قادرة .. أن تخمد براكين آلامي ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولا البراكين قادرة ..
أن تذيب صقيع أحزاني..
فكلما غمرني الألم ..
كلما ملأني الحزن ..
أجدك يا دمعتي ..
تفيضين بكل حنان ..
تنحدرين بكل دفء ..
فأشعر بآلام الصقيع ..
تذوب .. تتلاشى ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أشعر ببراكين الأحزان .. تخمد ..
تزول .. وكأن شيئا لم يكن ..
فكم أنا ممتنة لك .. دمعتي ..
كم أنا مدينة لك .. بعرفان الجميل ..
أثقلتني الحياة .. بهمومها..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فأثقلتك بآلامي ..
أشبعتني بأحزانها ..
فقسوت عليك بأحمالي ..
ولكنني .. لم أجد سواك .. ألجأ إليه ..
في كل لحظاتي الفرحة والحزينة ..
لم أجد سواك .. أرنو إليه .. وأتدثر بدفئه ..
حتى أغسل من خلاله أحزاني ..
وأزيل .. كل آلامي ..
فمعك .. أشعر بزوال الهموم ..
التي تثقل كاهلي ..
معك .. أشعر بجلاء الأحزان
التي تسكن خبايا نفسي ..
فأنت .. صدى لتنهداتي ..
ودوي لأحزاني ..
فلا غنى لي .. عنك ..
ولن أجد لك بديلا ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فلا يسعني .. أن أقول لك .. ســوى ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عفـوا !! دمعـتي ..