في عام 1993
تم
تصميم
مقياس للصرع النفسي الحركي (صرع الفص الصدغي) بهدف إيجاد أداة تشخيص موضوعية
لقياس
أعراض هذا المرض خاصة وأن أدوات التشخيص الموضوعية الأخرى ذات التقنيات
العالية (رسام
المخ العادي أو بالكمبيوتر) لا يكون إيجابياً في حوالي 50% من المرضى
عند
إجراء الرسم الأول. ولهذا فهذا الرسام يُعد أداة توكيدية وليست تشخيصية، ولا
يكون
تشخيصياً إلا عند إجرائه وقت حدوث النوبة، وهو ما يسمى برسام المخ في النوبات
Ictal EEG.
ويتكون
المقياس
من
30 عبارة موزعة على 6 بنود تعد العلامات المرضية المميزة لهذا النوع من
الصرع،
وهي أعراض اضطراب الوعي والانتباه والتفكير، واضطراب الذاكرة، واضطراب
الوجدان،
واضطراب الجهاز العصبي المستقل، واضطراب الإدراك، واضطراب الوظائف الحسية.
وقد
تم
تطبيق المقياس على عينة تقنين بلغت268 حالة، وأجريت عمليات الصدق عن طريق
صدق
المحكمين، وصدق المحك (رسام المخ للمرضى الذين حصلوا على درجات مرتفعة على
المقياس.
أما الثبات فتم حسابه عن طريق التجزئة النصفية، وإعادة التطبيق. وقد بلغت
معاملات
الصدق ما بين 81-84 %. بينما بلغت معاملات الثبات ما بين .09-.93، وهي
معاملات
صدق وثبات مرتفعة. كذلك أجريت على المقياس دراسة عاملية أوضحت البنية
العاملية
للمقياس والتي تكونت من ثلاثة عوامل هي: عامل اضطراب التفكير، وعامل
اضطراب
الجهاز العصبي المستقل، وعامل اضطراب التركيز والذاكرة.
تم
تصميم
مقياس للصرع النفسي الحركي (صرع الفص الصدغي) بهدف إيجاد أداة تشخيص موضوعية
لقياس
أعراض هذا المرض خاصة وأن أدوات التشخيص الموضوعية الأخرى ذات التقنيات
العالية (رسام
المخ العادي أو بالكمبيوتر) لا يكون إيجابياً في حوالي 50% من المرضى
عند
إجراء الرسم الأول. ولهذا فهذا الرسام يُعد أداة توكيدية وليست تشخيصية، ولا
يكون
تشخيصياً إلا عند إجرائه وقت حدوث النوبة، وهو ما يسمى برسام المخ في النوبات
Ictal EEG.
ويتكون
المقياس
من
30 عبارة موزعة على 6 بنود تعد العلامات المرضية المميزة لهذا النوع من
الصرع،
وهي أعراض اضطراب الوعي والانتباه والتفكير، واضطراب الذاكرة، واضطراب
الوجدان،
واضطراب الجهاز العصبي المستقل، واضطراب الإدراك، واضطراب الوظائف الحسية.
وقد
تم
تطبيق المقياس على عينة تقنين بلغت268 حالة، وأجريت عمليات الصدق عن طريق
صدق
المحكمين، وصدق المحك (رسام المخ للمرضى الذين حصلوا على درجات مرتفعة على
المقياس.
أما الثبات فتم حسابه عن طريق التجزئة النصفية، وإعادة التطبيق. وقد بلغت
معاملات
الصدق ما بين 81-84 %. بينما بلغت معاملات الثبات ما بين .09-.93، وهي
معاملات
صدق وثبات مرتفعة. كذلك أجريت على المقياس دراسة عاملية أوضحت البنية
العاملية
للمقياس والتي تكونت من ثلاثة عوامل هي: عامل اضطراب التفكير، وعامل
اضطراب
الجهاز العصبي المستقل، وعامل اضطراب التركيز والذاكرة.