كل المواد الموجودة في الطبيعة لها القابلية على التكهرب أي على إمتلاك شحنة كهربائية فيوجد نوعان من الشحنات الكهربائية (ا لسالبة والموجبة) والشحنات المتشابهة تتنافر فيما بينها بينما تتجاذب الشحنات ذات الإشارة المختلفة
والشحنة الكهربائية خاصية من خصائص بعض الجسيمات الأولية وقيمة شحنة أي من الجسيمات الأولية المشحونة تسمى الشحنة الأولية ويرمز لها بالرمز(e) فالإلكترون جسيم أولي شحنته سابة والبروتون جسيم أولي شحنته موجبة أما النيترون فلايحمل أي شحنة أي شحنته صفرية
من هذه الجسيمات الأولية تتكون ذرات وجزيئات أية مادة لهذا فالشحنة الكهربائية تدخل في تركيب كل المواد في الأحوال العادية تتواجد الجسيمات الأولية المشحونة بشحنات مختلفة الإشارة بكميات متساوية أو موزعة بكثافات متساوية لذلك فإن مجموع شحنة أي جسم صفرية ولكنه بطريقة معينة يمكن توليد زيادة في عدد الجسيمات الأولية ذات الإشارة السالبة في جسم معين (وهذا يعادل النقصان العددي للجسيمات الأولية الموجبة الشحنة ) وبنتيجة ذلك تتولد شحنة في الجسم ويقال بأن الجسم مشحون
ويمكن كذلك شحن الجسم بدون تغيير في عدد الجسيمات الأولية ذات الإشارة الكهربائية المعينة فيه وذلك بإحداث تغيير في توزيع تلك الجسيمات المشحونة فيه أي أنه يظهر جزء من الجسم مشحون بشحنة ذات إشارة معينة بينما يظهر في الجزء الآخر مشحونا بالشحنة المخالفة وكمثال ذلك عملية الشحن بطريقة الحث الكهروستاتيكي التي تحدث بين جسم مشحون ومعدن غير مشحون
والشحنة الكهربائية خاصية من خصائص بعض الجسيمات الأولية وقيمة شحنة أي من الجسيمات الأولية المشحونة تسمى الشحنة الأولية ويرمز لها بالرمز(e) فالإلكترون جسيم أولي شحنته سابة والبروتون جسيم أولي شحنته موجبة أما النيترون فلايحمل أي شحنة أي شحنته صفرية
من هذه الجسيمات الأولية تتكون ذرات وجزيئات أية مادة لهذا فالشحنة الكهربائية تدخل في تركيب كل المواد في الأحوال العادية تتواجد الجسيمات الأولية المشحونة بشحنات مختلفة الإشارة بكميات متساوية أو موزعة بكثافات متساوية لذلك فإن مجموع شحنة أي جسم صفرية ولكنه بطريقة معينة يمكن توليد زيادة في عدد الجسيمات الأولية ذات الإشارة السالبة في جسم معين (وهذا يعادل النقصان العددي للجسيمات الأولية الموجبة الشحنة ) وبنتيجة ذلك تتولد شحنة في الجسم ويقال بأن الجسم مشحون
ويمكن كذلك شحن الجسم بدون تغيير في عدد الجسيمات الأولية ذات الإشارة الكهربائية المعينة فيه وذلك بإحداث تغيير في توزيع تلك الجسيمات المشحونة فيه أي أنه يظهر جزء من الجسم مشحون بشحنة ذات إشارة معينة بينما يظهر في الجزء الآخر مشحونا بالشحنة المخالفة وكمثال ذلك عملية الشحن بطريقة الحث الكهروستاتيكي التي تحدث بين جسم مشحون ومعدن غير مشحون