1. النفايات الصناعية السائلة:
النفايات السائلة التي تمرّ في جدول من مصنع يمكن أن تقتل الحياة البريّة وتسبّب مشاكل صحية للبشر.
2. ملوثات الماء نتيجة العديد من النشاطات البشرية:
الملوثات من المصادر الصناعية قد تصبّ خارج أنابيب مصبّ المصانع أو قد تتسرّب من خطوط الأنابيب والخزانات الأرضية. الماء الملوّث قد يتدفق من المناجم حيث يرشح الماء خلال الصخور المعدنية أو التي لوّثت بالمواد الكيمياوية التي استعملت في معالجة الخامات. وتساهم المدن والجاليات السكنية الأخرى في الغالب مياه مجاري بآثار المواد الكيمياوية البيتية التي تختلط فيه.
تفرغ أحيانا الملوثات الصناعية في بالوعات المدينة،يزيد تشكيلة الملوثات في المناطق البلدية.الملوثات من المصادرالزراعية كالمزارع،والمراعي ومزارع
النفايات الحيوانية تساعد المواد الكيمياوية الزراعية، بالترسّب من التآكل.
وتصل الملوثات إلى البحر من الشواطئ المجاورة، ومن السفن، ومن أرصفة النفط البعيدة عن الشاطئ. والنفايات الغذائية ومياه المجاري تطرح من السفن على البحر.
3. المطر الحمضي:
الإشعاعات الناتجة من إحتراق الوقود المستخرج، خصوصا أكسيد الكبريت، والنتروجين، أو كربون، يندمج ببخار الماء في الهواء لتشكيل الحموض. هذه الحموض تقع على الأرض كمطر حمضي. فيحمل الماء المتدفّق هذه الحموض إلى الجداول والبحيرات، أين ما كانت ويمكن أن يتلف المطر الحمضي أنظمة البحيرة البيئية الحسّاسة.
تلوث الماء يمكن أيضا أن يكون سببه الأنواع الأخرى للتلوث. على سبيل المثال، ثاني أكسيد الكبريت من مدخنة محطة كهرباء يبدأ كتلوث هواء. المزج الجوي الملوّث بالرطوبة الجوّية لإنتاج حامض السلفوريك محمول جوا، الذي يسقط إلى الأرض كمطر حمضي. تباعا، المطر الحمضي يمكن أن يحمل إلى جدول أو بحيرة. بنفس الطريقة، القمامة في موقع دفن نفايات يمكن أن يخلق تلوث ماء إذا ترشح ماء المطر خلال القمامة يمتصّ السموم قبل أن يتسرب إلى التربة ويلوّث المياه الجوفيّة.
4. بقع الزيت:
تحدث بقع الزيت في أغلب الأحيان خلال الحوادث والإطلاقات المتعمّدة، عندما تنظف الدبابات بماء البحر، هذا يضيف الكثير من النفط إلى مياه المحيطات. أرصفة النفط البعيدة عن الشاطئ أيضا تنتج تسبب الزيت. بقعة الزيت لها تأثيراتها الأسوأ عندما تصادف الشاطئ. النفط في الساحل يعمل على قتل الطيور والإضرار بالحياة والثدييات البحرية.
النفايات السائلة التي تمرّ في جدول من مصنع يمكن أن تقتل الحياة البريّة وتسبّب مشاكل صحية للبشر.
2. ملوثات الماء نتيجة العديد من النشاطات البشرية:
الملوثات من المصادر الصناعية قد تصبّ خارج أنابيب مصبّ المصانع أو قد تتسرّب من خطوط الأنابيب والخزانات الأرضية. الماء الملوّث قد يتدفق من المناجم حيث يرشح الماء خلال الصخور المعدنية أو التي لوّثت بالمواد الكيمياوية التي استعملت في معالجة الخامات. وتساهم المدن والجاليات السكنية الأخرى في الغالب مياه مجاري بآثار المواد الكيمياوية البيتية التي تختلط فيه.
تفرغ أحيانا الملوثات الصناعية في بالوعات المدينة،يزيد تشكيلة الملوثات في المناطق البلدية.الملوثات من المصادرالزراعية كالمزارع،والمراعي ومزارع
النفايات الحيوانية تساعد المواد الكيمياوية الزراعية، بالترسّب من التآكل.
وتصل الملوثات إلى البحر من الشواطئ المجاورة، ومن السفن، ومن أرصفة النفط البعيدة عن الشاطئ. والنفايات الغذائية ومياه المجاري تطرح من السفن على البحر.
3. المطر الحمضي:
الإشعاعات الناتجة من إحتراق الوقود المستخرج، خصوصا أكسيد الكبريت، والنتروجين، أو كربون، يندمج ببخار الماء في الهواء لتشكيل الحموض. هذه الحموض تقع على الأرض كمطر حمضي. فيحمل الماء المتدفّق هذه الحموض إلى الجداول والبحيرات، أين ما كانت ويمكن أن يتلف المطر الحمضي أنظمة البحيرة البيئية الحسّاسة.
تلوث الماء يمكن أيضا أن يكون سببه الأنواع الأخرى للتلوث. على سبيل المثال، ثاني أكسيد الكبريت من مدخنة محطة كهرباء يبدأ كتلوث هواء. المزج الجوي الملوّث بالرطوبة الجوّية لإنتاج حامض السلفوريك محمول جوا، الذي يسقط إلى الأرض كمطر حمضي. تباعا، المطر الحمضي يمكن أن يحمل إلى جدول أو بحيرة. بنفس الطريقة، القمامة في موقع دفن نفايات يمكن أن يخلق تلوث ماء إذا ترشح ماء المطر خلال القمامة يمتصّ السموم قبل أن يتسرب إلى التربة ويلوّث المياه الجوفيّة.
4. بقع الزيت:
تحدث بقع الزيت في أغلب الأحيان خلال الحوادث والإطلاقات المتعمّدة، عندما تنظف الدبابات بماء البحر، هذا يضيف الكثير من النفط إلى مياه المحيطات. أرصفة النفط البعيدة عن الشاطئ أيضا تنتج تسبب الزيت. بقعة الزيت لها تأثيراتها الأسوأ عندما تصادف الشاطئ. النفط في الساحل يعمل على قتل الطيور والإضرار بالحياة والثدييات البحرية.