[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تنبيه صغير يا ريت يا جماعه اي حد يدخل الموضوع يسيب رد
علشان نعرف مين متابع معانا ومين لا
علشان اللي هيرد هعرف انه متابع واللي مش هيرد يبقي مش متابع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اعضاء منتدي علوم المنصوره الكرام
والمشتركين في حلقه تحفيظ القران الكريم
موعدنا اليوم مع اولي هذه الحلقات تحت عنوان
حلقه حفظ وتفسير سوره الفاتحه
انا عارف ان كل الناس حافظه سوره الفاتحه طبعا
بس مش كل الناس عارفه التفسير للسوره العظيمه دي
وكمان الغلطات اللي ممكن نرتكبها واحنا بنقرا السوره دي
ركزوا كويس في التفسر علشان هجيب منه اسئله بعد كده
دلوقتي بقي كل اللي عليكم تنزلوا السوره بأي صوت لمشايخنا الكرام دول
وبعد كده تقرئوا التفسير كويس
يلا مع الايات بصوت افضل القراء:
1- محمد صديق المنشاوي
سوره الفاتحه
2 - مشاري بن راشد العفاسي
سوره الفاتحه
3 - عبد الرحمن السديس
سوره الفاتحه
4 - احمد بن علي العجمي
سوره الفاتحه
5 - سعد الغامدي
سوره الفاتحه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نبذة عن سورة الفاتحة :
سورة مكية ، آياتها 7
سورة الفاتحة هي أول سورة في القرآن، و حسب العقيدة الإسلامية
لا تصح صلاة المسلم بدونها،إذ أن قراءتها ركن من أركان الصلاة.
وقد سمى نبي الإسلام محمد هذه السورة بـأم الكتاب
وأم القرآن في عدة أحاديث. ولا تصح الصلاة دون قراءتها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( قال الله تعالى : قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ، ولعبدي ما سأل ،
فإذا قال العبد : {الحمد لله رب العالمين} ، قال الله : حمدني عبدي . فإذا
قال : {الرحمن الرحيم} ، قال : اثنى علي عبدي . فإذا قال : {مالك يوم
الدين} ، قال مجدني عبدي.وإذا قال:{إياك نعبد وإياك نستعين} ، قال : هذا
بيني وبين عبدي ، ولعبدي ما سأل . فإذا قال : {اهدنا الصراط المستقيم .
صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين} ، قال : هذا لعبدي
. ولعبدي ما سأل ) ..
[ رواه مسلم وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب / 1455 ]
التسِمَيــــة:
تسمى "الفاتحة، وأم الكتاب، والسبع المثاني، والشافية، والوافية، والكافية، والأساس، والحمد"
وقد ذكر العلامة القرطبي عددها لهذه السورة اثني عشر اسماً
التفسير الميسر للايات :
أعوذُ باللهِ من الشيطانِ الرجيم
الاستعاذةُ ليست من القرءانِ إجماعًا،
ومعناه: أستجيرُ باللهِ ليحفظني من أذى الشيطانِ وهو المتمرّد الطاغي
الكافرُ من الجنّ، والرجيمُ بمعنى المرجومِ وهو البعيد من الخير المطرود
المُهان. ويستحبُّ البدءُ بها قبل البدء بقراءة القرءانِ وهو قولُ
الجمهور، وقيل: يقرؤها بعد الانتهاءِ من القراءةِ لظاهرِ قوله تعالى
:{فإذا قرأتَ القرءانَ فاستعذْ بالله} (سورة النحل/98*، قال الجمهور:
التقديرُ إذا أردتَ القراءة فاستعذ، وذلك كحديث :"إذا أكلتَ فسمّ الله"
رواهُ الحُميديُّ والطبرانيُّ، أي إذا أردتَ الأكلَ.
{بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (*)}
البسملةُ ءايةٌ من الفاتحةِ عند الإمام الشافعي، ولا تصحُّ الصلاةُ بدونها،
وعند مالكٍ وأبي حنيفةَ ليست ءاية من الفاتحة.
تَفْسِيرُ البَسْمَلَة: المعنى: أبدأ بتسمية الله وذكره قبل كل شيء،
مستعيناً به جلَّ وعلا في جميع أموري، طالباً منه وحده العون،
فإِنه الرب المعبود ذو الفضل والجود، واسع الرحمة كثير التفضل والإِحسان،
الذي وسعت رحمته كل شيء، وعمَّ فضله جميع الأنام.
{الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (1)}
الحمدُ: هو الثناءُ باللسانِ على الجميل
الاختياريّ، والحمدُ للهِ هو الثناءُ على اللهِ بما هو أهله لإنعامهِ
وإفضاله وهو مالكُ العالمين، والعالَم هو كل ما سوى اللهِ، سُمّي عالَمًا
لأنّه علامةٌ على وجودِ اللهِ.
{الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (2)}
الرحمنُ من الأسماءِ الخاصّة بالله
ومعناهُ أن الله شملت رحمتُه المؤمنَ والكافرَ في الدنيا وهو الذي يرحم
المؤمنين فقط في الآخرة، قال تعالى :{ورحمتي وسِعت كلّ شىء فسأكتبُها
للذينَ يتقون} (سورة الأعراف/156)، والرحيمُ هو الذي يرحمُ المؤمنينَ قال
الله تعالى :{وكان بالمؤمنينَ رحيمًا} (سورة الأحزاب/43)، والرحمنُ أبلغُ
من الرحيمِ لأن الزيادةَ في البناءِ تدلّ على الزيادةِ في المعنى.
{مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ(3)}
أي أن اللهَ هو المالكُ وهو المتصرّف في
المخلوقاتِ كيف يشاء، ويومُ الدين هو يوم الجزاء، فاللهُ مالكٌ للدنيا
والآخرة، إنما قال: مالك يوم الدين إعظامًا ليوم الجزاءِ لشدّة ما يحصُل
فيه من أهوالٍ.
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (4)}
أي أن اللهَ تعالى وحدَه هو المستحقّ أن
يُتذلل له نهاية التذلل، وهو الذي يُطلبُ منه العون على فعلِ الخير ودوام
الهداية لأن القلوبَ بيده تعالى. وتفيدُ الآية أنه يُستعان بالله
الاستعانة الخاصة، أي أن الله يخلُق للعبدِ ما ينفعه من أسباب المعيشةِ
وما يقوم عليه أمرُ المعيشة، وليس المعنى أنه لا يُستعان بغير اللهِ مطلقَ
الاستعانة، بدليلِ ما جاءِ في الحديثِ الذي رواه الترمذي :"واللهُ في عونِ
العبدِ ما كانَ العبدُ في عونِ أخيه".
{اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (5)}
أي أكرمْنا باستدامةِ الهداية على الإسلام.
{صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيهِمْ (6)}
أي دينَ الذين أكرمتَهم من النبيينَ والملائكةِ وهو الإسلام
{غَيْرِ المَغضُوبِ عَلَيْهِمْ} وهمُ اليهود {وَلاَ الضَّآلِّينَ (7)} وهم النصارى
{وءامين}
ليست من القرءان إجماعًا، ومعناها اللهمّ استجبْ.
ويسن قولها عقب الفاتحة في الصلاةِ، وقد
جاءَ في الحديثِ الذي رواهُ البخاريّ وأصحاب السنن:"إذا قالَ الإمامُ {غير
المغضوبِ عليهم ولا الضالين} فقولوا ءامين"، واللهُ أعلمُ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخطاء شائعة في تلاوه سوره الفاتحه :
1 - يقرأ بعض الناس كلمة (مَالِكِ) في قوله تعالى {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ}
(الفاتحة 4) (المثال الأول) بتسكين الكاف والصواب كسرها.
2 - وفي الفاتحة أيضا يسكن البعض الدال في كلمة (نَعْبُدُ) في قوله تعالى
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}(الفاتحة 5)(المثال الأول)
مكتفيا بالواو بعدها والصحيح ضمها
ومن أكثر الأخطاء انتشارًا عند قراءتها استبدال بعض الحروف فمن ذلك
1 - تحويل اللام إلى النون في كلمة : " الحمد"
2 - تحويل الصاد إلى سين في كلمة : " الصراط" و " صراط"
3 - تحويل الذال إلى زاي في كلمة : " الذين "
4 - تحويل الغين إلى قاف في كلمة : " المغضوب
5 - استبدال الضاد : دالا في قوله غير المغضوب عليهم يقع فيه الكثير
6 - استبدال الضاد : ظاء في قوله غير المغضوب عليهم يقع فيه الكثير
والله اعلي واعلم
الي اللقاء في حلقه تعليم سوره البقره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تنبيه صغير يا ريت يا جماعه اي حد يدخل الموضوع يسيب رد
علشان نعرف مين متابع معانا ومين لا
علشان اللي هيرد هعرف انه متابع واللي مش هيرد يبقي مش متابع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اعضاء منتدي علوم المنصوره الكرام
والمشتركين في حلقه تحفيظ القران الكريم
موعدنا اليوم مع اولي هذه الحلقات تحت عنوان
حلقه حفظ وتفسير سوره الفاتحه
انا عارف ان كل الناس حافظه سوره الفاتحه طبعا
بس مش كل الناس عارفه التفسير للسوره العظيمه دي
وكمان الغلطات اللي ممكن نرتكبها واحنا بنقرا السوره دي
ركزوا كويس في التفسر علشان هجيب منه اسئله بعد كده
دلوقتي بقي كل اللي عليكم تنزلوا السوره بأي صوت لمشايخنا الكرام دول
وبعد كده تقرئوا التفسير كويس
يلا مع الايات بصوت افضل القراء:
1- محمد صديق المنشاوي
سوره الفاتحه
2 - مشاري بن راشد العفاسي
سوره الفاتحه
3 - عبد الرحمن السديس
سوره الفاتحه
4 - احمد بن علي العجمي
سوره الفاتحه
5 - سعد الغامدي
سوره الفاتحه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نبذة عن سورة الفاتحة :
سورة مكية ، آياتها 7
سورة الفاتحة هي أول سورة في القرآن، و حسب العقيدة الإسلامية
لا تصح صلاة المسلم بدونها،إذ أن قراءتها ركن من أركان الصلاة.
وقد سمى نبي الإسلام محمد هذه السورة بـأم الكتاب
وأم القرآن في عدة أحاديث. ولا تصح الصلاة دون قراءتها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( قال الله تعالى : قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ، ولعبدي ما سأل ،
فإذا قال العبد : {الحمد لله رب العالمين} ، قال الله : حمدني عبدي . فإذا
قال : {الرحمن الرحيم} ، قال : اثنى علي عبدي . فإذا قال : {مالك يوم
الدين} ، قال مجدني عبدي.وإذا قال:{إياك نعبد وإياك نستعين} ، قال : هذا
بيني وبين عبدي ، ولعبدي ما سأل . فإذا قال : {اهدنا الصراط المستقيم .
صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين} ، قال : هذا لعبدي
. ولعبدي ما سأل ) ..
[ رواه مسلم وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب / 1455 ]
التسِمَيــــة:
تسمى "الفاتحة، وأم الكتاب، والسبع المثاني، والشافية، والوافية، والكافية، والأساس، والحمد"
وقد ذكر العلامة القرطبي عددها لهذه السورة اثني عشر اسماً
التفسير الميسر للايات :
أعوذُ باللهِ من الشيطانِ الرجيم
الاستعاذةُ ليست من القرءانِ إجماعًا،
ومعناه: أستجيرُ باللهِ ليحفظني من أذى الشيطانِ وهو المتمرّد الطاغي
الكافرُ من الجنّ، والرجيمُ بمعنى المرجومِ وهو البعيد من الخير المطرود
المُهان. ويستحبُّ البدءُ بها قبل البدء بقراءة القرءانِ وهو قولُ
الجمهور، وقيل: يقرؤها بعد الانتهاءِ من القراءةِ لظاهرِ قوله تعالى
:{فإذا قرأتَ القرءانَ فاستعذْ بالله} (سورة النحل/98*، قال الجمهور:
التقديرُ إذا أردتَ القراءة فاستعذ، وذلك كحديث :"إذا أكلتَ فسمّ الله"
رواهُ الحُميديُّ والطبرانيُّ، أي إذا أردتَ الأكلَ.
{بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (*)}
البسملةُ ءايةٌ من الفاتحةِ عند الإمام الشافعي، ولا تصحُّ الصلاةُ بدونها،
وعند مالكٍ وأبي حنيفةَ ليست ءاية من الفاتحة.
تَفْسِيرُ البَسْمَلَة: المعنى: أبدأ بتسمية الله وذكره قبل كل شيء،
مستعيناً به جلَّ وعلا في جميع أموري، طالباً منه وحده العون،
فإِنه الرب المعبود ذو الفضل والجود، واسع الرحمة كثير التفضل والإِحسان،
الذي وسعت رحمته كل شيء، وعمَّ فضله جميع الأنام.
{الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (1)}
الحمدُ: هو الثناءُ باللسانِ على الجميل
الاختياريّ، والحمدُ للهِ هو الثناءُ على اللهِ بما هو أهله لإنعامهِ
وإفضاله وهو مالكُ العالمين، والعالَم هو كل ما سوى اللهِ، سُمّي عالَمًا
لأنّه علامةٌ على وجودِ اللهِ.
{الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (2)}
الرحمنُ من الأسماءِ الخاصّة بالله
ومعناهُ أن الله شملت رحمتُه المؤمنَ والكافرَ في الدنيا وهو الذي يرحم
المؤمنين فقط في الآخرة، قال تعالى :{ورحمتي وسِعت كلّ شىء فسأكتبُها
للذينَ يتقون} (سورة الأعراف/156)، والرحيمُ هو الذي يرحمُ المؤمنينَ قال
الله تعالى :{وكان بالمؤمنينَ رحيمًا} (سورة الأحزاب/43)، والرحمنُ أبلغُ
من الرحيمِ لأن الزيادةَ في البناءِ تدلّ على الزيادةِ في المعنى.
{مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ(3)}
أي أن اللهَ هو المالكُ وهو المتصرّف في
المخلوقاتِ كيف يشاء، ويومُ الدين هو يوم الجزاء، فاللهُ مالكٌ للدنيا
والآخرة، إنما قال: مالك يوم الدين إعظامًا ليوم الجزاءِ لشدّة ما يحصُل
فيه من أهوالٍ.
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (4)}
أي أن اللهَ تعالى وحدَه هو المستحقّ أن
يُتذلل له نهاية التذلل، وهو الذي يُطلبُ منه العون على فعلِ الخير ودوام
الهداية لأن القلوبَ بيده تعالى. وتفيدُ الآية أنه يُستعان بالله
الاستعانة الخاصة، أي أن الله يخلُق للعبدِ ما ينفعه من أسباب المعيشةِ
وما يقوم عليه أمرُ المعيشة، وليس المعنى أنه لا يُستعان بغير اللهِ مطلقَ
الاستعانة، بدليلِ ما جاءِ في الحديثِ الذي رواه الترمذي :"واللهُ في عونِ
العبدِ ما كانَ العبدُ في عونِ أخيه".
{اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (5)}
أي أكرمْنا باستدامةِ الهداية على الإسلام.
{صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيهِمْ (6)}
أي دينَ الذين أكرمتَهم من النبيينَ والملائكةِ وهو الإسلام
{غَيْرِ المَغضُوبِ عَلَيْهِمْ} وهمُ اليهود {وَلاَ الضَّآلِّينَ (7)} وهم النصارى
{وءامين}
ليست من القرءان إجماعًا، ومعناها اللهمّ استجبْ.
ويسن قولها عقب الفاتحة في الصلاةِ، وقد
جاءَ في الحديثِ الذي رواهُ البخاريّ وأصحاب السنن:"إذا قالَ الإمامُ {غير
المغضوبِ عليهم ولا الضالين} فقولوا ءامين"، واللهُ أعلمُ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخطاء شائعة في تلاوه سوره الفاتحه :
1 - يقرأ بعض الناس كلمة (مَالِكِ) في قوله تعالى {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ}
(الفاتحة 4) (المثال الأول) بتسكين الكاف والصواب كسرها.
2 - وفي الفاتحة أيضا يسكن البعض الدال في كلمة (نَعْبُدُ) في قوله تعالى
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}(الفاتحة 5)(المثال الأول)
مكتفيا بالواو بعدها والصحيح ضمها
ومن أكثر الأخطاء انتشارًا عند قراءتها استبدال بعض الحروف فمن ذلك
1 - تحويل اللام إلى النون في كلمة : " الحمد"
2 - تحويل الصاد إلى سين في كلمة : " الصراط" و " صراط"
3 - تحويل الذال إلى زاي في كلمة : " الذين "
4 - تحويل الغين إلى قاف في كلمة : " المغضوب
5 - استبدال الضاد : دالا في قوله غير المغضوب عليهم يقع فيه الكثير
6 - استبدال الضاد : ظاء في قوله غير المغضوب عليهم يقع فيه الكثير
والله اعلي واعلم
الي اللقاء في حلقه تعليم سوره البقره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]