يلا كلو يجى يسمع حدوته قبل النوم
كان يا مكان كان فيه بنت جميله جدا اسمها ازيس كانت البنت دى احسن من كل بنات البلد وكانت بتشتغل خياطه فى مصنع الامير
كانت ازيس بنت طيبه بتعرف ربنا وبتصلى وعارفه الصح والغلط .
الناس بقى الى فى البلد مكنوش بيحبو ازيس علشان هى احلى من بناتهم واكنو ديما بيحقدو عليها
لغايه اما الشاطر فكرى جه وقابل ازيس
اول اما شفها فى المصنع حبها وقال هى دى الى انا عايزها وفعلا تم المراد وراح اتقدم لخطبتها
بعد فتره سمع كلام كتير اوى من ناس وحشه تمس سمعه ازيس مكنش بيسدق بس الى سمعه كان فوق احتمال البشر
قال فى نفسه لازم اقطع الشك باليقين واروح اسال عليها
راح سال كبيره المصنع وكان الرد
ازيس اشطر بنت عندى فى المصنع وانا بفتخر بيها ونفسى يبقى عندى بنت زيها بتصلى ومبتسبش المصحف من اديها
طبعا الشاطر فكرى فرح اوى اما اتاكد وسمع بودانه وفعلا اختبرها ونجحت فى الاختبار
نسيت اعرفكم بالشاطر فكرى
فكرى كان ولد وحش اوى فى نفسه كان بيعمل حجات كتير غلط بس ربنا نجاه وتاب توبه نصوحه وربنا فتح عليه ويسرله اموره
مره من المرات ازيس قالت لازم تختبر الشخص ده
قالت اما اقلف حكايه كدا واشوفه هيعمل ايه
راحت قلتله ان فيه واحده صحبتها كان تم خطبتها قبل كدا من واحد فى قريتها وحصل اثناء فتره الخطوبه اخطلات والبنت دى للاسف الشديد سلمت نفسها لخطبها وحط نفسك مكانه يا فكرى هتعمل ايه
فكرى سمع كدا وشك فى ازيس البنت الملاك الى مفيش زيها
طبعا ده كان اختبار ازيس بتختبره فيه واختبار من المولى عز وجل
فكرى بقى راح سكنه وقعد يفكر ويقول لنفسه انا عملت كتير غلط لو ازيس فعلا عملت كدا طب منا غلط كتير اعمل ايه اعمل ايه
اخير فكرى نجح فى الاختبار ودخل صلى ركعتين لله وقعد مع نفسه شويه وتوصل لبعض الحلول الى ترضى جميع الاطراف
اولا اول اما فكرى فكر فى الى حصل فكر انه عنده اخوات بنات ممكن فى يوم من الايام يحصل كدا لواحده منهم والحل الى قدر يتوصل ليه انه مش هيتخلى عنها لانه حاسس انه تابت بس هو مش هيغفر ليها هو قال لنفسه انا ممكن اغفر لاكن ربنا مش هيغفر وحتى غفرانى هيكون فى حدود لان انا لازم اتستر على بنات الناس انا عندى اخوات بنات
القرار انى هتجوزها وبعد الجواز هتجوز من فتاه بكر وعوضى على الله بكدا انا عتقت البنت دى من فضيحه اكيده وفى نفس الوقت يمكن دى الى تغفرلى يوم القيامه وتيجى ساعه الحساب وتدخلنى الجنه بسبب الى عملته
وذهب فكرى الى ازيس وطلب منها ان تعترف له بانها الخاطئه وصاحبه الخطيئه
هنا انهارت ازيس من شكه فيها
وطلبت الانفصال هنا اعترف لها فكرى مما كان يدور فى زهنه وما كان يود انا يفعله لو كانت هى صاحبه الخطيئه
وتاكد فكرى بمر الوقت انه تزوج من ملاك طاهر وان الله قد غفر له ذنوبه وبدا يشعر بان بداخله انسان طيب ورزقه الله اطفال منها
وكل يوم يتاكد بان الله قد غفر له من هذا اليوم وهذه الافكار التى ارضت الله عنه
القصه منقوله وحدثت حقيقه
انا عارف انى نقلتها بطرقتى بس دى حادثه حقيقه حصلت فعلا انا قراتها من فتره طويله فى احد الكتب
اتمنى ان الناس تفهمها وتسوعب المراد منها
كان يا مكان كان فيه بنت جميله جدا اسمها ازيس كانت البنت دى احسن من كل بنات البلد وكانت بتشتغل خياطه فى مصنع الامير
كانت ازيس بنت طيبه بتعرف ربنا وبتصلى وعارفه الصح والغلط .
الناس بقى الى فى البلد مكنوش بيحبو ازيس علشان هى احلى من بناتهم واكنو ديما بيحقدو عليها
لغايه اما الشاطر فكرى جه وقابل ازيس
اول اما شفها فى المصنع حبها وقال هى دى الى انا عايزها وفعلا تم المراد وراح اتقدم لخطبتها
بعد فتره سمع كلام كتير اوى من ناس وحشه تمس سمعه ازيس مكنش بيسدق بس الى سمعه كان فوق احتمال البشر
قال فى نفسه لازم اقطع الشك باليقين واروح اسال عليها
راح سال كبيره المصنع وكان الرد
ازيس اشطر بنت عندى فى المصنع وانا بفتخر بيها ونفسى يبقى عندى بنت زيها بتصلى ومبتسبش المصحف من اديها
طبعا الشاطر فكرى فرح اوى اما اتاكد وسمع بودانه وفعلا اختبرها ونجحت فى الاختبار
نسيت اعرفكم بالشاطر فكرى
فكرى كان ولد وحش اوى فى نفسه كان بيعمل حجات كتير غلط بس ربنا نجاه وتاب توبه نصوحه وربنا فتح عليه ويسرله اموره
مره من المرات ازيس قالت لازم تختبر الشخص ده
قالت اما اقلف حكايه كدا واشوفه هيعمل ايه
راحت قلتله ان فيه واحده صحبتها كان تم خطبتها قبل كدا من واحد فى قريتها وحصل اثناء فتره الخطوبه اخطلات والبنت دى للاسف الشديد سلمت نفسها لخطبها وحط نفسك مكانه يا فكرى هتعمل ايه
فكرى سمع كدا وشك فى ازيس البنت الملاك الى مفيش زيها
طبعا ده كان اختبار ازيس بتختبره فيه واختبار من المولى عز وجل
فكرى بقى راح سكنه وقعد يفكر ويقول لنفسه انا عملت كتير غلط لو ازيس فعلا عملت كدا طب منا غلط كتير اعمل ايه اعمل ايه
اخير فكرى نجح فى الاختبار ودخل صلى ركعتين لله وقعد مع نفسه شويه وتوصل لبعض الحلول الى ترضى جميع الاطراف
اولا اول اما فكرى فكر فى الى حصل فكر انه عنده اخوات بنات ممكن فى يوم من الايام يحصل كدا لواحده منهم والحل الى قدر يتوصل ليه انه مش هيتخلى عنها لانه حاسس انه تابت بس هو مش هيغفر ليها هو قال لنفسه انا ممكن اغفر لاكن ربنا مش هيغفر وحتى غفرانى هيكون فى حدود لان انا لازم اتستر على بنات الناس انا عندى اخوات بنات
القرار انى هتجوزها وبعد الجواز هتجوز من فتاه بكر وعوضى على الله بكدا انا عتقت البنت دى من فضيحه اكيده وفى نفس الوقت يمكن دى الى تغفرلى يوم القيامه وتيجى ساعه الحساب وتدخلنى الجنه بسبب الى عملته
وذهب فكرى الى ازيس وطلب منها ان تعترف له بانها الخاطئه وصاحبه الخطيئه
هنا انهارت ازيس من شكه فيها
وطلبت الانفصال هنا اعترف لها فكرى مما كان يدور فى زهنه وما كان يود انا يفعله لو كانت هى صاحبه الخطيئه
وتاكد فكرى بمر الوقت انه تزوج من ملاك طاهر وان الله قد غفر له ذنوبه وبدا يشعر بان بداخله انسان طيب ورزقه الله اطفال منها
وكل يوم يتاكد بان الله قد غفر له من هذا اليوم وهذه الافكار التى ارضت الله عنه
القصه منقوله وحدثت حقيقه
انا عارف انى نقلتها بطرقتى بس دى حادثه حقيقه حصلت فعلا انا قراتها من فتره طويله فى احد الكتب
اتمنى ان الناس تفهمها وتسوعب المراد منها