[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إلى أختي المسلمة التي تصمد أمام تلك الهجمات العدوانية الشرسة ، إلى التي تصفع بتمسكها والتزامها كل يوم دعاة التحرر ، إلى التي تعضّ على حيائها وعفافها بالنواجذ ، إلى هذه القلعة الشامخة أمام طوفان الباطل ، إلى التي تحتضن كتاب ربها وترفع لواء رسولها قائلة :
بيد العفاف أصون عن حجابي **** وبعصمتي أعلو على أترابي
تحية الله للصابرين المؤمنين : « سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار » ( سورة الرعد : 124 )
إليها ... نهدي هذه الورقات ... إلى أمي الحنونة ... وابنتي الغالية... و درتي المصونة ... و زهرتي اليانعة
إلى من هي نصف المجتمع ... وتلد النصف الآخر فهي كل المجتمع !
أعلنيها صريحة ..
أنا ملـكــة ..
نعم .. أنــتــي مــلــكة
تملكين جواهر نفيسة و درراً ثمينة ، فلماذا تتعرّين أمامهم وتكشفين ما تملكين ليكون عرضة للنهب والسرقة..؟!
تأملت يوما في هذا الكون الذي نعيشه .. فلاحظت شيئا مشتركا في كل شيء .. لاحظت غشاءاً يحيط بالجنين في رحم أمه .. لاحظت اللؤلؤة الثمينة وهي في قاع البحار محفوظة في صدفة .. تحفظها من الأذى .. لاحظت قلب الإنسان محاطٌ بقفص صدري يحميه .. حتى هذه الأرض التي نعيش عليها محاطة بغلاف يحميها .. فكل شيء في دنيانا التي نعرفها محمي ومحفوظ ومحاط بشيء ويبعده عن الأنظار ليبقى سليما .. لهذا فرض الإسلام علينا الحجاب فافتخري به .. واعتزي به أيتها الأخت الحبيبة .. أيتها الجوهرة المصونة .. فهو تاجك أينما كنتِ يا ابنة الإسلام العظيم .
أيتها المسلمة: إن الحجاب يصونك ويحفظك من النظرات المسمومة الصادرة من مرضى القلوبوكلاب البشر، ويقطع عنك الأطماع المسعورة، فالزميه، وتمسكي به، ولا تلتفتي للدعاياتالمغرضة التي تحارب الحجاب أو تقلل من شأنه، فإنها تريد لك الشر كما قال الله تعالى : ( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما ) ( النساء:27 )
نسأل الله أن يحفظكن ويبعد عنكن كل مكروه
احبكن في الله
إلى أختي المسلمة التي تصمد أمام تلك الهجمات العدوانية الشرسة ، إلى التي تصفع بتمسكها والتزامها كل يوم دعاة التحرر ، إلى التي تعضّ على حيائها وعفافها بالنواجذ ، إلى هذه القلعة الشامخة أمام طوفان الباطل ، إلى التي تحتضن كتاب ربها وترفع لواء رسولها قائلة :
بيد العفاف أصون عن حجابي **** وبعصمتي أعلو على أترابي
تحية الله للصابرين المؤمنين : « سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار » ( سورة الرعد : 124 )
إليها ... نهدي هذه الورقات ... إلى أمي الحنونة ... وابنتي الغالية... و درتي المصونة ... و زهرتي اليانعة
إلى من هي نصف المجتمع ... وتلد النصف الآخر فهي كل المجتمع !
أعلنيها صريحة ..
أنا ملـكــة ..
نعم .. أنــتــي مــلــكة
تملكين جواهر نفيسة و درراً ثمينة ، فلماذا تتعرّين أمامهم وتكشفين ما تملكين ليكون عرضة للنهب والسرقة..؟!
تأملت يوما في هذا الكون الذي نعيشه .. فلاحظت شيئا مشتركا في كل شيء .. لاحظت غشاءاً يحيط بالجنين في رحم أمه .. لاحظت اللؤلؤة الثمينة وهي في قاع البحار محفوظة في صدفة .. تحفظها من الأذى .. لاحظت قلب الإنسان محاطٌ بقفص صدري يحميه .. حتى هذه الأرض التي نعيش عليها محاطة بغلاف يحميها .. فكل شيء في دنيانا التي نعرفها محمي ومحفوظ ومحاط بشيء ويبعده عن الأنظار ليبقى سليما .. لهذا فرض الإسلام علينا الحجاب فافتخري به .. واعتزي به أيتها الأخت الحبيبة .. أيتها الجوهرة المصونة .. فهو تاجك أينما كنتِ يا ابنة الإسلام العظيم .
أيتها المسلمة: إن الحجاب يصونك ويحفظك من النظرات المسمومة الصادرة من مرضى القلوبوكلاب البشر، ويقطع عنك الأطماع المسعورة، فالزميه، وتمسكي به، ولا تلتفتي للدعاياتالمغرضة التي تحارب الحجاب أو تقلل من شأنه، فإنها تريد لك الشر كما قال الله تعالى : ( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما ) ( النساء:27 )
نسأل الله أن يحفظكن ويبعد عنكن كل مكروه
احبكن في الله