ارتياح بين أولياء الأمور..بعد توجيهات مبارك
الأهالي: تأجيل الدراسة في حالة انتشار الأنفلونزا.. بعث الطمأنينة في قلوبنا
الرئيس يتدخل دائماً في الوقت المناسب.. وقراراته نابعة من حرصه الدائم علي أبناء شعبه
حالة من الارتياح والطمأنينة سادت بين المواطنين بعد التوجيهات الواضحة للرئيس حسني مبارك للجنة الوزارية المختصة بمراجعة الموقف بالنسبة لوباء أنفلونزا الخنازير باتخاذ أقصي إجراءات الوقاية حتي لو تطلب ذلك تأجيل العملية التعليمية في حالة حدوث لا قدر الله انتشار سريع للمرض.
أكد المواطنون وأولياء الأمور أن توجيهات الرئيس مبارك أثلجت صدورهم وجعلتهم يشعرون بالاطمئنان لأن الرئيس مبارك يتابع الموقف أولا بأول الأمر الذي سيقلل من خطورة انتشار الفيروس وسيجعل الوزراء المختصين بمواجهة انتشار الفيروس يبذلون اقصي جهدهم للحفاظ علي صحة المواطنين بصفة عامة وطلاب المدارس بصفة خاصة.
قالوا إن قرار تأجيل العام الدراسي هو الخيار الوحيد المتاح لحماية الطلاب من انتشار المرض. خاصة أن المدارس والجامعات تشهد زحاما شديدا يسهل من عملية انتقال العدوي. كما أن المواصلات تشهد تكدسا أثناء الدراسة بجانب أن الموسم الدراسي سيبدأ في فصل الخريف ويليه الشتاء وهي الفترة التي ينشط فيها الفيروس حسب ما أكده الأطباء.
طالبوا بضرورة تنظيم حملات توعية للمواطنين وتوجيههم بكيفية حماية أنفسهم من الإصابة بالمرض وكذلك كيفية التعامل مع المرض في حالة الإصابة به.
هذا الخبر من جريدة المساء
بس انا استوقفنى حاجة
احنا ليه نستنى المشكلة تحصل و بعدين ناخد قرار حتى و احنا عارفين ان المشكلة هاتحصل
ليه مناجلش الدراسة من دلوقتى
لازم نستنى لحد ما يحصل اصابات و الفيروس ينتشر اكتر و بعدين ناجل الدراسة
بلاد كتير اجلت
ليه احنا نخاطر بصحة اطفالنا
و خصوصا ان العناية الطبية عندنا بعافية شوية
على العموم ده رايى و ممكن يكون لكم ارآء تانية
بس حبيت اشرككم فى الموقف ده
الأهالي: تأجيل الدراسة في حالة انتشار الأنفلونزا.. بعث الطمأنينة في قلوبنا
الرئيس يتدخل دائماً في الوقت المناسب.. وقراراته نابعة من حرصه الدائم علي أبناء شعبه
حالة من الارتياح والطمأنينة سادت بين المواطنين بعد التوجيهات الواضحة للرئيس حسني مبارك للجنة الوزارية المختصة بمراجعة الموقف بالنسبة لوباء أنفلونزا الخنازير باتخاذ أقصي إجراءات الوقاية حتي لو تطلب ذلك تأجيل العملية التعليمية في حالة حدوث لا قدر الله انتشار سريع للمرض.
أكد المواطنون وأولياء الأمور أن توجيهات الرئيس مبارك أثلجت صدورهم وجعلتهم يشعرون بالاطمئنان لأن الرئيس مبارك يتابع الموقف أولا بأول الأمر الذي سيقلل من خطورة انتشار الفيروس وسيجعل الوزراء المختصين بمواجهة انتشار الفيروس يبذلون اقصي جهدهم للحفاظ علي صحة المواطنين بصفة عامة وطلاب المدارس بصفة خاصة.
قالوا إن قرار تأجيل العام الدراسي هو الخيار الوحيد المتاح لحماية الطلاب من انتشار المرض. خاصة أن المدارس والجامعات تشهد زحاما شديدا يسهل من عملية انتقال العدوي. كما أن المواصلات تشهد تكدسا أثناء الدراسة بجانب أن الموسم الدراسي سيبدأ في فصل الخريف ويليه الشتاء وهي الفترة التي ينشط فيها الفيروس حسب ما أكده الأطباء.
طالبوا بضرورة تنظيم حملات توعية للمواطنين وتوجيههم بكيفية حماية أنفسهم من الإصابة بالمرض وكذلك كيفية التعامل مع المرض في حالة الإصابة به.
هذا الخبر من جريدة المساء
بس انا استوقفنى حاجة
احنا ليه نستنى المشكلة تحصل و بعدين ناخد قرار حتى و احنا عارفين ان المشكلة هاتحصل
ليه مناجلش الدراسة من دلوقتى
لازم نستنى لحد ما يحصل اصابات و الفيروس ينتشر اكتر و بعدين ناجل الدراسة
بلاد كتير اجلت
ليه احنا نخاطر بصحة اطفالنا
و خصوصا ان العناية الطبية عندنا بعافية شوية
على العموم ده رايى و ممكن يكون لكم ارآء تانية
بس حبيت اشرككم فى الموقف ده