بيستغلوك وينكدو عليك حياتك بسم الحب؟؟؟؟؟
والبعض يمارس الابتزاز العاطفي ليمارس السيطرة في أدنى صورها , ولا يستخدم ذلك إلا ضعاف الحيلة والشخصية ممن لا ثقة لديهم بأن لديهم القدرة على إبقاء الأخرين في دائرة اهتماماتهم فيلجأون إلى مثل ذلك النوع من السلوك لتغير واقع ما ...
و المشكلة أنه لا يستجيب للابتزاز العاطفي إلا الأشخاص ذوي الحساسية العالية وممن يعطون أهمية عالية لآراء الآخرين عنهم ممن تنعكس رؤيتهم لأنفسهم بمنظار الآخرين فيعانون نفسيا أيما معاناة وبالتالي يخضعون لهذا الابتزاز بكل سهولة ..
وللأسف قد يمارس البعض الابتزاز على أشخاص يحبونهم جدا ظنا منهم أن في ذلك الأسلوب يضمن استحكام قبضتهم على من يحبون , وهم في هذا لا يعون أنهم يهدمون من حيث يظنون أنهم يزيدون الصرح بناء ونماء !!
ولا يستطيع الشخص التحرر من الابتزاز إلا حينما يعلم حدود حريته و حقه في ممارستها دونما أي تلميح أو تصريح بأنه قد تجاوز حدا أو فعل ما يخجل به حقا ... وعندما يعي الإنسان ذلك فهو لن يسمح للآخرين بتحييد حريته وحصرها فيما يشتهون
نقلته للفائده
إن كل من تلاعب بهم الآخرون ينتابهم شعور واحد..
عندما يتلاعب بك الآخرون فإنك تشعر عادة بحاجتك لإختلاق أعذار تبرر ما حدث بك أو ما كنت تنوي القيام به..
إن تفسير ذلك في غاية البساطة ، فأنت عندما يتلاعب بك الآخرون تشعر و كأن ظلما قد و قع عليك.
عندما يتلاعب بك الآخرون فإن هناك من يحاول التحكم فيك.
هناك من لا يريدك ان تكون حرا في إبداء آرائك ، أو ان تعبر عن أحاسيسك أو قراراتك.
عندما يتلاعب بك الآخرون تشعر و كأنك مهدد..
إنك تشعر بالتردد تجاه ما تريد عمله ما كنت ستفعله لو كنت على سجيتك و تتصرف كما يروق لك ، أي بالطريقة التي تتبعهاعادة عندما تكون لوحدك..
عندما تشعر أنك تستغل فقط إفعل ما تريد فعله !! كن طبيعيا تجاه هذا الوضع و لا تهول الأمر على نفسك ..
فقط قل لنفسك : " إنني أفعل ما أريد" هل هناك خطأ في ذلك؟
و افعل ما يحلو لك دون أن تنظر خلفك أو تنتظر تصريحا..
إذا كان هناك من لا يريدك أن تعيش حياتك بالطريقة التي تحلو لك ، فلم يجب أن تكلف نفسك عناء الإنصات له؟!!!
و لتقل لنفسك:
" إنني أعمل كل ما يروق لي عمله فقط لأنني أريد ذلك"
بجد الموضوع ده مهم وخطير وخصوصا فى الجامعه وخصوصا من بعض زميلاتى حين يبدون تعليقا سخيفا مثلا على اسلوبى لبسى والكثير اتمنى منكم المشاركه
الابتزاز العاطفي
هو لمن لا يعرفه هو أن يستخدم الشخص منا عبارات أو أفعال لكي يسبب لشخص ما الخجل أو الإحساس بالخطأ أو لتحميله مسؤلية قد لا يحتملها ..والبعض يمارس الابتزاز العاطفي ليمارس السيطرة في أدنى صورها , ولا يستخدم ذلك إلا ضعاف الحيلة والشخصية ممن لا ثقة لديهم بأن لديهم القدرة على إبقاء الأخرين في دائرة اهتماماتهم فيلجأون إلى مثل ذلك النوع من السلوك لتغير واقع ما ...
و المشكلة أنه لا يستجيب للابتزاز العاطفي إلا الأشخاص ذوي الحساسية العالية وممن يعطون أهمية عالية لآراء الآخرين عنهم ممن تنعكس رؤيتهم لأنفسهم بمنظار الآخرين فيعانون نفسيا أيما معاناة وبالتالي يخضعون لهذا الابتزاز بكل سهولة ..
وللأسف قد يمارس البعض الابتزاز على أشخاص يحبونهم جدا ظنا منهم أن في ذلك الأسلوب يضمن استحكام قبضتهم على من يحبون , وهم في هذا لا يعون أنهم يهدمون من حيث يظنون أنهم يزيدون الصرح بناء ونماء !!
ولا يستطيع الشخص التحرر من الابتزاز إلا حينما يعلم حدود حريته و حقه في ممارستها دونما أي تلميح أو تصريح بأنه قد تجاوز حدا أو فعل ما يخجل به حقا ... وعندما يعي الإنسان ذلك فهو لن يسمح للآخرين بتحييد حريته وحصرها فيما يشتهون
نقلته للفائده
~~لا تسمح للآخرين أن يتلاعبوا بك..~~
إن كل من تلاعب بهم الآخرون ينتابهم شعور واحد..
عندما يتلاعب بك الآخرون فإنك تشعر عادة بحاجتك لإختلاق أعذار تبرر ما حدث بك أو ما كنت تنوي القيام به..
إن تفسير ذلك في غاية البساطة ، فأنت عندما يتلاعب بك الآخرون تشعر و كأن ظلما قد و قع عليك.
عندما يتلاعب بك الآخرون فإن هناك من يحاول التحكم فيك.
هناك من لا يريدك ان تكون حرا في إبداء آرائك ، أو ان تعبر عن أحاسيسك أو قراراتك.
عندما يتلاعب بك الآخرون تشعر و كأنك مهدد..
إنك تشعر بالتردد تجاه ما تريد عمله ما كنت ستفعله لو كنت على سجيتك و تتصرف كما يروق لك ، أي بالطريقة التي تتبعهاعادة عندما تكون لوحدك..
عندما تشعر أنك تستغل فقط إفعل ما تريد فعله !! كن طبيعيا تجاه هذا الوضع و لا تهول الأمر على نفسك ..
فقط قل لنفسك : " إنني أفعل ما أريد" هل هناك خطأ في ذلك؟
و افعل ما يحلو لك دون أن تنظر خلفك أو تنتظر تصريحا..
إذا كان هناك من لا يريدك أن تعيش حياتك بالطريقة التي تحلو لك ، فلم يجب أن تكلف نفسك عناء الإنصات له؟!!!
و لتقل لنفسك:
" إنني أعمل كل ما يروق لي عمله فقط لأنني أريد ذلك"
بجد الموضوع ده مهم وخطير وخصوصا فى الجامعه وخصوصا من بعض زميلاتى حين يبدون تعليقا سخيفا مثلا على اسلوبى لبسى والكثير اتمنى منكم المشاركه