الموضوع التالى هو شرح للأسماء التى سمى بها
رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وشرح لمعانيها .. ولحفظ الحقوق لأصحابها فالموضوع منقول :
]محمد:
وهو أشهرها .. وبه سُمّيَ في التوراة صريحاً.
أحمد :وهو الاسم الذي سمّاه بهِ المسيح عيسى بن مريم .. قال تعالى في سورة الصف (الآية رقم 6) : {وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ }
ولتوضيح الفرق بين محمد وأحمد :- أن محمداً هو المحمود حمداً بعد حمد .. فهو دال على كثرة حمد الحامدين له ، وذلك يستلزم كثرة موجبات الحمد فيه .. أما أحمد فهى تفضيل من الحمد يدل على أن الحمد الذي يستحقه أفضل مما يستحقه غيره .. فمحمد زيادة حمد في الكمية .. وأحمد زيادة في الكيفية .. فيحمد أكثر حمد وأفضل حمد حمده البشر .
- أن محمداً هو المحمود حمداً متكرراً كما تقدم ، وأحمد هو الذي يكون حمده لربه أفضل من حمد الحامدين غيره .. فدلَّ أحد الاسمين وهو محمد على كونه محموداً ودل الاسم الثاني وهو أحمد على كونه أحمد الحامدين لربه .
المتوكل : وهو الذي يتوكل على ربه في كل حال .
الحاشر :
وهو الذي يحشر الناس على قدمه ، فكأنه بُعِثَ ليحشر الناس .
الماحي :وهو الذي محا الله به الكفر .
العاقب :
وهو الذي عقب الأنبياء
المقفى :
وهو الذي قضّى على آثار من تقدمه من الرسل
نبي التوبة :وهو الذي فتح الله به باب التوبة على أهل الأرض 0
نبي الملحمة :
وهو الذي بعث بجهاد أعداء الله .
الفاتح :
وهو الذي فتح الله بهِ باب الهدى .. وفتح بهِ الأعين العمي والآذان الصم والقلوب الغلف .. وفتح الله بهِ أمصار الكفار وأبواب الجنة وطرق العلم والعمل الصالح .
الأمين :هو أمين الله على وحيه ودينه وهو أمين من في السماوات والأرض .
ويلحق بهذه الأسماء
البشير :
هو المبشر لمن أطاعه بالثواب .
النذير :هو المنذر لمن عصاهُ بالعقاب
السراج المنير :
سراج المهو الذي ينير من غير إحراق بخلاف الو هاج فإن فيه نوع إحراق وتوهج
سيد ولد آدم :
روى مسلم في صحيحه أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال : " أنا سيد ولد آدم يوم القيامة " .. وفي زيادة عند الترمذي " ولا فخر " .
الضحوك والقتّال :وهما اسمان مزدوجان لايفرد أحدهما عن الآخر فإنه ضحوك في وجوه المؤمنين غير عابس ولا مقطب ولا غضوب ، ولا فظ .. قتّال لأعداء الله ، لاتخذه فيهم لومة لائم .
وهو القاسم ، وعبدا لله ، وصاحب لواء الحمد ، وصاحب المقام
وصلى اللهم وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم اجمعنا مع النبي يوم القيامه نحن وكل المسلمين
اللهم صلي علي سيدنا محمداً في الاولــين
اللهم صلي علي سيدنا محمداً في الاخرين
اللهم صلي علي سيدنا محمداً في الملأ الأعلى إلى يوم الدين
اللهم صلي علي سيدنا محمداً في كل وقت و حين
اللهم اسقنا من يده شربة هنية لا نظمأ بعدها أبدا يا رب العالمين
رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وشرح لمعانيها .. ولحفظ الحقوق لأصحابها فالموضوع منقول :
]محمد:
وهو أشهرها .. وبه سُمّيَ في التوراة صريحاً.
أحمد :وهو الاسم الذي سمّاه بهِ المسيح عيسى بن مريم .. قال تعالى في سورة الصف (الآية رقم 6) : {وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ }
ولتوضيح الفرق بين محمد وأحمد :- أن محمداً هو المحمود حمداً بعد حمد .. فهو دال على كثرة حمد الحامدين له ، وذلك يستلزم كثرة موجبات الحمد فيه .. أما أحمد فهى تفضيل من الحمد يدل على أن الحمد الذي يستحقه أفضل مما يستحقه غيره .. فمحمد زيادة حمد في الكمية .. وأحمد زيادة في الكيفية .. فيحمد أكثر حمد وأفضل حمد حمده البشر .
- أن محمداً هو المحمود حمداً متكرراً كما تقدم ، وأحمد هو الذي يكون حمده لربه أفضل من حمد الحامدين غيره .. فدلَّ أحد الاسمين وهو محمد على كونه محموداً ودل الاسم الثاني وهو أحمد على كونه أحمد الحامدين لربه .
المتوكل : وهو الذي يتوكل على ربه في كل حال .
الحاشر :
وهو الذي يحشر الناس على قدمه ، فكأنه بُعِثَ ليحشر الناس .
الماحي :وهو الذي محا الله به الكفر .
العاقب :
وهو الذي عقب الأنبياء
المقفى :
وهو الذي قضّى على آثار من تقدمه من الرسل
نبي التوبة :وهو الذي فتح الله به باب التوبة على أهل الأرض 0
نبي الملحمة :
وهو الذي بعث بجهاد أعداء الله .
الفاتح :
وهو الذي فتح الله بهِ باب الهدى .. وفتح بهِ الأعين العمي والآذان الصم والقلوب الغلف .. وفتح الله بهِ أمصار الكفار وأبواب الجنة وطرق العلم والعمل الصالح .
الأمين :هو أمين الله على وحيه ودينه وهو أمين من في السماوات والأرض .
ويلحق بهذه الأسماء
البشير :
هو المبشر لمن أطاعه بالثواب .
النذير :هو المنذر لمن عصاهُ بالعقاب
السراج المنير :
سراج المهو الذي ينير من غير إحراق بخلاف الو هاج فإن فيه نوع إحراق وتوهج
سيد ولد آدم :
روى مسلم في صحيحه أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال : " أنا سيد ولد آدم يوم القيامة " .. وفي زيادة عند الترمذي " ولا فخر " .
الضحوك والقتّال :وهما اسمان مزدوجان لايفرد أحدهما عن الآخر فإنه ضحوك في وجوه المؤمنين غير عابس ولا مقطب ولا غضوب ، ولا فظ .. قتّال لأعداء الله ، لاتخذه فيهم لومة لائم .
وهو القاسم ، وعبدا لله ، وصاحب لواء الحمد ، وصاحب المقام
وصلى اللهم وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم اجمعنا مع النبي يوم القيامه نحن وكل المسلمين
اللهم صلي علي سيدنا محمداً في الاولــين
اللهم صلي علي سيدنا محمداً في الاخرين
اللهم صلي علي سيدنا محمداً في الملأ الأعلى إلى يوم الدين
اللهم صلي علي سيدنا محمداً في كل وقت و حين
اللهم اسقنا من يده شربة هنية لا نظمأ بعدها أبدا يا رب العالمين