انتهى زمن الاصدقاء ومات الوفاء نحن بزمن نادر الاصدقاء اذا وجد الصديق منتهي الوفا فيه نحن بزمن قل وفاء زمن المصالح تعلوا علاه اشكي هجران الاصحاب ماهي بظرووف الزمن لكن ظروف وخيسة الانفاس ماهو بوقتك ياكلمه تنقال نفسي...نفسي...نفسي كانه يوم الحساب انتهى زمن الاصدقاء
لاء طبعا كلامك مش صح و صوابعك مش زي بعضيها انا ليا اصدقاء و لما اقول اصدقاء معني كده اللي هما اكتر من اخواتي و منتهي الوفاء و الاخلاص و ليا اصحاب تانيه مش تمام بس بجد منتهاش زمن الاصدقاء
معاك حق في كدا بس صوابعك مش زى بعضها لأن مع تقدم العمر الإنسان بيكتسب صداقات جديدة ومع انشغال الأصدقاء بالدنيا و مشاغلها هتلاقي في ساعة من الساعات حد منهم بيتصل بيك بيسأل عليك بس دي سنة الدنيا
السلام عليكم الكلام فيه نظر بمعني إنه مش صح علي مجملة ومش غلط علي مجملة فيه تفصيل أوضح أكتر يعني هية هتفرق أولاً بمعني كلمة صديق أو صاحب وده موضوع ثاني مش بتاعنا دلوقتي بس المهم غالب الأحوال لو الصاحب ده مصاحبه لمصلحة بينكم خلاص يبقي مفيش مشكلة إنك عندما تنقضي المصلحة مش تلاقيه ده عادي مش يزعل ولا حاجة مثال إنك يكن ليك زميل دراسة ولما تنقضي الدراسة كل واحد يروح لحالة ولما تقالبوا بعض تسلموا علي بعض كويس وحبايب مفيش مشكلة في حاجة زي كدة دي سنة الحياة فعلاً مفيش فيها مشكلة ولو كنت مثلاً مصاحب واحد علشان مع بعض في كورس مثلاً ولما بتروح لمدرس ثاني أو حاجة من هذا القبيل عادي جدا إنك العلاقة بينكم تقل عن الأول ده طبيعي برده مفيش منه مشكلة. أنا عايزة أقول إن لازم الأول ننظر في العلاقة التي بنيت علي أي أساس بنيت ولما بنيت ومن هنا نستطيع إن احنا نحدد هل هتستمر أم لا وهتستمر بشكل عامل إزاي. أنا مش عايزة أطول عليكم بس أحب أقول الخلاصة لأنه موضوع كبيييييييير جدا إن احنا قبل لما نقول يا صداقة الأول نختار الصديق صح ونشوف إحنا ليه مختارين ده بالذات أو ليه هوة مخترني بالذات أو إيه بينا مشترك أو هتستمر العلاقة دي ولا هية علاقة مصلحة أو أو أو يبقي الحل في إيدنا إن احنا مش بنعرف نختار صح بمعني إن المشكلة مش في إن زمن الصداقة مات لأ بس نقدر نقول إنه صعب اختيار صديق صدوق وكما يقال (الصديق من صدَقَكْ وليس الصديق من صدَّقَكْك) واحنا للأسف كلنا بنحب الصديق الذي يوافقنا الرأي وفقط وليس من يصْدُقنَا القول تقبلوا مروري
انا معاكى فى كل كلمه قولتيها nodysmsm وكلامك مقنع جدا يا جماعه زمن الصداقه منتهاش بس دوروا كويس انا عندى اصدقاء ميه ميه ملهمش حل بحبهم اكتر من نفسى وبدعيلهم قبل مادعى لنفسى
السلام علكيم ربنا يبارك فيكي يا doaa يارب ويكثر من أمثالك اللهم آمين بس أنا لية معلشي نصيحة صغيرة ليكي علشان إنتي واضح إنك إنسانة كويسة وطيبة خلي بالك متسلميش رقبتك لأي واحدة أياً كانت ولو أعز صديقة ليكي في الدنيا كلها وطبعاً في كلام كتييييييييييير أوي تحت الجملة دي بس أتمني إنك تفهميني. شكرا علي زوقك وعلي مرورك علي كلامي وربنا يصلح حالك يا رب
وما الفرق بين الصديق والصاحب؟ ارى ان الصديق الصدوق هو نفسه الصاحب الذى يقف بجوار صاحبه فى السراء والضراء على حد سواء وما ارى ان بينهم فرق فهو الزميل والصديق فالزميل من اعتاد الفرد على رؤيته وذلك فى ظل ظروف معينه فاذا ذهبت هذه الظروف ذهب الشخص مع ان هذا لايمنع السلام عليه عند رؤيته صدفه اما الصاحب فانه يبقى بجوار صاحبه سواء كان هناك شىء ما كالدراسه تجمعهم ام ان هذا الشىء انتهى وهذه وجهه نظرى الشخصيه شكر للاهتمام
أقولك يا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الفرق بين الزمايل والأصحاب والأصدقاء باختصار شديد: بالنسبة للزميل هو من زاملك في أي مجال وكان عونا لك فيه كالعمل أو كالدراسة أو حتي الزميل في السفر وتكون العلاقة بينهما في نطاق العمل أو الدراسة أو السفر فقط فمثلاً في مجال العمل (لو سمحت عيزين تأشيرة هنا عيزين الختم علي الورقة دي ممكن تمضيلي علي الورقة دي..) فهو معين لك في هذا المجال فقط وفي مجال الدراسة (ممكن كشكول كذا ممكن القلم علشان أعمل كذا ممكن الجدول بتاع كذا هوة موعد المحاضرة بتاعت كذا الساعة كام ..) فهو معين لك في هذا المجال فقط وفي السفر (ممكن تحمل هذا وتضع هذا ممكن تخلي معاك الحاجة دي لحد ما اقضي حاجتي وجاي ممكن ترتب معايا الحاجة دي ). وهذه العلاقة تكون موجودة بكثرة ويمكن أن تفرض علي الشخص وهي علاقة منقطعة غالبا لمجرد انقضاء الأمر. أما بالنسبة للصاحب فهو من صاحب في أمر ما وعاشرك أي أكل معاك وشرب معاك وذهب وراح وغذا وهكذا بمعني أنه كان يصاحبك في أي أمر وعاشرك فيه. وهذه علاقة أقوي بالطبع من الزمالة وتوجد ولكن ليس بكثرة وتكون بالاختيار التام والارتياح بين الأشخاص فقط وغالبا تستمر كثيرا هذه العلاقة ولا تنقطع إلا لظروف. أما بالنسبة للصديق وهي من الصدق أي صَدَقَك في المودة والحب والنصيحة والصديق هو الُمصَادِق لك وكما قلنا أنه ليس الصديق من صَدَّقَك ولكن الصديق من صَادَقَك. وهذه العلاقة أقوي من السابقتين وهي قلما تجد أو في مثل هذه الأيام ندر ما نجد فمن تحصل علي صديق فقد تحصل عشيء بالفعل غير موجود ويندر وجودة وهذه تكون بعد التفحص والتمحص والاختيار التام والارتياح وحصول الأمانة من الطرفين والحب الخالص الصادق وإلي غير ذلك وهذه العلاقة تستمر إلي موتهما وليس إلا موت احدهما فحتي لو مات الصديق فلا تنقطع العلاقة لأن صديقه سيدعي له ويود أقاربه ويخدم والدي صديقه وو و و و فلا تنقطع أبدا.
ولا أحب أن أستفيض في هذا الكلام فلو أردت أن أفرد بحثاً في هذا الأمر لفعل ولكن المقام لا يتسع للمقال. لو في أي ملاحظات علي كلامي أتمني المشاركة من الجميع وجزاكم الله خيرا تقبلوا مروري