كادت ان تنتهى ليلتى دون ان تكلمنى هى ولا ادرى لماذا ظللت انتظرها
ولا ادرى لماذا انشغالى وتفكيرى بها لولا اننى اظن انها ستكون هى من ظللت اتنتظرها طول عمرى
ولا ادرى لماذا التهكم فى كلماتى هذى لولا اننى انشغلت بفكرى وتفكيرى بها ام لانها اوقعتنى فى شباكها الجريئه جدا فوق العاده التى اعتدنا عليها طول حياتنا
ولا ادرى ام لانها ظلت تكلمنى و تعترف لى بحبها ولاول مره فى حياتى ام لانها تلك الطفله التى تتسل بقلب شاب وتملىء قلبه بجرح جديد فوق جراحه الاولى التى مازال يعانى منها حتى الان وسيظل يعانى منها الى الابد
ولا ادرى ام لانها الانسانه التى احست بحزن عينى رغم ضحكات شفاتى المرسومة لحزني تبكى عيني وتضحك شفاهي وانين قلبي الغير مسموع من اى انسان
ولا ادري أم لاننى أمسكت يدهاواحسست بدفىء عيوني بداخلها تاهت من دنيتها وارتاحت فى دفىء جوارى واستطاعت ان تنقش بأحرف صلبه اسمها
داخل قلبي ولا أدرى
ولا ادرى لماذا انشغالى وتفكيرى بها لولا اننى اظن انها ستكون هى من ظللت اتنتظرها طول عمرى
ولا ادرى لماذا التهكم فى كلماتى هذى لولا اننى انشغلت بفكرى وتفكيرى بها ام لانها اوقعتنى فى شباكها الجريئه جدا فوق العاده التى اعتدنا عليها طول حياتنا
ولا ادرى ام لانها ظلت تكلمنى و تعترف لى بحبها ولاول مره فى حياتى ام لانها تلك الطفله التى تتسل بقلب شاب وتملىء قلبه بجرح جديد فوق جراحه الاولى التى مازال يعانى منها حتى الان وسيظل يعانى منها الى الابد
ولا ادرى ام لانها الانسانه التى احست بحزن عينى رغم ضحكات شفاتى المرسومة لحزني تبكى عيني وتضحك شفاهي وانين قلبي الغير مسموع من اى انسان
ولا ادري أم لاننى أمسكت يدهاواحسست بدفىء عيوني بداخلها تاهت من دنيتها وارتاحت فى دفىء جوارى واستطاعت ان تنقش بأحرف صلبه اسمها
داخل قلبي ولا أدرى