لقد حظى صالون الاوبرا الثقافى امس بشرف استقبال
الدكتور احمد زويل الحاصل على جائزه نوبل فى العلوم والعالم المصرى الجليل
الذى نال شرف التخرج فى كليه العلوم
فى ندوه ثقافيه وكان فى شرف استقباله الكاتب الصحفى اسامه هيكل
وثلاثه من اكبر المفكريين بمصر
وهم الشاعر الكبير فاروق جويده
و السيد ياسين رئيس مركز البحوث الاستراتيجيه بالاهرام
واخيرا
العالم والطبيب العظيم ورائد زراعه الكلى بالشرق الاوسط
ومؤسس مركز الكلى بالمنصوره
انه الدكتور الذى يشرفنى شخصيا انه من المنصوره
الدكتور محمد الغنيمى
رئيس مستشفى الغنيمى بالمنصوره
وكانت ندوه تتحدث عن الطاقه البشريه المصريه
وتحديات المصريين وخاصه المفكريين
ولفت نظرى ما قاله الشاعر فاروق جويده
ان التقدم العلمى يجعل الشاعر بداخلى يخاف
حيث يتقلص دور الانسان وتحل الاله مكانه
ونخترع جندى الى مجوف من الداخل وبلا قلب
فرد عليه زويل بان العلم كالسكين
يمكن ان نستخدمها للفائده او يمكن نجرح بها نفسنا
وشدنى ايضا قوله انه يحمل املا لمصر بان تعود كسابق عهدها
والطاقه البشريه بمصر كامنه وتحتاج فقط لمناخ ملائم
اما عن الدكتور الغنيمى فقال ان مصر تستطيع ان تكون ولكن تحتاج لاراده
واكد ذلك زويل قائلا ان مصر على مر العصور مرت بنقاط ضعف حتى فى عصر الفراعنه
ولكنها عادت كما كانت بفضل الاراده الشعبيه
وهى الان فى حاله ضعف وتحتاج هذه الاراده
اتمنى انى اكون جمعت معظم الافكار ولكن هناك المزيد بالطبع فمن يتذكرها يعلنها لنا
الدكتور احمد زويل الحاصل على جائزه نوبل فى العلوم والعالم المصرى الجليل
الذى نال شرف التخرج فى كليه العلوم
فى ندوه ثقافيه وكان فى شرف استقباله الكاتب الصحفى اسامه هيكل
وثلاثه من اكبر المفكريين بمصر
وهم الشاعر الكبير فاروق جويده
و السيد ياسين رئيس مركز البحوث الاستراتيجيه بالاهرام
واخيرا
العالم والطبيب العظيم ورائد زراعه الكلى بالشرق الاوسط
ومؤسس مركز الكلى بالمنصوره
انه الدكتور الذى يشرفنى شخصيا انه من المنصوره
الدكتور محمد الغنيمى
رئيس مستشفى الغنيمى بالمنصوره
وكانت ندوه تتحدث عن الطاقه البشريه المصريه
وتحديات المصريين وخاصه المفكريين
ولفت نظرى ما قاله الشاعر فاروق جويده
ان التقدم العلمى يجعل الشاعر بداخلى يخاف
حيث يتقلص دور الانسان وتحل الاله مكانه
ونخترع جندى الى مجوف من الداخل وبلا قلب
فرد عليه زويل بان العلم كالسكين
يمكن ان نستخدمها للفائده او يمكن نجرح بها نفسنا
وشدنى ايضا قوله انه يحمل املا لمصر بان تعود كسابق عهدها
والطاقه البشريه بمصر كامنه وتحتاج فقط لمناخ ملائم
اما عن الدكتور الغنيمى فقال ان مصر تستطيع ان تكون ولكن تحتاج لاراده
واكد ذلك زويل قائلا ان مصر على مر العصور مرت بنقاط ضعف حتى فى عصر الفراعنه
ولكنها عادت كما كانت بفضل الاراده الشعبيه
وهى الان فى حاله ضعف وتحتاج هذه الاراده
اتمنى انى اكون جمعت معظم الافكار ولكن هناك المزيد بالطبع فمن يتذكرها يعلنها لنا