ما زلت تسكنني.. ما زلت مزروعاً فيّ
جذورك الصلبة تزداد تماسكاً ورسوخاً في أعماق أعماقي ..
أحاول إقتلاعك .. بشتى الطرق .. دون جدوى
أحاول الشفاء منك .. ولكن ..
كلما ظننت أنني شفيت منك ,
تحدث اللحظة الحرجة ...
اللحظة التي ألمحك فيها , أو أشعــر بحاجتي إلى إنسان بجانبي
فلا أذكر سواك , يا لها من ذاكرة غبية
إكتشفت أنني ما زلت مريضة بحبك.
أيام كثيرة مرّت
ذبلت خلالها كل ورود الحب اللتي زرعناها
هلاك شوق كل لحظة من لحظات الحب اللذي كنا نمارسه
دون كلل .. دون ملل .
أيام مؤلمة مرت .. وما زالت
حكاية حبنا فيها كل حلاوة الحب ومرارته
فيها أحلى رسائلي, أجمل أيامي أغلى مشاعري..
فيها ندم .. ندم على الحب اللذي عشته معك,
لأنني شعرت بعد إنطفاء شعلة الحب ..
أنه من المستحيل أن أعرف حباً يشبه حبك ,
ومن المستحيل أن أقبل بحب أقل منه..
جفّت عواطفي وأنا ما زلت في عمر الحب,
توقفت سيول أحلامي وأنا التي أتنفس الحلم
وأحوله إلى حقيــــقة.
أرفضك أحيانا ً , أرفض وجودك
شبحاً يؤرق حاضري وأحلامي كلما أستيقظ من غفوة تناسيّ له,
أرفض فكرة مرض الحب الأبدي ... ومع ذلك أغاني منه,
أرفض فكرة إحتلال الجسد, العقل والفكر, ومع ذلك .. ما زلت تحتلني,
وإستعمــــارك صعب الخلاص منه.
كم أردتك أن تكون مجرد ذكرى قديمة ...
ولكنك تتجدد في كل يومٍ من جديد
وحدك أنت الحب اللذي أشعر بحاجتي إليه كلما هزّني الحنين .
مأساتي أنني ما زلت أحبك.. رغم إدعائي إنتهاء حكايتنا
وسخرية القدر أنني ما زلت أراك في كل رجال الكوِْن
وما زلت أقارن كل الرجال بك... وما زلت منتصراً.
قد تكون نسيتني..
لكنني سأبقى أحلى وأصدق حكايات الحب في كتاب حياتك
لأن حبي لك لم يكن حب طفولة أو مراهقة لأسخر اليوم منه
ولم يكن حب يأس أو رغبة لأخجل منه اليوم
لكنه كان الحب اللذي يحتلنا أبداً ولا يموت إلا بتوقف شهيقنا.
ليتني ما عرفت الحب معك...
أنت .. يا من دخل القلب وإستعمر...
أحاول أن أحيااااااا
جذورك الصلبة تزداد تماسكاً ورسوخاً في أعماق أعماقي ..
أحاول إقتلاعك .. بشتى الطرق .. دون جدوى
أحاول الشفاء منك .. ولكن ..
كلما ظننت أنني شفيت منك ,
تحدث اللحظة الحرجة ...
اللحظة التي ألمحك فيها , أو أشعــر بحاجتي إلى إنسان بجانبي
فلا أذكر سواك , يا لها من ذاكرة غبية
إكتشفت أنني ما زلت مريضة بحبك.
أيام كثيرة مرّت
ذبلت خلالها كل ورود الحب اللتي زرعناها
هلاك شوق كل لحظة من لحظات الحب اللذي كنا نمارسه
دون كلل .. دون ملل .
أيام مؤلمة مرت .. وما زالت
حكاية حبنا فيها كل حلاوة الحب ومرارته
فيها أحلى رسائلي, أجمل أيامي أغلى مشاعري..
فيها ندم .. ندم على الحب اللذي عشته معك,
لأنني شعرت بعد إنطفاء شعلة الحب ..
أنه من المستحيل أن أعرف حباً يشبه حبك ,
ومن المستحيل أن أقبل بحب أقل منه..
جفّت عواطفي وأنا ما زلت في عمر الحب,
توقفت سيول أحلامي وأنا التي أتنفس الحلم
وأحوله إلى حقيــــقة.
أرفضك أحيانا ً , أرفض وجودك
شبحاً يؤرق حاضري وأحلامي كلما أستيقظ من غفوة تناسيّ له,
أرفض فكرة مرض الحب الأبدي ... ومع ذلك أغاني منه,
أرفض فكرة إحتلال الجسد, العقل والفكر, ومع ذلك .. ما زلت تحتلني,
وإستعمــــارك صعب الخلاص منه.
كم أردتك أن تكون مجرد ذكرى قديمة ...
ولكنك تتجدد في كل يومٍ من جديد
وحدك أنت الحب اللذي أشعر بحاجتي إليه كلما هزّني الحنين .
مأساتي أنني ما زلت أحبك.. رغم إدعائي إنتهاء حكايتنا
وسخرية القدر أنني ما زلت أراك في كل رجال الكوِْن
وما زلت أقارن كل الرجال بك... وما زلت منتصراً.
قد تكون نسيتني..
لكنني سأبقى أحلى وأصدق حكايات الحب في كتاب حياتك
لأن حبي لك لم يكن حب طفولة أو مراهقة لأسخر اليوم منه
ولم يكن حب يأس أو رغبة لأخجل منه اليوم
لكنه كان الحب اللذي يحتلنا أبداً ولا يموت إلا بتوقف شهيقنا.
ليتني ما عرفت الحب معك...
أنت .. يا من دخل القلب وإستعمر...
أحاول أن أحيااااااا