منتدى علوم المنصورة
مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Ezlb9t10


منتدى علوم المنصورة
مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Ezlb9t10

منتدى علوم المنصورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى علوم المنصورةدخول

اهلا بك يا زائر لديك 16777214 مساهمة


descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والدكتور يحيى أمين المشد من مواليد عام 1932.. قضى حياته في الإسكندرية
.. وتخرج في كلية الهندسة قسم كهرباء .. جامعة الإسكندرية عام 1952.. بُعث
إلى الاتحاد السوفيتي .. لدراسة هندسة المفاعلات النووية عام 1956.. ثم
أسند إليه القيام ببعض الأبحاث في قسم المفاعلات النووية بهيئة الطاقة
النووية في مصر، وسافر إلى النرويج عامي 63 و1964 لعمل بعض الدراسات، ثم
انضم بعد ذلك للعمل كأستاذ مساعد ثم كأستاذ بكلية الهندسة بجامعة
الإسكندرية.

وأشرف الدكتور المشد في فترة تدريسه بالكلية على
أكثر من 30 رسالة دكتوراه .. ونُشر باسمه خمسون بحثاً علميًّا، تركزت
معظمها على تصميم المفاعلات النووية ومجال التحكم في المعاملات النووية ..

والحكاية تبدأ بعد حرب يونيه 1967 عندما توقف البرنامج النووي المصري
تماما .. ووجد كثير من العلماء والخبراء المصريين في هذا المجال أنفسهم
مجمدين عن العمل الجاد .. أو مواصلة الأبحاث في مجالهم .. وبعد حرب 1973
وبسبب الظروف الاقتصادية لسنوات الاستعداد للحرب أعطيت الأولوية لإعادة
بناء المصانع .. ومشروعات البنية الأساسية .. وتخفيف المعاناة عن جماهير
الشعب المصري التي تحملت سنوات مرحلة الصمود وإعادة بناء القوات المسلحة
من أجل الحرب .. وبالتالي لم يحظ البرنامج النووي المصري في ذلك الوقت
بالاهتمام الجاد والكافي الذي يعيد بعث الحياة من جديد في مشروعاته
المجمدة.

في ذلك الوقت وبالتحديد في مطلع 1975 كان صدام حسين
نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاك كافة أسباب القوة ..
فوقّع في 18 نوفمبر عام 1975 اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي.. من هنا
جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري والذي يعد من القلائل
البارزين في مجال المشروعات النووية وقتها .. ووافق المشد على العرض
العراقي لتوافر الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي على مشروعات
البرنامج النووي العراقي.. وأصبح المسئول عن تطوير البرنامج النووى العراقى

وبحكم كونه مسئولا كان يتابع عملية بناء المفاعل أولا بأول وفى مايو 1980 كان اتفاقه مع الشركه الفرنسيه شحنة اليورانيوم ليتم تركيبه
لكن
الموساد كان قد تعاون مع الشركه فرفضت الشركه إرسال الشحنة وطلبت منه
الحضور الى فرنسا ليتسلمها بنفسه ويوقع بعض الاوراق ويقوم بالاشراف على
نقله وشحنه حتى تخلى مسئوليتها
كانت هذه هى حجه الشركه والطريق الذى رسمه الموساد ليسحب العالم المصري خارج العراق ويقوم بتصفيته
وبالفعل ..

في
يوم الجمعة 13 يونيه عام 1980 وفى حجرة رقم 941 بفندق الميريديان بباريس
عُثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة مهشمة الرأس ودماؤه تغطي سجادة
الحجرة.. وقد أغلق التحقيق الذي قامت به الشرطة الفرنسية على أن الفاعل
مجهول!! هذا ما أدت إليه التحقيقات الرسمية التي لم تستطع أن تعلن الحقيقة
التي يعرفها كل العالم العربي وهي أن الموساد وراء اغتيال المشد..

أول
ما نسبوه للمشد أن الموساد استطاع اغتياله عن طريق عاهرة فرنسية، إلا أنه
ثبت عدم صحة هذا الكلام؛ حيث إن "ماري كلود ماجال" أو "ماري إكسبريس"
كشهرتها –الشاهدة الوحيدة - وهي امرأة ليل فرنسية كانت تريد أن تقضي معه
سهرة ممتعة .. أكدت في شهادتها أنه رفض تمامًا مجرد التحدث معها وقال لها
انه مسلم ودينه يحرم هذا وأنها ظلت تقف أمام غرفته لعله يغيّر رأيه .. حتى
سمعت ضجة بالحجرة.. ثم اغتيلت أيضاً هذه الشاهدة الوحيدة.

كما
تدافع عنه وبشدة زوجته "زنوبة علي الخشاني" حيث قالت: "يحيى كان رجلا
محترما بكل معنى الكلمة .. وأخلاقه لا يختلف عليها اثنان ..ويحيى قبل أن
يكون زوجي فهو ابن عمتي .. تربينا سويًّا منذ الصغر .. ولذلك أنا أعلم
جيدًا أخلاقه .. ولم يكن له في هذه "السكك" حتى إنه لم يكن يسهر خارج
المنزل .. إنما كان من عمله لمنزله والعكس…".

وقيل أيضاً: إن
هناك شخصاً ما استطاع الدخول إلى حجرته بالفندق وانتظره حتى يأتي .. ثم
قتله عن طريق ضربه على رأسه .. وإذا كان بعض الصحفيين اليهود قد دافعوا عن
الموساد قائلين: إن جهاز الموساد لا يستخدم مثل هذه الأساليب في القتل ..
فالرد دائماً يأتي: ولماذا لا يكون هذا الأسلوب اتُّبع لكي تبتعد الشبهات
عن الموساد؟!

ودليل ذلك أن المفاعل العراقي تم تفجيره بعد شهرين
من مقتل المشد .. والغريب أيضا والمثير للشكوك أن الفرنسيين صمّموا على أن
يأتي المشد بنفسه ليتسلم شحنة اليورانيوم .. رغم أن هذا عمل يقوم به أي
مهندس عادي كما ذكر لهم في العراق بناء على رواية زوجته .. إلا أنهم في
العراق وثقوا فيه بعدما استطاع كشف أن شحنة اليورانيوم التي أرسلت من
فرنسا غير مطابقة للمواصفات .. وبالتالي أكدوا له أن سفره له أهمية كبرى.

الغريب
أنه بعد رجوع أسرة المشد من العراق؛ قاموا بعمل جنازة للراحل، ولم يحضر
الجنازة أي من المسئولين أو زملاؤه بكلية الهندسة إلا قلة معدودة.. حيث إن
العلاقات المصرية العراقية وقتها لم تكن على ما يرام بعد توقيع اتفاقية
كامب ديفيد، وأصبحت أسرة المشد الآتية من العراق لا تعرف ماذا تفعل بعد
رحيل المشد، لولا المعاش الذي كانت تصرفه دولة العراق والذي صرف بناء على
أوامر من صدام حسين مدى الحياة (رغم أنه توقف بعد حرب الخليج).. ومعاش
ضئيل من الشئون الاجتماعية التي لم تراع وضع الأسرة أو وضع العالم الكبير.


كما أن الإعلام المصري لم يسلط الضوء بما يكفي على قصة اغتيال
المشد رغم أهميتها، ولعل توقيت هذه القصة وسط أحداث سياسية شاحنة جعلها
أقل أهمية مقارنة بهذه الأحداث!!

وبقي ملف المشد مقفولاً، وبقيت
نتيجة التحريات أن الفاعل مجهول.. وأصبح المشد واحداً من سلسلة من علماء
العرب المتميزين الذين تم تصفيتهم على يد الموساد.. وما زال المسلسل
مستمراً..!!

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
الدكتور سمير نجيب .. إغتيال حلم عربى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



يعتبر العالم سمير نجيب عالم الذرة المصري من طليعة الجيل الشاب من علماء الذرة العرب،
فقد تخرج من كلية العلوم بجامعة القاهرة في سن مبكرة، وتابع أبحاثه العلمية في الذرة.
ولكفاءته
العلمية المميزة تم ترشيحه إلى الولايات المتحدة الأمريكية في بعثة، وعمل
تحت إشراف أساتذة الطبيعة النووية والفيزياء وسنه لم تتجاوز الثالثة
والثلاثين,


وأظهر نبوغاً مميزاً وعبقرية كبيرة خلال بحثه الذي
أعده في أواسط الستينات -خلال بعثته إلى أمريكا- لدرجة أنه فرغ من إعداد
رسالته قبل الموعد المحدد بعام كامل.


وتصادف أن أعلنت جامعة "ديترويت" الأمريكية عن مسابقة للحصول على وظيفة أستاذ مساعد بها في علم الطبيعة،
وتقدم لهذه المسابقة أكثر من مائتي عالم ذرة من مختلف الجنسيات، وفاز بها الدكتور سمير نجيب, وحصل على وظيفة أستاذ مساعد بالجامعة

وبدأ
أبحاثه الدراسية التي حازت على إعجاب الكثير من الأمريكيين، وأثارت قلق
الصهاينة والمجموعات الموالية للصهيونية في أمريكا. وكالعادة بدأت تنهال
على الدكتور العروض المادية لتطوير أبحاثه، ولكنه خاصة بعد حرب يونيو 1967
شعر أن بلده ووطنه في حاجه إليه. وصمم العالم على العودة إلى مصر وحجز
مقعداً على الطائرة المتجهة إلى القاهرة يوم 13/8/1967.


وما أن
أعلن د. سمير عن سفره حتى تقدمت إليه جهات أمريكية كثيرة تطلب منه عدم
السفر, وعُرضتْ عليه الإغراءات العلمية والمادية المتعددة كي يبقى في
الولايات المتحدة.


ولكن الدكتور سمير نجيب رفض كل الإغراءات التي عُرضتْ عليه. وفي الليلة المحددة لعودته إلى مصر،
وفي
مدينة ديترويت وبينما كان الدكتور سمير يقود سيارته والآمال الكبيرة تدور
في عقله ورأسه، يحلم بالعودة إلى وطنه لتقديم جهده وأبحاثه ودراساته
علىالمسؤولين، ثم يرى عائلته بعد غياب.


وفي الطريق العام فوجئ الدكتور سمير نجيب بسيارة نقل ضخمة،
ظن في البداية أنها تسير في الطريق شأن باقي السيارات. حاول قطع الشك باليقين فانحرف إلى جانبي الطريق لكنه وجد أن السيارة تتعقبه.

وفي
لحظة مأساوية أسرعت سيارة النقل ثم زادت من سرعتها واصطدمت بسيارة الدكتور
الذي تحطمت سيارته ولقي مصرعه على الفور, وانطلقت سيارة النقل بسائقها
واختفت، وقُيّد الحادث ضد مجهول (كالعادة) وفقدت الأمة العربية عالماً
كبيراً من الممكن أن يعطي بلده وأمته الكثير في مجال الذرة.

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
الدكتورة سميرة موسى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سميرة
موسى (3 مارس 1917 - 15 أغسطس 1951 م) ولدت في قرية سنبو الكبرى – مركز
زفتى بمحافظة الغربية وهي أول عالمة ذرة مصرية عربية ولقبت باسم ميس كوري
الشرق، و هي أول معيدة في كلية العلوم بجامعة فؤاد الأول ، جامعة القاهرة
حاليا.



طفولتها
تعلمت
سميرة منذ الصغر القراءة و الكتابة، و حفظت أجزاء من القرآن الكريم و كانت
مولعة بقراءة الصحف و كانت تتمتع بذاكرة قوية تؤهلها لحفظ الشيء بمجرد
قراءته.

انتقل والدها مع ابنته إلى القاهرة من أجل تعليمها واشترى
ببعض أمواله فندقا بالحسين حتى يستثمر أمواله في الحياة القاهرية . التحقت
سميرة بمدرسة "قصر الشوق" الابتدائية ثم ب "مدرسة بنات الأشراف" الثانوية
الخاصة والتي قامت على تأسيسها و إدارتها "نبوية موسى" الناشطة النسائية
السياسية المعروفة.



تفوقها الدراسي في المدرسة
حصدت
سميرة الجوائز الأولى في جميع مراحل تعليمها، فقد كانت الأولى على شهادة
التوجيهية عام 1935 ، و لم يكن فوز الفتيات بهذا المركز مألوفا في ذلك
الوقت حيث لم يكن يسمح لهن بدخول امتحانات التوجيهية إلا من المنازل حتى
تغير هذا القرار عام 1925 بإنشاء مدرسة الأميرة فايزة ، أول مدرسة ثانوية
للبنات في مصر.

و لقد كان لتفوقها المستمر أثر كبير على مدرستها
حيث كانت الحكومة تقدم معونة مالية للمدرسة التي يخرج منها الأول، دفع ذلك
ناظرة المدرسة نبوية موسى إلى شراء معمل خاص حينما سمعت يومًا أن سميرة
تنوي الانتقال إلى مدرسة حكومية يتوفر بها معمل.

و يذكر عن نبوغها
أنها قامت بإعادة صياغة كتاب الجبر الحكومي في السنة الأولى الثانوية، و
طبعته على نفقة أبيها الخاصة، و وزعته بالمجان على زميلاتها عام 1933



حياتها الجامعية
اختارت
سميرة موسى كلية العلوم ، رغم أن مجموعها كان يؤهلها لدخول كلية الهندسة،
حينما كانت أمنية أي فتاة في ذلك الوقت هي الالتحاق بكلية الآداب و هناك
لفتت نظر أستاذها الدكتور علي مشرفة ، أول مصري يتولى عمادة كلية العلوم .

و قد تأثرت به تأثرا مباشرًا، ليس فقط من الناحية العلمية بل أيضا بالجوانب الاجتماعية في شخصيته.


تخرجها
حصلت
سميرة موسى على بكالوريوس العلوم و كانت الأولى على دفعتها و عينت كأول
معيدة بكلية العلوم و ذلك بفضل جهود د.علي مشرفة الذي دافع عن تعيينها
بشدة وتجاهل احتجاجات الأساتذة الأجانب (الإنجليز).



اهتماماتها النووية
حصلت على شهادة الماجستير في موضوع التواصل الحراري للغازات
سافرت في بعثة إلى بريطانيا درست فيها الإشعاع النووي، و حصلت على الدكتوراة في الأشعة السينية و تأثيرها على المواد المختلفة.

معادلة هامة توصلت اليها
أنجزت
الرسالة في سنتين وقضت السنة الثالثة في أبحاث متصلة وصلت من خلالها إلى
معادلة هامة (لم تلق قبولاً في العالم الغربي آنذاك) تمكن من تفتيت
المعادن الرخيصة مثل النحاس ومن ثم صناعة القنبلة الذرية من مواد قد تكون
في متناول الجميع ، و لكن لم تدون الكتب العلمية العربية الأبحاث التي
توصلت إليها د. سميرة موسى.



اهتماماتها السياسية
و
كانت تأمل أن يكون لمصر والوطن العربي مكان وسط هذا التقدم العلمي الكبير،
حيث كانت تؤمن بأن زيادة ملكية السلاح النووي يسهم في تحقيق السلام، فإن
أي دولة تتبنى فكرة السلام لا بد و أن تتحدث من موقف قوة فقد عاصرت ويلات
الحرب و تجارب القنبلة الذرية التي دكت هيروشيما و ناجازاكي في عام 1945
ولفت انتباهها الاهتمام المبكر من إسرائيل بامتلاك أسلحة الدمار الشامل
وسعيها للانفراد بالتسلح النووي في المنطقة.

قامت بتأسيس هيئة الطاقة الذرية بعد ثلاثة أشهر فقط من إعلان الدولة الإسرائيلية عام 1948
حرصت على إيفاد البعثات للتخصص في علوم الذرة فكانت دعواتها المتكررة إلى أهمية التسلح النووي، ومجاراة هذا المد العلمي المتنامي
نظمت مؤتمر الذرة من أجل السلام الذي استضافته كلية العلوم و شارك فيه عدد كبير من علماء العالم
و قد توصلت في إطار بحثها إلى معادلة لم تكن تلقى قبولاً عند العالم الغربي


اهتماماتها الذرية في المجال الطبي
كانت
تأمل أن تسخر الذرة لخير الإنسان وتقتحم مجال العلاج الطبي حيث كانت تقول:
«أمنيتي أن يكون علاج السرطان بالذرة مثل الأسبرين». كما كانت عضوا في
كثير من اللجان العلمية المتخصصة على رأسها "لجنة الطاقة و الوقاية من
القنبلة الذرية التي شكلتها وزارة الصحة المصرية.



هواياتها الشخصية
كانت
د. سميرة مولعة بالقراءة. وحرصت على تكوين مكتبة كبيرة متنوعة تم التبرع
بها إلى المركز القومي للبحوث حيث الأدب و التاريخ و خاصة كتب السير
الذاتية للشخصيات القيادية المتميزة.

أجادت استخدام النوتة و
الموسيقى و فن العزف على العود، كما نمت موهبتها الأخرى في فن التصوير
بتخصيص جزء من بيتها للتحميض و الطبع وكانت تحب التريكو والحياكة و تقوم
بتصميم و حياكة ملابسها بنفسها.



نشاطاتها الاجتماعية
شاركت
د. سميرة في جميع الأنشطة الحيوية حينما كانت طالبة بكلية العلوم انضمت
إلى ثورة الطلاب في نوفمبر عام1932 و التي قامت احتجاجا على تصريحات
اللورد البريطاني "صمويل".

و شاركت في مشروع القرش لإقامة مصنع محلي للطرابيش و كان د. علي مشرفة من المشرفين على هذا المشروع.
شاركت في جمعية الطلبة للثقافة العامة والتي هدفت إلى محو الأمية في الريف المصري.
جماعة النهضة الاجتماعية و التي هدفت إلى تجميع التبرعات؛ لمساعدة الأسر الفقيرة.
كما انضمت أيضًا إلى جماعة إنقاذ الطفولة المشردة، و إنقاذ الأسر الفقيرة.


مؤلفاتها
تأثرت د. سميرة بإسهامات المسلمين الأوائل كما تأثرت بأستاذها أيضا د.علي مشرفة و لها مقالة عن الخوارزمي ودوره في إنشاء علوم الجبر.
و
لها عدة مقالات أخرى من بينها مقالة مبسطة عن الطاقة الذرية أثرها و طرق
الوقاية منها شرحت فيها ماهية الذرة من حيث تاريخها و بنائها، و تحدثت عن
الانشطار النووي و آثاره المدمرة و خواص الأشعة و تأثيرها البيولوجي.



سفرها للخارج
سافرت
سميرة موسى إلى بريطانيا ثم إلى أمريكا لتدرس في جامعة "أوكردج" بولاية
تنيسي الأمريكية و لم تنبهر ببريقها أو تنخدع بمغرياتها ففي خطاب إلى
والدها قالت: "ليست هناك في أمريكا عادات وتقاليد كتلك التي نعرفها في
مصر، يبدءون كل شيء ارتجاليا.. فالأمريكان خليط من مختلف الشعوب، كثيرون
منهم جاءوا إلى هنا لا يحملون شيئاً على الإطلاق فكانت تصرفاتهم في الغالب
كتصرف زائر غريب يسافر إلى بلد يعتقد أنه ليس هناك من سوف ينتقده لأنه
غريب.



مصرعها
استجابت
الدكتورة سميرة إلى دعوة للسفر إلى أمريكا في عام 1951، أتيحت لها فرصة
إجراء بحوث في معامل جامعة سان لويس بولاية ميسوري الأمريكية، تلقت عروضاً
لكي تبقى في أمريكا لكنها رفضت وقبل عودتها بأيام استجابت لدعوة لزيارة
معامل نووية في ضواحي كاليفورنيا في 15 أغسطس، و في طريق كاليفورنيا الوعر
المرتفع ظهرت سيارة نقل فجأة؛ لتصطدم بسيارتها بقوة و تلقي بها في وادي
عميق، قفز سائق السيارة و اختفى إلى الأبد.



بداية الشك في حقيقة مصرعها
أوضحت
التحريات أن السائق كان يحمل اسمًا مستعارا و أن إدارة المفاعل لم تبعث
بأحد لاصطحابها كانت تقول لوالدها في رسائلها: «لو كان في مصر معمل مثل
المعامل الموجودة هنا كنت أستطيع أن أعمل حاجات كثيرة». و لقد علق محمد
الزيات مستشار مصر الثقافي في واشنطن وقتها أن كلمة (حاجات كثيرة) كانت
تعني بها أن في قدرتها اختراع جهاز لتفتيت المعادن الرخيصة إلى ذرات عن
طريق التوصيل الحراري للغازات و من ثم تصنيع قنبلة ذرية رخيصة التكاليف.

و
في أخر رسالة لها كانت تقول: «لقد استطعت أن أزور المعامل الذرية في
أمريكا و عندما أعود إلى مصر سأقدم لبلادي خدمات جليلة في هذا الميدان و
سأستطيع أن أخدم قضية السلام»، حيث كانت تنوي إنشاء معمل خاص لها في منطقة
الهرم بمحافظة الجيزة

و لا زالت الصحف تتناول قصتها و ملفها الذي
لم يغلق ، و أن كانت الدلائل تشير - طبقا للمراقبين - أن الموساد،
المخابرات الاسرائيلية هي التي اغتالتها ، جزاء لمحاولتها نقل العلم
النووي إلى مصر والعالم العربي في تلك الفترة المبكرة

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
الدكتور مصطفى مشرفه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


واحد من العلماء الذين عثر على جثثهم مغطاة بعلامات الاستفهام. وقد توفى في 16 يناير عام 1950 بطريقة بدائية للغاية .. بالسم.

كان
د. مصطفى مشرفة أول مصري يشارك في أبحاث الفضاء, بل والأهم من ذلك كان أحد
تلاميذ العالم ألبرت أينشتاين, وكان أحد أهم مساعديه في الوصول للنظرية
النسبية, وأطلق على د. مشرفة لقب "أينشتاين العرب", وباتت ظروف وفاة د.
مشرفة المفاجئة غامضة للغاية, وكانت كل الظروف المحيطة به تشير إلى أنه
مات مقتولاً إما على يد مندوب عن الملك فاروق, أو على يد الصهيونية
العالمية, ولكل منهما سببه.

قد يكون للنظام الملكي المصري في ذلك
الوقت دور في قتله, خاصة إذا علمنا أن د. مشرفة قام بتشكيل جماعة تحت اسم
"شباب مصر", كانت تضم عدداً كبيراً من المثقفين والعلماء والطلاب, وكانت
تهدف لإقصاء نظام فاروق الملكي وإعلان مصر جمهورية عربية مستقلة. وذاع أمر
هذه الجماعة السرية ووصلت أخبارها إلى القصر الملكي، مما يعطي للقصر
مبرراً للتخلص من د. مصطفى. أما الصهيونية العالمية فيكفي أن نقول أن
نظرتهم للطالبة النابغة د. سميرة موسى لن تختلف عن نظرتهم لأستاذها الأكثر
نبوغاً د. مصطفى مشرفة, ولعبت الصهيونية لعبتها القذرة وهي التصفية
الجسدية, وكانت نظرة واحدة تعني التخلص منهما ومن أمثالهما.

ومصطفى
مشرفة هو عالم رياضيات وفيزياء مصري ولد عام 1898م . وفي عام 1917 م اختير
لبعثة علمية لأول مرة إلى إنجلترا . التحق "علي" بكلية نوتنجهام
Nottingham ثم بكلية "الملك" بلندن ، حيث حصل منها على بكالوريوس علوم مع
مرتبة الشرف في عام 1923 م . ثم حصل على شهادة Ph.D (دكتوراة الفلسفة) من
جامعة لندن في أقصر مدة تسمح بها قوانين الجامعة .

وقد رجع إلى
مصر بأمر من الوزارة ، وعين مدرسًا بمدرسة المعلمين العليا ، ثم سافر
ثانية إلى إنجلترا وحصل على درجة دكتوراة العلوم D.Sc فكان بذلك أول مصري
يحصل عليها .

في عام 1925 م رجع إلى مصر ، وعين أستاذًا
للرياضيات التطبيقية بكلية العلوم بجامعة القاهرة ، ثم مُنح درجة " أستاذ
" في عام 1926 رغم اعتراض قانون الجامعة على منح اللقب لمن هو أدنى من
الثلاثين .

عُين الدكتور " علي مشرفة " عميدًا للكلية في عام
1936م وانتخب للعمادة أربع مرات متتاليات ، كما انتخب في ديسمبر 1945 م
وكيلاً للجامعة.

بدأت أبحاث الدكتور "علي مشرفة" تأخذ مكانها في
الدوريات العلمية وعمره لم يتجاوز خمسة عشر عامًا . ففي الجامعة الملكية
بلندن King’s College نشر له أول خمسة أبحاث حول النظرية الكمية التي نال
من أجلها درجتي Ph.D ( دكتوراه الفلسفة) و Dsc.(دكتوراة العلوم).

كان
الدكتور مشرفة أول من قام ببحوث علمية حول إيجاد مقياس للفراغ ، حيث كانت
هندسة الفراغ المبنية على نظرية " أينشين " تتعرض فقط لحركة الجسيم
المتحرك في مجال الجاذبية .

ولقد أضاف نظريات جديدة في تفسير
الإشعاع الصادر من الشمس ، إلا أن نظرية الدكتور مشرفة في الإشعاع والسرعة
عدت من أهم نظرياته وسببًا في شهرته وعالميته ، حيث أثبت الدكتور مشرفة أن
المادة إشعاع في أصلها ، ويمكن اعتبارهما صورتين لشيء واحد يتحول إحداها
للآخر.. ولقد مهدت هذه النظرية العالم ليحول المواد الذرية إلى إشعاعات.

كان
الدكتور "علي" أحد القلائل الذين عرفوا سر تفتت الذرة وأحد العلماء الذين
حاربوا استخدامها في الحرب.. بل كان أول من أضاف فكرة جديدة وهي أن
الأيدروجين يمكن أن تصنع منه مثل هذه القنبلة.. إلا أنه لم يكن يتمنى أن
تصنع القنبلة الأيدروجينية ، وهو ما حدث بعد وفاته بسنوات في الولايات
المتحدة وروسيا..

تقدر أبحاث الدكتور "علي مشرفة" المتميزة في
نظريات الكم والذرة والإشعاع والميكانيكا والديناميكا بنحو خمسة عشر
بحثًا.. وقد بلغت مسودات أبحاثه العلمية قبل وفاته إلى حوالي مائتين..
ولعل الدكتور كان ينوي جمعها ليحصل بها على جائزة نوبل في علوم الرياضيات
.

دُعيَ من قبل العالم الألماني الأصل ألبرت أينشتين للاشتراك في
إلقاء أبحاث تتعلق بالذرة عام 1945 كأستاذ زائر لمدة عام، ولكنه اعتذر
بقوله: "في بلدي جيل يحتاج إلي"

توفى د . مشرفة في 16 يناير عام
1950 بالسم وباتت ظروف وفاة د. مشرفة المفاجئة غامضة للغاية وكانت كل
الظروف المحيطة به تشير إلى انه مات مقتولا إما على يد مندوب عن الملك
فاروق أو على يد الموساد الإسرائيلي ولكل منهما سببه.

قد يكون
للنظام الملكي المصري في ذلك الوقت دور في قتله خاصة إذا علمنا أن د.مشرفة
قام بتشكيل جماعة تحت اسم «شباب مصر» كانت تضم عدداً كبيراً من المثقفين
والعلماء والطلاب وكانت تهدف لإقصاء نظام فاروق الملكي وإعلان مصر جمهورية
عربية مستقلة، وذاع أمر هذه الجماعة السرية ووصلت أخبارها إلى القصر
الملكي، مما يعطي للقصر مبرراً للتخلص من د.مصطفى ، أما الصهيونية
العالمية فيكفي أن نقول أن نظرتهم للطالبة النابغة د. سميرة موسى لن تختلف
عن نظرتهم لأستاذها الأكثر نبوغاً د. مصطفى مشرفة ولعبت الصهيونية لعبتها
القذرة وهي التصفية الجسدية وكانت نظرة واحدة تعني التخلص منهما ومن
أمثالهما.

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
جمال حمدان..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





"جمال
محمود صالح حمدان" أحد أعلام الجغرافيا في القرن العشرين، ولد في قرية
"ناي" بمحافظة القليوبية بمصر في 12 شعبان 1346هـ ،4 فبراير سنة 1928م،
ونشأ في أسرة كريمة طيبة تنحدر من قبيلة "بني حمدان" العربية التي نزحت
إلى مصر في أثناء الفتح الإسلامي.


كان والده أزهريا مدرّسًا للغة
العربية في مدرسة شبرا التي التحق بها ولده جمال، وحصل منها على الشهادة
الابتدائية عام 1358هـ ـ 1939م، وقد اهتم الأب بتحفيظ أبنائه السبعة
القرآن الكريم، وتجويده وتلاوته على يديه؛ مما كان له أثر بالغ على شخصية
جمال حمدان، وعلى امتلاكه نواصي اللغة العربية؛ مما غلّب على كتاباته
الأسلوب الأدبي المبدع.


وبعد الابتدائية التحق جمال حمدان بالمدرسة
"التوفيقية الثانوية"، وحصل على شهادة الثقافة عام 1362هـ ـ 1943م، ثم حصل
على التوجيهية الثانوية عام 1363هـ ـ 1944م، وكان ترتيبه السادس على القطر
المصري، ثم التحق بكلية الآداب قسم الجغرافيا، وكان طالبا متفوقا ومتميزا
خلال مرحلة الدراسة في الجامعة، حيث كان منكبا على البحث والدراسة، متفرغا
للعلم والتحصيل.


وفي عام 1367هـ ـ 1948م تخرج في كليته، وتم تعيينه
معيدا بها، ثم أوفدته الجامعة في بعثة إلى بريطانيا سنة 1368هـ ـ 1949م،
حصل خلالها على الدكتوراه في فلسفة الجغرافيا من جامعة "ريدنج" عام 1372
هـ ـ 1953م، وكان موضوع رسالته: "سكان وسط الدلتا قديما وحديثا"، ولم
تترجم رسالته تلك حتى وفاته.


وبعد عودته من بعثته انضم إلى هيئة
التدريس بقسم الجغرافيا في كلية الآداب جامعة القاهرة، ثم رُقّي أستاذا
مساعدا، وأصدر في فترة تواجده بالجامعة كتبه الثلاثة الأولى وهي: "جغرافيا
المدن"، و"المظاهر الجغرافية لمجموعة مدينة الخرطوم" (المدينة المثلثة)،
و"دراسات عن العالم العربي" وقد حصل بهذه الكتب على جائزة الدولة
التشجيعية سنة 1379هـ ـ 1959م، ولفتت إليه أنظار الحركة الثقافية عامة،
وفي الوقت نفسه أكسبته غيرة بعض زملائه وأساتذته داخل الجامعة.


وفي
عام 1383هـ ـ 1963م تقدّم باستقالته من الجامعة؛ احتجاجا على تخطيه في
الترقية إلى وظيفة أستاذ، وتفرغ للبحث والتأليف حتى وفاته، وكانت فترة
التفرغ هذه هي البوتقة التي أفرزت التفاعلات العلمية والفكرية والنفسية
لجمال حمدان.


علاقة الجغرافيا بالحياة

ويعد
جمال حمدان ذا أسلوب متميز داخل حركة الثقافة العربية المعاصرة في الفكر
الإستراتيجي، يقوم على منهج شامل معلوماتي وتجريبي وتاريخي من ناحية، وعلى
مدى مكتشفات علوم: الجغرافيا والتاريخ والسكان والاقتصاد والسياسة والبيئة
والتخطيط والاجتماع السكاني والثقافي بشكل خاص من ناحية أخرى.


ولا
يرى جمال حمدان في علم الجغرافيا ذلك العلم الوضعي الذي يقف على حدود
الموقع والتضاريس، وإنما هو علم يمزج بين تلك العلوم المختلفة؛ فالجغرافيا
هي "تلك التي إذا عرفتها عرفت كل شيء عن نمط الحياة في هذا المكان أو
ذاك.. جغرافية الحياة التي إن بدأت من أعلى آفاق الفكر الجغرافي في
التاريخ والسياسة فإنها لا تستنكف عن أن تنفذ أو تنزل إلى أدق دقائق حياة
الناس العادية في الإقليم".


وإذا كانت الجغرافيا -كما يقول في
تقديمه لكتاب "شخصية مصر" في الاتجاه السائد بين المدارس المعاصرة- هي علم
"التباين الأرضي"، أي التعرف على الاختلافات الرئيسية بين أجزاء الأرض على
مختلف المستويات؛ فمن الطبيعي أن تكون قمة الجغرافيا هي التعرف على
"شخصيات الأقاليم"، والشخصية الإقليمية شيء أكبر من مجرد المحصلة الرياضية
لخصائص وتوزيعات الإقليم، إنها تتساءل أساسا عما يعطي منطقة تفرّدها
وتميزها بين سائر المناطق، كما تريد أن تنفذ إلى روح المكان لتستشف
عبقريته الذاتية التي تحدد شخصيته الكامنة.. ولئن بدا أن هذا يجعل
للجغرافيا نهجا فلسفيا متنافرا يتأرجح بين علم وفن وفلسفة؛ فيمكن أن نضيف
للتوضيح: علم بمادتها، وفن بمعالجتها، وفلسفة بنظراتها.. والواقع أن هذا
المنهج المثلث يعني ببساطة أنه ينقلنا بالجغرافيا من مرحلة المعرفة إلى
مرحلة التفكير، من جغرافية الحقائق المرصوصة إلى جغرافية الأفكار الرفيعة.


وكانت
رؤية جمال حمدان للعلاقة بين الإنسان والطبيعة في المكان والزمان متوازنة،
فلا ينحاز إلى طرف على حساب الآخر، ويظهر ذلك واضحا في كتابه المشار إليه
آنفا، والذي تبرز فيه نظرته الجغرافية المتوازنة للعلاقة بين الإنسان
المصري والطبيعة بصفة عامة والنيل بصفة خاصة، وكيف أفضت هذه العلاقة إلى
صياغة الحضارة المصرية على الوجهين: المادي والروحي.


آثاره وإنجازاته

لقد
كان لعبقرية جمال حمدان ونظرته العميقة الثاقبة فضل السبق لكثير من
التحليلات والآراء التي استُغربت وقت إفصاحه عنها، وأكدتها الأيام بعد
ذلك؛ فقد أدرك بنظره الثاقب كيف أن تفكك الكتلة الشرقية واقع لا محالة،
وكان ذلك عام 1388هـ ـ 1968م، فإذا الذي تنبأ به يتحقق بعد إحدى وعشرين
سنة، عام 1409هـ ـ 1989م، حيث حدث الزلزال الذي هز أركان أوروبا الشرقية،
وانتهى الأمر بانهيار أحجار الكتلة الشرقية، وتباعد دولها الأوروبية عن
الاتحاد السوفيتي، ثم تفكك وانهيار الاتحاد السوفيتي نفسه عام 1411هـ ـ
1991م (إستراتيجية الاستعمار والتحرر).


وفي شهر فبراير 1387هـ ـ
1967م أصدر جمال حمدان كتابه "اليهود أنثروبولوجيًا" والذي أثبت فيه أن
اليهود المعاصرين الذين يدعون أنهم ينتمون إلى فلسطين ليسوا هم أحفاد
اليهود الذين خرجوا من فلسطين قبل الميلاد، وإنما ينتمي هؤلاء إلى
إمبراطورية "الخزر التترية" التي قامت بين "بحر قزوين" و"البحر الأسود"،
واعتنقت اليهودية في القرن الثامن الميلادي.. وهذا ما أكده بعد ذلك "آرثر
بونيسلر" مؤلف كتاب "القبيلة الثالثة عشرة" الذي صدر عام 1396هـ ـ 1976م.


وقد
ترك جمال حمدان 29 كتابا و79 بحثا ومقالة، يأتي في مقدمتها كتاب "شخصية
مصر.. دراسة في عبقرية المكان"، وكان قد أصدر الصياغة الأولى له سنة
1387هـ 1967م في نحو 300 صفحة من القطع الصغير، ثم تفرغ لإنجاز صياغته
النهائية لمدة عشر سنوات، حتى صدر مكتملا في أربعة مجلدات خلال السنوات
بين 1401هـ ـ1981م: 1404هـ ـ 1984م.


وعلى الرغم من إسهامات جمال حمدان الجغرافية، وتمكنه من أدواته؛ فإنه لم يهتم بالتنظير وتجسيد فكره وفلسفته التي يرتكز عليها.

الجوائز والوفاة

وقد
حظي جمال حمدان بالتكريم داخل مصر وخارجها؛ حيث مُنح جائزة الدولة
التقديرية في العلوم الاجتماعية سنة 1406هـ ـ 1986م، ومنحته الكويت جائزة
التقدم العلمي سنة 1413هـ ـ 1992م، فضلا عن حصوله عام 1379هـ ـ 1959م على
جائزة الدول التشجيعية في العلوم الاجتماعية، وكذلك حصل على وسام العلوم
من الطبقة الأولى عن كتابه "شخصية مصر" عام 1411هـ ـ 1988م.


عُرضت
عليه كثير من المناصب التي يلهث وراءها كثير من الزعامات، وكان يقابل هذه
العروض بالاعتذار، مُؤْثِرًا تفرغه في صومعة البحث العلمي، فعلى سبيل
المثال تم ترشيحه عام 1403هـ ـ 1983م لتمثيل مصر في إحدى اللجان الهامة
بالأمم المتحدة، ولكنه اعتذر عن ذلك، رغم المحاولات المتكررة لإثنائه عن
الاعتذار. كما اعتذر بأدب ورقة عن عضوية مجمع اللغة العربية، وكذلك عن
رئاسة جامعة الكويت… وغير ذلك الكثير.


وفي الساعة الرابعة من بعد
ظهر السبت في 17 إبريل من عام 1413هـ ـ 1993م، انتقل إلى جوار ربه، إثر
فاجعة أودت بحياته نتيجة تسرب الغاز من أنبوب البوتاجاز في أثناء قيامه
بإعداد كوب من الشاي لنفسه.



يوجد من يشكك فى وفاته :

يغرينا
حادث وفاة د. جمال حمدان بطرح تساؤلات واحتمالات في محاولة لمعرفة سر
وفاته الحقيقية. في البداية عثر على جثته والنصف الأسفل منها محروقاً,
واعتقد الجميع أن د. حمدان مات متأثراً بالحروق, ولكن د. يوسف الجندي مفتش
الصحة بالجيزة أثبت في تقريره أن الفقيد لم يمت مختنقاً بالغاز, كما أن
الحروق ليست سبباً في وفاته, لأنها لم تصل لدرجة أحداث الوفاة.


يرجح
الطبيب أن تكون الوفاة بسبب صدمة عصبية, ولكن الناقد فاروق عبد القادر لفت
نظرنا إلى سؤال في غاية الأهمية, وهو: هل يموت الشخص الذي يمارس اليوغا
يومياً وعلمياً بصدمة عصبية؟ سؤال إجابته بالنفي, وهو أشبه بسؤال: هل يموت
بطل السباحة غرقاً في أحد حمامات السباحة الصغيرة؟ وأعني أن مشهد الحريق
البسيط ويبدو هذا واضحاً من آثار الحريق على جدران الشقة لا يسبب صدمة
عصبية لشخص عادي, فما بالك بشخص يمارس اليوغا بانتظام ليقهر رغبات الجسد,
خاصة وأنه اختار العزلة في آخر سنوات عمره. قالوا أن أنبوبة الغاز انفجرت
فيه بعد أن أذابت النيران خرطوم الأنبوبة, لكن عثر على أنبوبة الغاز في
حالة سليمة, بل وخرطومها أيضاً في حالة سليمة للغاية.


قالوا إن
النيران أمسكت به عند قيامه بإعداد الطعام لنفسه, لكن ثبت في التحقيقات أن
د. حمدان أرسل بواب العمارة قبل الحادث بساعة ليحضر له بعض الأطعمة ليقوم
هو بتجهيزها. من ناحية أخرى نفهم أن البواب المسؤول ضمنياً عن حراسة
العمارة لم يكن موجوداً في موقعه عند وقوع الحادث, مما يسهل مهمة دخول
وخروج أي شخص غريب.


ولإضفاء المزيد من الغموض اكتشف المقربون من
د. حمدان اختفاء مسودات بعض الكتب التي كان بصدد الانتهاء من تأليفها,
وعلى رأسها كتابة "اليهودية والصهيونية", مع العلم أن النار التي اندلعت
في الشقة لم تصل لكتب وأوراق د. حمدان, مما يعني اختفاء هذه المسودات بفعل
فاعل. سؤال آخر نطرحه وهو بديهي للغاية. المنطقي عندما يواجهنا حريق في
الشقة أن نسارع بالهرب خارجاً. والسؤال هنا هو: ألم يحاول د. حمدان الهروب
من النيران, أم أن هناك شيئاً أعاقه ومنع هروبه مما أفضى لوفاته؟ معلومة
أخرى وهي أنه لا يوجد من شعر برائحة الغاز قبل رائحة "الشياط". والمنطقي
أن تزكم الأنوف برائحة الغاز طالما أن تسرب الغاز كان سبباً للحريق.

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
سـعـيـد الـسـيـد بـديـر


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


هو أبن الفنان الفنان والكاتب والمخرج السيد بدير
ولد فى حى ( روض الفرج ) بالقاهره فى 4 يناير 1944 وألتحق بالكلية الفنية العسكريه وتخرج منها كضابط مهندس فى القوات المسلحة المصريه

حاز
على العديد من الشهادات العلمية منها بكالوريوس في العلوم العسكرية
،وبكالوريوس في الهندسة الكهربائية ودكتوراة في الهندسة الالكترونية من
إحدى الجامعات البريطانية وعين بعد تخرجه من الكلية الفنية العسكرية في
عام 1972م معيداً في الكلية نفسها

وحصل على درجة الماجستير .. ثم
عين مدرساً مساعداً .. عرف طريق المؤتمرات الدولية في سن مبكرة ودعي لعرض
مقالات له ومداخلات هامة في المؤتمرات العلمية شغل منصب رئيس قسم بحوث
الموجات والهوائيات بإدارة البحوث بالقوات الجوية المصرية


ونظر
لعبقريته تدرج فى الترقيات بصورة لا تتناسب مع سنه الصغير حتى وصل إلى
منصب مقدم .. ثم تقاعد وهو برتبه عقيد بناءا على طلبه لكى يتفرغ لأبحاثه

وتركزت اهتماماته في مجال الاتصال بالأقمار الصناعية والمركبات الفضائية خارج الغلاف الجوي عن طريق موجات الميكروويف
عمل في أبحاث الأقمار الصناعية في جامعة ليزيزع الألمانية الغربية وتعاقد معها لأجراء أبحاثه طوال عامين

وهناك
توصل المهندس الشاب إلى نتائج مذهلة وقد نشرت أبحاثه في جميع دول العالم
حتى أتفق معه باحثان أمريكيين في أكتوبر عام 1988م لأجراء أبحاث معهما عقب
انتهاء تعاقده مع الجامعة الألمانية وهنا اغتاظ باحثوا الجامعة الألمانية
وبدءوا بالتحرش به ومضايقته حتى يلغي فكرة التعاقد مع الأمريكيين ..

وتذكر
زوجته السيده جيهان عبيد إنها وزوجها وابناهما كانوا يكتشفون أثناء وجودهم
في ألمانيا عبث في أثاث مسكنهم وسرقة كتب زوجها، ونتيجة لشعورهم بالقلق
قررت الأسرة العودة إلى مصر على أن يعود الزوج إلى ألمانيا لاستكمال فترة
تعاقده ثم يعود للقاهره بشكل نهائى لانه لا يشعر بالأمان فى الغرب

وبالفعل أنهى العالم إلتزاماته فى ألمانيا وأنهى تعاقده وقرر أن يعود نهائيا إلى مصر
عاد الى مصر وهو يشعر بشوق الى أهله وأسرته
فقرر أن يزور أخاه فى مدينه الأسكندريه يوم 8 يونيو 1989
وفي الرابع من يوليو عام 1989م حملت الصحف المصرية نبأ انتحار الدكتور سعيد السيد بدير في مدينة الاسكندرية ..

سؤال وعلامة إستفهام كبيرة ظهرت ..
هل يمكن لشاب مسلم متدين وناجح فى حياته العلمية ومحبوب من كل اسرته أن ينتحر ؟؟

ويبدوا
-أو يتأكد - أن أصابع الاتهام تشير إلى تلك الجهات التي راحت تطارد
الدكتور سعيد وإذا كانت أجهزة مخابرات عديدة سعت لتطويعه للعمل معها فإن
المستفيد الأكبر وراء تصفيته هو اسرائيل وجهاز الموساد الذي ضم إلى
عملياته القذرة ملف اغتيال سعيد السيد بدير بعد أن تمكن في فترات سابقة من
اغتيال العديد من العلماء المصريين النابغين .

وهكذا جاء تقرير
الطبيب الشرعي بالإسكندرية ليؤكد أن سعيد بدير قتل ولم ينتحر والأخطر من
ذلك هو ما تردد عن القبض على أربعة عناصر من الموساد في الإسكندرية عقب
الحادث بوقت قصير .

وهذا يتناسب كليا أيضا مع أقول زوجته السيده جيهان عبيد :
(ما
حدث لزوجي الذي أثق أنه لم ينتحر يرجع إلى أنه كان يعد لبحث خطير يستطيع
من خلاله كشف شفرات الإتصالات بين سفن الفضاء والأقمار الصناعية والتجسسية
في الأجواء .. كان يقول لي دائماً خلال وجودي معه في ألمانيا حيث كان يعمل
: لقد توصلت إلى نتائج في أبحاثي لن يصل إليها الألمان قبل عشر سنوات .

كنا
نعيش حالة من الهلع الشديد خلال الفترة الأخيرة .. تعرض سعيد لمضايقات
متعددة من علماء آخرين معه في ألمانيا بسبب نبوغه وكان من المنتظر إنتهاء
عقد عمله مع جامعة ديسبورغ بألمانيا الغربية في31ديسمبر المقبل ..

غير
أنه قرر انهاء عمله في 30 يونيو الماضي بعد التشاور مع رئيسه في العمل
البروفيسور انجوفولف وقبيل ذلك بفترة من الوقت كان قرر عودتي والأولاد إلى
مصر لخوفه علينا وعدنا بالفعل في14ابريل الماضي بينما لحق بنا سراً يوم 9
يونيو .

وبعد عودته روى لي سعيد أن عدداً من رجال الأمن والمخابرات
الأجنبية حاولو منعه من صعود الطائرة المصرية التي استقلها في طريق عودته
للقاهرة دون اي مبرر قانوني ولم ينقذه من أيديهم سوى قائد الطائرة الذي
أكد لهم أن الطائرة جزء من الأراضي المصرية ولا يجوز بالتالي انتهاك
سيادتها ).

وتواصل الزوجة روايتها:
(خلال وجودنا بألمانيا
تعرضنا لعمليات ترهيب شديدة خاصة بعد رفض رفض زوجي تخصيص أبحاثه لصالح بعض
الجهات الأجنبية التي استخدمت معه كافة السبل لإغرائه لكنه ابى وخصص مصر
بأبحاثه جميعها ..

وبسبب ذلك تعرضنا لألغاز عديدة كنا نعود للشقة
التي نقطنها فنلحظ بعثرة لأوراقه وعبث بمحتويات الشقة كنا نجد الكتب وقد
انتقلت من مكانها لمكان آخر ..كنا نستيقظ على أصوات غريبة ..

نضيء
الأنوار فنجد المقاعد وقد انتقلت من موضعها الصور المعلقة على الحائط
نفاجأ بها معلقة في مكان غير مكانها الأصلي وفي أحد الأيام بينما كان سعيد
يعبر أحد الشوارع كادت سيارة مسرعة أن تدهسه وتوالت المكالمات الهاتفية
على المنزل ومضمونها واحد الرضوخ أو التصفية

وبعد عودته لمصر طلب سعيد في اتصالاته مع المسؤولين استثمار أبحاثه العلمية وتطبيقها في مجال التصنيع الالكتروني )

مقتل
العالم المصري الدكتور سعيد بدير أعاد القائمة الطويلة للعلماء العرب
الذين اغتيلوا على يد أجهزة استخبارات وخاصة الموساد والقائمة تبدأ
بالدكتورة سميرة موسى التي اغتيلت في الولايات المتحدة عام1953م وكانت
متخصصة في مجال الفيزياء النووية وكذلك الدكتور سمير نجيب وهو عالم الذرة
المصري الذي اغتيل في ديترويت في 1967م وكذلك العالم يحيى المشد عام 1980م

وتمتد هذه القائمة طويلاً ولا نعلم متى تنتهي .


أما المخذي حقا أن هذا العالم عاد الى وطنه بعد إرهاب تعرض له فى الغربة
ومن
المخذي أن يستطيع قائد الطائرة أن يحميه بإستخدام أبسط قواعد القانون
الدولي ولا يستطيع وطنه أن يحميه كأى مواطن له حقوق الأمن على وطنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وعاد الى وطنه لكى يجد الأمان المنشود .. وبدلا من توفير الأمان له كأى مسئول حكومي حتى لو مسئول سابق
بدلا من حمايته أهملنا فى حقه وقدمناه على طبق ذهبى وهو وسط أهله واسرته

ومن وجهه نظرى .. نحن الجناة لا هم ..

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
الدكتورة السعودية سامية عبد الرحيم ميمني
وجدت مقتوله في Palm Peac بأمريكا

دكتورة وشابه طموحة في مقتبل العمر ارتكبت بحقها جريمة بشعة دون أن ترتكب أدنى فعل
يستحق ما حدث لها. لقد كانت الدكتورة سعودية الجنسية وكان لها اكبر الأثر في قلب موازين
عمليات جراحات المخ والأعصاب، كما أنها جعلت من الجراحات المتخصصة الصعبة جراحات
بسيطة سهلة بالتخدير الموضعي. لقد درست هذه الطبيبة وتخرجت في مدرسة الطب في جامعة
الملك فيصل وقد توفي والدها في حادث مريع تعرض خلاله إلى كسر في الجمجمة ومن هنا
أصرت وقررت أن تكون أول جراحة سعودية تتخصص في هذا المجال ونظرا لعدم وجود هذا
النوع
من الدراسات في البلاد العربية فقد تغربت وتقدمت وقتها لمجلس الدراسات
العليا في الولايات المتحدة الاميركية واجتازت اختبارات الامتياز لتنضم
لجامعة من اعرق جامعات الطب

في اميركا وهي جامعة شارلز درو للطب والعلوم في مستشفى مارثن لوثر كنج بعد أن تأهلت
وأنهت دراستها في هذا التخصص الصعب عملت جاهدة على ترتيب معايير الإصابات الدماغية
وطرق علاجها وقد استفاد العالم كله من أبحاثها الطبية واختراعاتها التي جعلت الطب في تطور
مستمر وكان من اختراعاتها جهاز الاسترخاء العصبي وهو عبارة عن وحدات من أجهزة
الكمبيوتر المحاكي تستطيع من خلالها تحريك وشفاء الأعصاب المصابة بالشلل بإذن الله
تعالى. كذلك اخترعت الشهيدة جهاز الجونج وهو جهاز فريد من نوعه يساعد على التحكم
بالخلايا العصبية ما بين فتحها وإغلاقها, وهذا الجهاز يعتبر الوحيد في العالم إضافة للاختراع
الذي يساعد على اكتشاف حالات السرطان المبكرة. كما أنها حصلت على براءة الاختراع من
المجلس الطبي الاميركي P.c.t ومن هنا بدأت لحظات عمر الدكتورة السعودية سامية ميمني
بالعد التنازلي.

وقالت الراوية القطرية أنه قد عرض عليها مبلغ من المال والجنسية الاميركية مقابل التنازل عن
بعض اختراعاتها, ولم يكن المبلغ بسيطا بل كان العرض خمسة ملايين دولار اميركي إضافة
للجنسية الاميركية , لكن الدكتورة البارعة لم تقبل بهذا العرض بل قالت: فائدة اختراعي ستعم
العالم كله وليس بلادي فقط. واستمرت الدكتورة سامية في دراستها وإنجاز أبحاثها ولم يصبها
اليأس إلى أن حلت الفاجعة الكبرى عندما نشرت محطة ال Cnn صورا لجثة الدكتورة الشهيدة
وقد تعرف عليها أهلها عن طريق الصدفة لمشاهدتهم هذه القناة التي بثت الواقعة وصور
الدكتورة سامية ميمني, حيث قتلت خنقا في شقتها ووجدت جثتها في أحدى المدن الاميركية
داخل ثلاجة عاطلة عن العمل. ويشاء الله أن يتم القبض على الجاني من خلال فاتورة هاتف
منزلها وعن طريق البصمات التي وجدت في مكان الجريمة إلا انه لا يزال ينكر ارتكابه للجريمة
البشعة في حق هذه الفتاة العربية والمسلمة وصاحبة الاختراعات الطبية المتميزة. كما أن
الجاني سرق أثاث شقة الشهيدة وأبحاثها الطبية وبراءة الاختراع إضافة لكل ما تملكه من مال
ومصوغات وأزهق روحها وألقى بها في ثلاجة قديمة في احد شوارع المدينة. والسؤال هنا
يفرض نفسه لماذا قتلت الدكتورة سامية؟ وأين اختفت أبحاثها واختراعاتها وبراءة الاختراع؟
وما الهدف المنشود من وراء هذه الحادثة البشعة؟ ,,.

وهذه المقاله كتبت بواسطة احد زملاء الطبيبة الشهيدة بإذن الله

في سفرتي هذه لأداء الامتحانات .. سألني أحد الأطباء عن طبيبة سعودية مشهورة عندهم
مجهولة عندنا .. هذه الطبيبة كان لها الأثر الكبير في قلب موازين عمليات جراحات المخ
والأعصاب جعلت من الجراحات المتخصصة الصعبة ..جراحات بسيطة سهلة وبالتخدير الموضعي
أيضا ورجعت بي الذاكرة إلى الوراء خمس سنوات مرت تقريبا .. تعرفت بها على تلك الفتاة
الناضجة .. المسلمة التي جعلت من الطب مهنه محترمة .. تجعلنا نقف احتراما لتلك الإنسانة دائما
وأبدا

هذه الطبيبة السعودية درست وتخرجت من مدرسة الطب في جامعة الملك فيصل، وبعد حادث
مريع حصل لوالدها وأدى إلى وفاته بسبب كسر في الجمجمة .. قررت وأصرت أن تكون أول
جراحه مخ وأعصاب سعودية .. وبسبب أن ليس لدينا هذا النوع من الدراسات فقد تقدمت وقتها
لمجلس الدراسات العليا في أمريكا ، وعملت اختبارات الامتياز وغيرها .. لتنظم لجامعه من
أعرف جامعات الطب في أمريكا وهي جامعة شارلز درو للطب والعلوم في مستشفى مارثن
لوثر كنج بعد أن تأهلت و أنهت دراستها في هذا التخصص الصعب .. عملت جاهدة على ترتيب
معايير الإصابات الدماغيه وطرق علاجها .. فاستفاد العالم من أبحاثها الطبية التي أثرت فيها
الساحة
قامت هذه الطبيبة رحمها الله .. بالكثير من الاختراعات التي جعلت من الطب والفتاة المسلمة
انسانه قوية بكل ما تحمل الكلمة .. وعلى ما أذكر .. كان جهاز الاسترخاء العصبي وهو عبارة
عن وحدات من أجهزة الكمبيوتر المحاكي تستطيع من خلالها تحريك وشفاء - بعد إذن الله
تعالى الأعصاب المصابة بالشلل .. كذلك اخترعت جهاز الجونج ، وهو جهاز فريد من نوعه
يساعد
في التحكم في الخلايا العصبية ما بين فتحها وإغلاقها والذي يعتبر الوحيد
في العالم .. وعلى ما أذكر أن الدكتورة رحمها الله حصلت على براءة
الاختراع من المجلس الطب الأمريكي


وهنا .. بدأت لحظات عمر الطبيبة يعد العد التنازلي

في ذلك اليوم عام 1997 م قابلت الطبيبة رحمها الله في بالوبيتش ، وقد كانت هي المرة
الأولى التي أقابلها على الرغم أني سمعت عنها الكثير .. قابلتها بحجابها الإسلامي الملتزم
وبكلامها المحتشم .. وكنا وقتها بصدد أنشاء معمل أزاله الأورام باستخدام جهازها رحمها الله
قالت الطبيبة .. لماذا لا تعمل في السعودية .. قلت لها .. أنني استجمع خبرات العمل .. ولا بد
لي في يوم أن أرجع بإذن الله .. وقالت .. أنها سوف تسافر لمكة لأداء العمرة .. وسوف تدعي
لي بأن الله يوفقني .. كانت كلماتها بسيطة جدا .. معبرة .. جدا .. تأخذك في مجال الأبحاث
وكأنها عملاقة في علمها رقم صغر سنها .. بلهجتها الحجازية المتسارعة قالت .. أن الأمريكان
عرضوا عليها مبلغ من المال والجنسية .. فما رأيكم؟ وقد كنا وقتها مجموعه من الشباب
السعودي منا من هو مقيم ويعمل .. ومنا من هو لازال يدرس وينتظر تخرجه ليعود لأرض الوطن

حارت النظرات فقد كان المبلغ خمسة ملايين دولار .. يحلم بها أي باحث طبي لينشأ معمله
الخاص .. في أي مكان ..وليس هذا فقط .. بل أعطيت الدكتوة رحمها الله عرضا بالجنسية ما
إذا وافقت على العرض من الجانب الأمريكي

كانت الدكتورة دائما .. اسمعها تقول .. يا رب سهل لي أمري يا رب سهل لي أمري .. وكنت
أقول مازحا .. راح يكون سهل إنشاء الله بس أنت شدي حيلك .. ترد .. وتقول .. أكثر من كدا
راح ينقطع
لم تنظر الطبيبة لكلماتنا .. بأن عليها مغادرة الأراضي الأمريكية فورا .. بل استمرت في
دارستها .. وتعلمها .. وأبحاثها في تطوير الجهاز ,, استمرت وهي تطلب من الله أن ينصرها وأن يحفظها
بعدها .. سافرت أنا ومجموعه العمل .. إلى تاكسس حيث مقر عملي الأساسي .. وبعدها بسبعة
أشهر وأنا أشاهد الأخبار .. سمعت أن الدكتورة سامية الميمني قد قتلت خنقا في شقتها
وجدت جثتها رحمها الله في أحد المدن القريبة من بلوبتيش في سيارة تستخدم لأغراض التبريد
والتي لم تعد تستعمل من قبل الشركة مالكة السيارة
اهتزت الدنيا في أول ثلاثة أيام في أمريكا .. واهتز مجلس الطلبة السعوديين ..واهتزت
السفارة السعودية .. واهتزت أنفسنا من الداخل بكينا بكاء مر على تلك العالمة السعودية التي
أرادت أن تجعل من الفتاة السعودية فتاة يحتذي بها في الالتزام بالشرع ..وبالتعلم حتى وصلت
لأعلى مراتب العلم في تخصص يعد من أصعب تخصصات الطب حتى الآن
وبعد أسبوع من الحادثة .. تم الإعلان عن القبض على رجل يعمل حارسا للعمارة التي قد كانت
تسكن بها الطبيبة رحمها الله ..وزج به في السجن المأبد ..وقفل ملف القضية .. بعد أن حكم
عليه بسبب وجود بصماته على الشريط اللاصق الذي استخدمه لسرقة أثاث القتيلة ومعها أبحاثها
وبراءة الاختراع وكل ما تملك من مال ومصاغ
وأقفلت القضية رغم أن القاتل لم يعترف بأنه هو الجاني ..وعلى الرغم من الحكم المخفف الذي
حكم علية .. فهو لا زال ينكر بأنه هو الفاعل
والسؤال .. لو قلنا أن هذا القاتل وهو حارس العمارة .. والذي عثر بعد القبض علية جميع
الأثاث مخزن في أحد الشقق القريبة من العمارة إياها .. لكن أين ذهبت أوراق الأبحاث ..وأين
ذهبت أوراق الاختراع ..

وتم نقل جثمان الطبيبة لمكة المكرمه..
رحمها الله وأسكنها فسيح جناتها ..وغفر لها.


قصيدة رثاء للشاعر محمد الدحيمي

بالذهب في صفحة التاريخ سطر يا يراع
......................................مملكتنا للعلا والمجد هامه ساميه
مملكتنا اللي تداركها معزي من الضياع
...................................اسس الوحده ولم اطرافها المتراميه
يااطهر ارض تنوطا ياللي انولد بك خير داع
..............................ارتويتي المجد وكبود الاعادي ظاميه
ياشموخ العز والايمان ياخير البقاع
.........................................ياذرانا كلنا دونك دروعٍ حاميه
هامة الامجاد مايثنيك غدر ولاخداع
...........................شامخه وان طالت ايد الغدر بنتك (ساميه)
جت مع جثمانها تحمل براءة اختراع
..................................قدمتها للوطن بمناسبة ذكرى الميه
خلت اهل الطب بامريكا يعيشون بنزاع
.....................................كيف تسبقهم طبيبه من بلادٍ ناميه
ناميه؟!وشلون ديره صيتها بالكون ذاع
.............................شرعها المصحف وفيها كل يمنى راميه
رجعت تاريخ ابن سينا وكيف الطب شاع
..........................وكيف وصف الشنفري لأخلاقنا في لاميه
كبرياء الحقد عن وجه الغدر ذب القناع
..................................مجرم عقب اعترافه ..زودوه محاميه
(ياندى)1 ماللحصاني كود فضلات السباع
...........................لولشي..وان كانت الجمره بكبدك حاميه
ويا(بكل)2 سجنٍ مؤبد لاثني ولارباع
.....................................لاشفى غلٍ ولاداوى جروحٍ داميه
سامــــيه ماتت ولكن لاتظن المجد ضاع
.................................عندنا مليون دكتوره تسمى ساميه

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
الدكتور اللبنانى حسن كامل صباح
أديسون الشرق

يصل عدد ما اخترعه حسن كامل الصباح من أجهزة وآلات في مجالات الهندسة الكهربائية والتلفزة وهندسة الطيران والطاقة إلى أكثر

من 176 اختراعًا سجلت في 13 دولة منها: الولايات المتحدة الأمريكية،
وبلجيكا، وكندا، وبريطانيا، وفرنسا، وإيطاليا، وأستراليا، والهند
واليابان، وأسبانيا، واتحاد دول أفريقيا الجنوبية. وبدأ اختراعاته عام
1927 بجهاز ضبط الضغط الذي يعين مقدار القوة الكهربائية اللازمة لتشغيل
مختلف الآلات ومقدار الضغط الكهربائي الواقع عليها.


وفي عام 1928
اخترع جهازًا للتلفزة يستخدم تأثير انعكاس الإلكترونيات من فيلم مشع رقيق
في أنبوب الأشعة المهبطية الكاثودية، وهو جهاز إلكتروني يمكن من سماع
الصوت في الراديو والتليفزيون ورؤية صاحبه في آن واحد.


كما اخترع
جهازًا لنقل الصورة عام 1930، ويستخدم اليوم في التصوير الكهروضوئي، وهو
الأساس الذي ترتكز عليه السينما الحديثة، وخاصة السينما سكوب بالإضافة إلى
التليفزيون.


وفي العام نفسه اخترع جهازًا لتحويل الطاقة الشمسية
إلى طاقة كهربائية مستمرة، وهو عبارة عن بطارية ثانوية يتولد بها حمل
كهربائي بمجرد تعرضها لأشعة الشمس، وإذا وُضع عدد منها يغطي مساحة ميل
مربع في الصحراء؛ فإن القوة الكهربائية التي يمكن استصدارها من الشمس
عندئذ تكون 200 مليون كيلو وات، وقد عرض الصباح اختراعه هذا على الملك
فيصل الأول ملك العراق ليتبناه، ولكنه مات ثم عرضه على الملك عبد العزيز
بن سعود لاستخدامه في صحراء الربع الخالي، ولكن الصباح مات بعد فترة
وجيزة.


وكان قد شرع قبيل وفاته في تصميم محرك طائرة إضافي يسمح بالطيران في الطبقات العليا من الجو، وهو شبيه بتوربينات الطائرة النفاثة.

الموت المفاجئ
وقد
حدثت الوفاة المفاجئة مساء يوم الأحد 31 مارس 1935 وكان حسن كامل الصباح
عائدًا إلى منزله فسقطت سيارته في منخفض عميق ونقل إلى المستشفى، ولكنه
فارق الحياة وعجز الأطباء عن تحديد سبب الوفاة خاصة وأن الصباح وجد على
مقعد السيارة دون أن يصاب بأية جروح مما يرجح وجود شبهة جنائية خاصة وأنه
كان يعاني من حقد زملائه الأمريكيين في الشركة، وذكر ذلك في خطاباته
لوالديه.


وحمل جثمان العالم اللبناني والمخترع البارع حسن كامل
الصباح في باخرة من نيويورك إلى لبنان، وشيع إلى مثواه الأخير في مسقط
رأسه ببلدة النبطية بجنوب لبنان

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
العالم المسلم اللبنانى الدكتور رمال حسن رمال



وفاة
العالم المسلم اللبناني الجنسية الدكتور رمال حسن رمال وقد جاءت الوفاة في
ظروف مريبة حيث حدثت في المختبر ووسط الأبحاث العلمية التي تحدثت عنها
فرنسا، كما جاءت الوفاة عقب وفاة عالم مسلم أخر هو الدكتور حسن كامل صباح
الذي كان يعمل أيضا في مجال الفيزياء، ويعد رمال حسن أحد أهم علماء العصر
في مجال فيزياء المواد كما وصفته مجلة لوبوان، التي قالت أيضا إنه مفخرة
لفرنسا كما تعتبره دوائر البحث العلمي في باريس السابع من بين مائة شخصية
تصنع في فرنسا الملامح العلمية للقرن الحادي والعشرين، وكانت فرنسا قد
طلبت من العالم الراحل العمل لديها عقب حصوله على درجة الدكتوراه فوافق
على تولي منصب أستاذ في جامعة جرونوبل إضافة إلى عمله كباحث في المركز
الوطني للبحوث العلمية الذي يضم خلاصة العقول المفكرة في فرنسا كما تولى
مهام مدير قسم الفيزياء الميكانيكية والإحصائية في المركز بعد فوزه
بالميدالية الفضية عن أبحاثه حول فيزياء المواد عام 1989م كما تمكن من
التوصل إلى اكتشافات علمية مبهرة في مجال الطاقة ومن أبرز إنجازاته
العلمية اكتشافاته في مجال الطاقة البديلة باستخدام الطاقة الشمسية
والكهرباء الجوية والطاقة الصادرة عن بعض الأجسام الطبيعية و لم يستبعد
وجود أصابع خفيه وراء الوفاة التي تتشابه مع وفاة العالم حسن صباح في عدم
وجود آثار عضوية مباشرة على الجثتين0

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
العالمة اللبنانية عبير أحمد عياش



عبير
أحمد عياش عالمة لبنانية في باريس بعد نجاحها بحسب المصادر في تطوير علاج
لوباء الالتهاب الرئوي اللانمطي "سارس". وكان ذوو العالمة اللبنانية عبير
أحمد عياش (30 عاماً) تبلغوا من وزارة الخارجية اللبنانية أنه تم العثور
على جثتها في شقتها إثر تعرضها لحادث مرور. لكن عائلتها شككت في ذلك, سيما
وأن عياش عملت في مستشفى "روتيل ديو وجورج بومبيدو" في باريس, مرجحين
اغتيالها من قبل الموساد الإسرائيلي أو أجهزة استخبارية غربية. وقال
شقيقها المحامي نزيه عياش: "أخبرتنا في آخر اتصال لها معنا أنها تسعى إلى
اكتشاف علاج جديد للأمراض المستعصية، وأنها قريبة منه، وستوضح تفاصيله في
حينه.


وأضافت أنها ستتابع أبحاثها في الولايات المتحدة الأمريكية
بعد أن تزور أهلها في لبنان لفترة خلال الصيف المقبل". وكانت مجلات علمية
فرنسية نشرت العديد من الأبحاث للدكتورة عبير عياش في مجال علاج الأمراض
الصدرية الخبيثة.


وفي هذا المجال كشفت مصادر مطلعة لصحيفة
"البيان" الإماراتية وهي على علاقة بمتابعة جلاء أسباب الجريمة وظروفها
و"أبطالها", أن الطبيبة اللبنانية أبلغت بعض زملائها وزميلاتها في باريس
قبل العثور على جثتها أنها توصلت إلى تركيب دواء يسهم بفعالية وإلى حد
كبير في معالجة داء الالتهاب الرئوي الحاد سارس, الذي يزداد عدد ضحاياه.
وتستمر الأسباب المجهولة في مصرعها إلى أن يحين الزمن الذي نكتشف فيه
أسرار مصرعها.

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
العالم د. نبيل القليني


خرج ولم يعد




قصة
هذا العالم غاية في الغرابة، فقد اختفى منذ عام 1975 وحتى الآن، كان هذا
العالم قد أوفدته كلية العلوم في جامعة القاهرة إلى تشيكوسلوفاكيا للقيام
بعمل المزيد من الأبحاث والدراسات في الذرة. وقد كشفت الأبحاث العلمية
الذرية التي قام بها عن عبقرية علمية كبيرة تحدثت عنها جميع الصحف
التشيكية. ثم حصل على الدكتوراه في الذرة من جامعة براغ. وفي صباح يوم
الاثنين الموافق 27/1/1975 دق جرس الهاتف في الشقة التي كان يقيم فيها
الدكتور القليني, وبعد المكالمة خرج الدكتور ولم يعد حتى الآن.

ولما
انقطعت اتصالات الدكتور مع كلية العلوم بجامعة القاهرة، أرسلت الكلية إلى
الجامعة التشيكية تستفسر عن مصير الدكتور نبيل الذي كان بعبقريته حديث
الصحافة التشيكية والأوساط العلمية العالمية، ولم ترد الجامعة التشيكية،
وبعد عدة رسائل ملحه من كلية العلوم بجامعة القاهرة، ذكرت السلطات
التشيكية أن العالم الدكتور القليني خرج من بيته بعد مكالمة هاتفية ولم
يعد.

والغريب أن الجامعة التشيكية علمت بنبأ الاتصال الهاتفي, فمن
أين علمت به؟ وهل اتصلت بالشرطة التشيكية؟ فإذا كانت الشرطة أخبرت إدارة
الجامعة التشيكية, فمن أين عرفت الشرطة؟ ولكن الأغرب أن السلطات المصرية
(عام 1975) لم تحقق في هذه الجريمة. ومن ثوابت ووقائع الاختفاء فإننا نرجح
أن الدكتور تم استدراجه إلى كمين من قبل الموساد, بعدها إما أن يكون قتل
أو تعرض لما يسمى بغسيل الدماغ بما يحقق تعطيل كل ما في عقله من دراسات
علمية متطورة, وإما أن يكون في أحد السجون الغربية أو الإسرائيلية, وإما
أن يكون قد تم مبادلته ببعض الجواسيس الإسرائليين في مصر بعد توقيع معاهدة
"كامب ديفيد".

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
cheers cheers cheers

بجد حاجة هايلة جدا يا احمد

وموسوعة اكتر من رائعة بجد

وكمان انا ليه الشرف ان اكون اول واحدة الرد علي الموضع العبقري ده

شكرا جدا ليك يا احمد علي مجهودك الرائع

وطبعا علي قد ما الواحد مبسوط بالموسوعه

الا انه اكيد حزين علي مصير كل العباقرة دول

علماؤنا العظام رحمهم الله

ويا رب نشوف في الايام اللي جاية دي حد بس بنص عبقريتهم

وعلي فكرة د.علي مشرفة دمياطي

طبعا ليا الشرف انه من بلدي

واخيرا احب اكرر شكري ليك مرة تانية يا احمد

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
شكرا ليك على الموضوع الاكثر من رائع
والله يرحم علمائنا العظام
بس كده الواحد يخاف يخترع بقه ويبقى عالم ههههه

descriptionمـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد Emptyرد: مـوسـوعــــــــة عـقــــول عـربـيــــــه, كل العقول العربيه الذين قتلهم الموساد

more_horiz
فعلا موسوعة متكاملة ورائعة

thanks supahmed

giver
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد