منتدى علوم المنصورة
و الاساءة الي شخص الرسول ما زالت مستمره Ezlb9t10


منتدى علوم المنصورة
و الاساءة الي شخص الرسول ما زالت مستمره Ezlb9t10

منتدى علوم المنصورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى علوم المنصورةدخول

اهلا بك يا زائر لديك 16777214 مساهمة


descriptionو الاساءة الي شخص الرسول ما زالت مستمره Emptyو الاساءة الي شخص الرسول ما زالت مستمره

more_horiz


ماذا يحدث اذا تحدث انسان وخاض في الحياة الخاصة لاي مخلوق من البشر مهما بلغ تدني وضعه الاجتماعي؟؟؟؟؟؟؟

بالتاكيد سيثور ويرغب في النتقام ممن تدخل في حياته حتي ان كان يفوقه في المكانة...
ولو ان هذا الانسان الذي تخاض في سيرته ميت ماذا سيحدث؟؟؟
بالتاكيد سينتفض اقاربه وورثته للدفاع عن ما حل به..
فما بالنا اذا تدخل انسان بكل ما اوتي من سفور ووقاحة ليتدخل في حياة خير الخلق سيدنا محمد متحدثا عن حياته الجنسية صلي الله عليه وسام كاسرا جميع الحواجز متعديا كل الخطوط الحمراء......
كان لم يبقي في هذه الدنيا احد تنتهك حرمته ويسب الا رسول الله رغم انه لم يقدم اليالبشرية الا كل خير..
وكان لم يبقي في هذا الكون من يصون حرمته رغم ان اتباع السلام ثاني اكبر ديانات العالم يتعدي عددهم المليار ....لكنهم غثاء كغثاء السيل لا يضرونولا ينفعون...
واذا كان الصحابة قد ابتعدوا عن الخوض في كون والدا الرسول في الجنة او النار امتثالا لامرر الله بعدم ايذاء النبي ولو بالقول فما بالنا بالخوض في امور جنسية.
__________________________________
وليست أزمة الرسوم المسيئة التى خرجت من الدانمارك عنا ببعيدة والتى جعلت العالم الإسلامى بأسره يتوحد على كلمة سواء وهى " إلا رسول الله " وخرج بسببها الملايين من المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها معلنين رفضهم وسخطهم على تلك الرسوم والتى خرجت من إحدى الدول الأوروبية وهى دولة الدانمارك ومن شخص أحمق لا يعرف عن الإسلام ... ولا عن نبيه شيئا .
أما أن يساء إلى النبى المصطفى فى مصر بلد الأزهر الشريف !!... ومن إحدى الكاتبات المصريات !!... وعن طريق مؤلف يحمل عنوان "الحب والجنس فى حياة النبى " فذلك أمر لا يمكن السكوت عليه أو التهاون فى شأنه ، حيث أن وجود هذا المؤلف فى الأسواق وبالمكتبات المصرية يثير عددا من الأسئلة الهامة ، ألا وهى:

__________________
أولا : كيف تم كتابة هذا المؤلف وطباعته وطرحه بالأسواق دون أن يمر على مجمع البحوث الإسلامية لمراجعته، خاصة وأنه يحمل عنوانا يدخله فى اختصاص مجمع البحوث الإسلامية بمراجعته وهو " الحب والجنس فى حياة النبى " ؟!

_________________
ثانيا : حتى ولو لم يكن مجمع البحوث الإسلامية قد اختص بمراجعة هذا الكتاب ... فأين دور وزارة الثقافة والرقابة على المصنفات فى مراجعة المطبوعات التى تنشر وتباع فى مصر ؟!!
وتنطوى على العديد من القيم والمفاهيم الإسلامية المغلوطة ... والأحاديث غير الصحيحة والموضوعة ... والإفتراءات على الإسلام ونبيه المختار ؟!

_________________
ثالثا : كيف يسمح بأن يقترن اسم النبى بعنوان هذا الكتاب والذى احتوى على عدة فصول تتحدث جميعها عن : "مهارة على الفراش" ، " فن الشهوة " ، " الجنس على الهواء " ثقافة الجنس وكل هذه الفصول تنطوى على عبارات تخدش الحياء وإيماءات وإيحاءات جنسية فجة .

_________________
رابعا : كيف يتم طبع ونشر وتوزيع مؤلف فى مصر لكاتبة مصرية لا هى متخصصة فى الفقه أو الحديث ولا هى متخصصة فى الطب تتناول فيه بشكل غير لائق ولا يتفق مع الأدب مع النبى ، حياة النبى الجنسية ... ويتناول بذاءة ووقاحة وألفاظ لا تليق أبدا بمكانة وعظمة النبى المختار ... فضلا عن العديد من الأحاديث الضعيفة والموضوعة والروايات الكاذبة؟!! وهل يليق أن تتحدث الكاتبة عن زوجات النبى بهذا الشكل الوارد فيه ؟!
وعلى الأخص ما ورد بصفحة (62) تحت عنوان " هل خانت عائشة النبى " ... وهل نسيت الكاتبة أنها تتحدث عن إحدى أمهات المؤمنين ؟! وهل نسيت أنها فى مصر بلد الإسلام والمسلمين على مستوى العالم أجمع .

________________________________
ولذا . فإننا سنشرح فيما يلى مخالفة هذا المؤلف لكافة القيم والاعتبارات الدينية أولا . ثم سنتحدث عن عناصر مسئولية الحكومة وتقصيرها فى منع نشر مثل هذا المؤلف وغيره من المؤلفات العديدة الموجودة بالأسواق والمكتبات وتباع علنا ... وعلى الأرصفة ... وتتضمن إساءات بالغة لشخص النبى  وتتعرض لحياته بغير تأدب .


أولا : عناصر مخالفة هذا المؤلف للأدب مع النبى  :
________________________________
1- أن الله تعالى قد أوجب له الأدب عليه الصلاة والسلام على كل مؤمن ومؤمنة وذلك بصريح كلامه عز وجل إذ قال : "يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ ورَسُولِهِ " . وقال سبحانه : "يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ ولا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وأَنتُمْ لا تَشْعُرُونَ" . وقال تعالى : " إنَّ الَذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِندَ رَسُولِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ الَذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُم مَّغْفِرَةٌ وأَجْرٌ عَظِيمٌ " وقال سبحانه : " إنَّ الَذِينَ يُنَادُونَكَ مِن ورَاءِ الحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ (4) ولَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ " وقال جل جلاله : " لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُم بَعْضاً " وقال أيضا : " إنَّمَا المُؤْمِنُونَ الَذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ ورَسُولِهِ وإذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَّمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ " وقال سبحانه: " إنَّ الَذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُوْلَئِكَ الَذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ورَسُولِهِ فَإذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ " . وقال جل جلاله : " يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا إذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وأَطْهَرُ فَإن لَّمْ تَجِدُوا فَإنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ " .
____________________________________________
2- أن الله تعالى قد فرض على المؤمنين طاعته ، وأوجب محبته فقال : " يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وأَطِيعُوا
الرَّسُولَ " . وقال: " فَلْيَحْذَرِ الَذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ " . وقال سبحانه : " ومَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ ومَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا " . وقال تعالى : " قُلْ إن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ ويَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ " . ومن وجبت طاعته وحرمت مخالفته لزم التأدب معه فى جميع الأحوال .
______________________________________________
3- أن الله عز وجل قد حكمه فجعله إماما وحاكما قال تعالى : " إنَّا أنزَلْنَا إلَيْكَ الكِتَابَ بِالحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ " . وقال " وأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ ولا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ " . وقال " فَلا ورَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ ويُسَلِّمُوا تَسْلِيماً " . وقال : " لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ والْيَوْمَ الآخِرَ " .
والتأدب مع الإمام والحاكم تفرضه الشرائع وتقرره العقول ويحكم به المنطق السليم .
_______________________________________________
4- أن الله تعالى قد فرض محبته على لسانه فقال: " والذى نفسى بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين" . ومن وجبت محبته وجب الأدب إزاءه ، ولزم التأدب معه .
_______________________________________________
5- ما اختصه به ربه تعالى من جمال الخلق والخلق ، وما حباه به من كمال النفس والذات فهو أجمل مخلوق وأكمله على الإطلاق ، ومن كان هذا حاله كيف لا يجب التأدب معه .
هذه بعض موجبات الأدب معه وغيرها كثير ، ولكن كيف يكون الأدب ؟ وبماذا يكون ؟
1- بطاعته ، واقتفاء أثره ، وترسم خطاء فى جميع مسالك الدنيا والدين .
2- أن لا يقدم على حبه وتوقيره وتعظيمه حب مخلوق أو توقيره أو تعظيمه كائنا من كان .
3- موالاة من كان يوالى ، ومعاداة من كان يعادى ، والرضا بما كان يرضى به ، والغضب لما كان يغضب له .
4- إجلال اسمه وتوقيره عند ذكره ، والصلاة والسلام عليه ، واستعظامه وتقدير شمائله وفضائله .
5- تصديقه فى كل ما أخبر به من أمر الدين والدنيا وشأن الغيب فى الحياة الدنيا وفى الآخرة .
6- إحياء سنته وإظهار شريعته ، وإبلاغ دعوته ، وإنفاذ وصاياه .
7- خفض الصوت عند قبره ، وفى مسجده لمن أكرمه الله بزيارته ، وشرفه بالوقوف على قبره وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
8- حب الصالحين وموالاتهم بحبه ، وبغض الفاسقين ومعاداتهم ببغضه .
هذه هى بعض مظاهر الآداب معه .
فالمسلم يجتهد دائما فى أدائها كاملة ، والمحافظة عليها تامة ، إذ كماله موقوف عليها وسعادته منوطة بها ، والمسئول الله جل جلاله أن يوفقنا للتأدب مع نبينا وأن يجعلنا من أتباعه وأنصاره وشيعته وأن يرزقنا طاعته وأن لا يحرمنا من شفاعته اللهم آمين .
___________________________________________________
ثانيا : عناصر مسئولية كلا من السيد رئيس مجلس الوزراء ( بصفته ) باعتباره مسئولا عن الأزهر الشريف ، والسيد وزير الثقافة ( بصفته ) باعتباره مسئولا عن كل ما ينشر من مؤلفات ومطبوعات داخل مصر .
ومواد الدستور التى خالفتها الحكومة بشأن هذا الاستجواب ولم تحافظ عليها ولم تلتزم بها :
تنص المادة (2) من الدستور على أن : " الإسلام دين الدولة ، واللغة العربية لغتها الرسمية ، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيس للتشريع " .
وتنص المادة (12) من الدستور على أن : " يلتزم المجتمع برعاية الأخلاق وحمايتها ، والتمكين للتقاليد المصرية الأصلية ، وعليه مراعاة المستوى الرفيع للتربية الدينية والقيم الخلقية والوطنية ، والتراث التاريخى للشعوب ، والحقائق العلمية ، والآداب العامة ، وذلك فى حدود القانون . وتلتزم الدولة بإتباع هذه المبادئ والتمكين لها " .
وقد تقدم احد أعضاء فى مجلس الشعب استجواب فى هذا الشأن وهو السيد النائب مصطفى الجندى


( وحسبي الله ونعم الوكيل)


descriptionو الاساءة الي شخص الرسول ما زالت مستمره Emptyرد: و الاساءة الي شخص الرسول ما زالت مستمره

more_horiz
فعلا ياجماعه

الأ رسول الله

descriptionو الاساءة الي شخص الرسول ما زالت مستمره Emptyرد: و الاساءة الي شخص الرسول ما زالت مستمره

more_horiz
شكرا على موضوعك الرائع
وبصراحه انا نفسى اعرف اى شيخ من الشيوخ الكبار لماذا لم يتحرك ويطالب بمنع نزول هذا الكتاب الى السوق .
هل يخاف من احد ؟ ام ماذا ؟
حرام مايحدث لنبينا الجليل اليس هو من سيشفع لنا يوم القيامه؟
اليس هو سبب دخولنا الجنه باذن الله؟
الانستطيع فعل شىء,هل هان علينا سمعه نبينا وزوجاته لهذه الدرجه؟
"لاحول ولاقوة الا بالله"
"الا رسول الله"

descriptionو الاساءة الي شخص الرسول ما زالت مستمره Emptyرد: و الاساءة الي شخص الرسول ما زالت مستمره

more_horiz
حبيبى يا رسول الله الا انت

شكرا للتوضيح على الكتاب ولكن انا مش مستغرب لاننا فى زمن احنا تخلينا فيه عن الرسول قبل ما الأغراب يعملوا كدا ويهاجموه
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد