منتدى علوم المنصورة
اللّيبراليــة Ezlb9t10


منتدى علوم المنصورة
اللّيبراليــة Ezlb9t10

منتدى علوم المنصورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى علوم المنصورةدخول

اهلا بك يا زائر لديك 16777214 مساهمة


descriptionاللّيبراليــة Emptyاللّيبراليــة

more_horiz
اللّيبراليــة

الليبرالية liberalism مفهوم من أصول لغوية لاتينية دخلت إلى اللغة الإنكليزية والفرنسية بحكم التواصل الثقافي مع الحضارة الإغريقية، ويعود ظهورها في كل من فرنسا وإنكلترا وهولندا إلى القرن السادس عشر، إذ أصبحت إحدى أهم مفردات الثقافة السياسية الأوربية وقتئذ، ونقلت إلى العربية غداة ترجمتها من أصلها اللاتيني من قبل رفاعة الطهطاوي بـ:«الحرية» والذي ترجم «ليبرالي» إلى «حُريَّ».

ويرى بعض المحللين أن الليبرالية أخذت معنى دولة الرفاه في شعار الرئيس الأمريكي روزفلت، وهو الشعار الذي أسس لبروز الملامح الرئيسة لهذه الدولة والمضي في إيجاد أعلى مستويات التوافق بين الليبراليـة والرأسمالية، ووجدت الليبرالية الدروب سالكة أمامها، والأبواب مفتوحة من ساحة الفعل السياسي إلى ساحة الفعل الاجتماعي، فتلقفتها الأقليات الاجتماعية والسياسية والمذهبية. وناهضت بها الفكر التعسفي المغلق، ودعت إلى التعددية السياسية، والحقوق القانونية والسياسية، وأن يكون الفكر مقابل التركيز على الاقتصاد، وإنشاء «السوق السياسية الحرة»، فأضافت الليبرالية في حالتها هذه مفردات إلى الثقافة السياسية والاقتصادية، كان لها فيما بعد شأن كبير في تنظير القضايا البنائية - نسبة إلى البناء الاجتماعي - في أوربا، مثل: حرية العمل، حرية التملك، حرية التعاقد، حرية التجارة، حرية الاعتقاد والتعبير وحرية التعددية السياسية وانتقال السلطة عبر صناديق الاقتراع وغير ذلك. مما فتح الأبواب المغلقة أمام المزيد من حرية الفرد، وتثمين منافعه الشخصية، التي تمثلت في التملك والربح وحقه في الانتخـاب والتمثيل السياسي.

وثمة وجهة نظر لفئة من أهل العلم الاقتصادي والسياسي تقول إنَّ الغلو في إضفاء الشرعية الاقتصادية - الاجتماعية على «الفرد الحر» هو الذي أضفى على الليبرالية مفهوم المذهب الفردي individualism ويؤيدون وجهة نظرهم بالأطروحة الليبرالية التي تقول إنَّ المجتمع، أي مجتمع، هو مجموعة من الأفراد والمصالح الشخصية الفردية. وإنَّ مجموع هذه المصالح يؤلف مصلحة المجتمع. وهذا يعود في رأيهم إلى كثرة مستويات التوافق القائمة بين مصالح الفرد ومصالح المجتمع. ومثلت أطروحة التوافق هذه ذروة المذهب الليبرالي في مناهضة تدخل الحكومة في النشاط الاقتصادي والسياسي للأفراد والجماعات، مهما كان مستواه، وتمثَّل ذلك في الشعار الهدف: دعه يعمل، دعه يمر laissez faire, laissez passer.

مراحل تطور الليبرالية:

كثيرة وجهات النظر التي درست وحلّلت الليبرالية بوصفها ظاهرة فكرية، وتجلّت في قراءات لتاريخ الليبرالية، لذلك قسمت إلى مراحل، هي باختصار الآتي:


- مرحلة التأسيس (1750- 1929) وهي مرحلة الليبرالية المطلقة التي تنطوي على منظومة كاملة من حقوق الفرد.

- مرحلة النضج، وهي مرحلة الليبرالية المنظمة (1929-1970) وتسمى مرحلة الكساد الاقتصادي.

- مرحلة الليبرالية الجديدة. وهي التي بدأ يشتد عودها، ويتكاثر دعادتها ومريدوها بداية من عام 1970م وذلك بعد أن ترنحت «الكنزية» الاقتصادية، الأمر الذي أدى إلى ازدهارها وسطوع أطروحة التوافق بين مصالح الفرد الشخصية ومصالح المجتمع، وبلوغ النظام الرأسمالي النمو الذي يريده.

التيارات الليبرالية:


بما أن الليبرالية قد مرت بمراحل، فإن كل مرحلة ستفرز تياراتها الفكرية الآتية:

- التيار الليبرالي المحافظ الذي عاد إلى فكر البدايات الليبرالية وتمسك بمبادئه ومقولاته، ومن أهم أعلامه: جون لوك Locke، وآدم سميث Smith وهوبز [ر] Hobbes وغيرهم.

- التيار الليبرالي الاجتماعي الذي دعا إلى تحقيق التوافق بين المصالح الفردية الشخصية، ومصالح الجماعة والمجتمع، ومثل هذا التيار كل من جون ستيوارت مِل [ر] Mill، وتوماس غرين Green.

- التيار اليساري، وهو التيار الذي كان مهموماً بالعدل الاجتماعي، والمساواة بين الناس، وعدالة التوزيع بين الفئات الاجتماعية، وأشهر دعاته وولز، وآلان رينو، وريكو.


التجارب الليبرالية في النظم السياسية


تغيرت معاني الليبرالية في أثناء مسيرتها، فمرة تُعرَف بالمذهب السياسي والاقتصادي، ومرَّة ثانية يقال عنها إنها ليست أكثر من أفكار تقدمية خدمت الطبقات البرجوازية الصاعدة، وكانت عوناً لها في الوصول إلى أغراضها. ومرَّة ثالثة أنها النظرية الاقتصادية التي تحقق الرفاهية للرأسماليين على حساب الفقراء، ولذلك فالكلام عن ليبيراليات اقتصادية وسياسية واجتماعية، وليبرالية قديمة وحديثة وليس عن ليبرالية واحدة، يكون مشروعاً ومقبولاً. وهكذا كان الأمر في النظم الليبرالية وتجاربها في المجتمعات الأوربية والأمريكية واليابانية وغيرها. وهذه النظم - التجارب الليبرالية تتماثل وتتوافق في بعض الملامح والمعالم، وتختلف وتتباين في أخرى نتيجة الاختلاف في مكونات الأمم الجغرافية والبشرية والتاريخية، كما يتبين ذلك في النظم الآتية التي سيتم عرضها بإيجاز شديد.

- النظام السياسي الليبرالي في المملكة المتحدة:

هو من الأنظمة الملكية الدستورية البرلمانية الوراثية. يمثل الملك أو الملكة رأس الدولة، الذي يملك ولا يحكم، لأنه بحكم الرمز للوحدة الوطنية. أما السلطة التنفيذية، فهي في مجلس الوزراء، إذ يعد رئيس الوزراء البريطاني الشخصية التنفيذية الأولى، الذي يختار الوزراء ويعينهم ويقيل منهم، ويعدّل مناصبهم، أو مواقعهم في الوزارة، وهو الذي يحدد مواعيد الانتخابات. ويقوم النظام البرلماني في المملكة المتحدة على الفصل بين سلطات الملك أو الملكة، ورئيس الوزراء. وتتكون السلطة التشريعية من مجلسي العموم واللوردات: الأول يتم بالانتخاب من قبل الشعب، والثاني بالتعيين. ويُعد مجلس العموم مركز الثقل الحقيقي في السلطة التشريعية، لأن النظام البرلماني البريطاني يقوم على مبدأ المسؤولية الجماعية.

- النظام السياسي الفرنسي:


وهو من الأنظمة الليبرالية الديمقراطية العريقة؛ لكن الاستثناء فيه أن الدستور الفرنسي لعام 1958 يمنح رئيس الدولة سلطات خاصة، فهو الذي يعين رئيس الوزراء، ويعفيه إذا شاء. وله الحق في حل المجلس الوطني الفرنسي، بالتشاور والاتفاق مع رئيس الوزراء، ورئيسي مجلس النواب والشيوخ اللذين يتم انتخابهما من قبل الشعب.

- النظام السياسي في اليابان:

وهو نظام امبراطوري دستوري بموجب دستور عام 1947. ويمثل الامبراطور رمز الدولة ووحدتها الوطنية ويستمد مكانته من الشعب؛ لكن الامبراطور في وضعه الجديد، فقد كثيراً من حقوقه التقليدية، وبقي حق وراثه العرش محفوظاً بالدستور الياباني، ومحصوراً بين الأبناء الذكور من البيت الامبراطوري.

والسلطة التنفيذية في النظام الامبراطوري الياباني تتمثل في رئيس مجلس الوزراء الذي ينتقي الوزراء من بين أعضاء البرلمان، ويحق له الدعوة إلى انتخابات مبكرة، إذا اقتضت الأمور السياسية، ويتألف البرلمان الياباني من مجلس النواب المنتخب مدة أربع سنوات، ومن مجلس المستشارين المكوَّن من أعضاء بالاقتراع، والباقي على أساس إقليمي.

- النظام السياسي في الولايات المتحدة الأمريكية:

وهو في العرف السياسي، نموذج النظام الرئاسي التقليدي الذي يقوم على الفصل بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، لكنه يتسم بقوة الدور التنفيذي لرئيس الجمهورية، حيث لا يوجد منصب رئيس الوزراء. وتأخذ الولايات المتحدة الأمريكية بالنظام الفيدرالي الذي يضمن توزيع السلطات والاختصاصات بين الحكومة الاتحادية وبين الولايات، ويمثل السلطة التشريعية في النظام السياسي الأمريكي «الكونغرس

.............

descriptionاللّيبراليــة Emptyرد: اللّيبراليــة

more_horiz
موضوع جميييل جدا أحلى دنيا
وشرح مفصل ومحايد بعيدا عن مميزات وعيوب الليبراليه
احيييكى عليه

وأحب أضيف ليه فيديو لمناظره بين عمرو حمزاوى رئيس حزب مصر الحريه الليبرالى وعصام سلطان نائب رئيس حزب الوسط
https://www.youtube.com/watch?v=vbuvAzFLO9c
وكمان أضيف قصه حدثت بالفعل ممكن ان تغير نظرة من ينظر لليبراليه وانها الحريه حتى نزع الملابس
منظمه اسلاميه قررت وشرعت فى بناء مجمع اسلامى عديد الطوابق بجوار برج التجاره العالمى فنظر له بعض الامريكان بأنه تحدى سافر لهم واعلان عن تحقيق انتصار معنوى بتدمير برج التجاره العالمى ثم بناء مجمع اسلامى بجوار المنطقه
وبعد مظاهرات ناهضت بناء المجمع واستفتاءات ساحقه لمنع بناء المجمع ،خرج اوباما بتأييده وقراره ليناء المجمع من حرصه على دعم الحريه(الليبراليييييييييييييه)التى تدعو لها امريكا ولا تفرق فيها بين مسلم ومسيحى امريكى فيكفى انه امريكى فقط
وكيف له ان يوافق على منع امريكى من ممارسة حريته فى بناء ارضه ما يشاء(مااااا لم يضرررر بالمجتمع ضرر مادى ومعنوى)


هذه هى الليبراليه بكل بساطه والتى ليست بالحريه الغير مقيده
ولكن بالرغم من ذلك فواثق من أن مصر بهويتها التى حافظت عليها ورائده لها ستظل كما هى
لن تتحول كما يرى الليبراليون المتحررون وهى الليبراليه المتشدده ولا كما يرى الاسلاميون المتشددون الوهابيون
وذلك برغبة شعبها سيد قراره وشبابها الواقف بمسافات متساويه مع كل هذا وشعارهم السلميه

وأود ان اعرف من وجهة نظرك ما هى مميزات وعيوب الليبراليه Very Happy

descriptionاللّيبراليــة Emptyرد: اللّيبراليــة

more_horiz
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

شكراً مـادا على ردك ورأيك ..

بالنسبة للسؤال اللي طرحته .. عيوب ومميزات الليبرالية ..
بشكل مبسط لأبعد الحدود .." انا لا أجيد السياسة مطلقاً "

أولاً الليبرالية بشكل عام ..

ان الليبرالية وتعني الحرية .. وجه آخر من وجوه العلّمانية والعلمانية هي فصل الدين عن الدولة في كل شؤون الحياة ..
والمعتقد الأكبر بها .. انها لا تعتقد بأي مرجع الا للانسان نفسه .. فلا رجوع الهي ولا ديني ولا غيره ..
وربما هنا في مصر الليبرلية لا تكون بالمفهوم الكامل لها خارجاً .. اي أن كل ليبرالي هنا ليس ببعيد عن الدين .. بالعكس تماماً .. فهنا اتباعها يكون مسيساً لا أكثر ..

مميزات الليبرالية ..
مبدأ المساواة والحرية .. في الوطن .. والدين ..

عيوبها .. وأراه تناقضاً بها ..

أنَّه لو صار حكمُ الأغلبيِّة هو الدين .. واختار عامة الشعب الحكم بالإسلام .. فإن الليبراليّة هنا تنزعج انزعاجاً شديداً .. وتشن على هذا الاختيار الشعبي حرباً شعواء ..
وتطالب بنقض هذا الاختيار وتسميه إرهاباً وتطرفاً وتخلفاً وظلاميّة ورجعيّة

فمن أين تدعو للحرية .. ومن جهة أخرى ترفض الآخر .. بل وتحاربه أيضاً !!

هذا بشكل مبسط جداً .. وأرجو ان اكون قدمت المفيد لا المشين ..

شكراً مره أخرى ..
خالص تحيّــاتي ..

descriptionاللّيبراليــة Emptyرد: اللّيبراليــة

more_horiz
موضوع جميل اوى .. و ماشى مع السياق السياسى العام
لان لا حديث الان الا على الاحزاب و ايدلوجياتها .. و التيار الاسلامى و الليبرالية و العلمانية و ...

بالنسبة لليبرالية
و هى زى ما ذكرتم انها تعنى الحرية
حرية الفرد فى التملك .. فى العمل .. فى الاعتقاد .....
و يمكن مع علو هذا المنهج الفكرى التحررى فى العالم فى العقود الاخيرة
الا انه فى السنوات الاخيرة يمتلك الكثير من الهجوم و اظهار نقاط ضعفه
و يمكن من اهم العوامل اللى بتوضح ده ..
توافقه الشديد مع الرأسمالية
و هذا التوافق الليبرالى الرأسمالى أثبت فشل كبير عندما كان السبب الرئيسى فى الأزمة الاقتصادية
و خصوصا فى الاقتصاد الامريكى
و بالرغم ان الليبرالية تدعم الحريات و ده شىء بيتفق مع قيم ديننا الاسلامى
الا انها عندها خلل او بمعنى ادق ثغرات فى نظامها الاقتصادى
و خصوصا لما نتكلم على حرية السوق و ما شابه


لكن فى النهاية زى ما قلتم ان اى منهج فكرى له عيوب و مميزات
و لانه منهج انسانى فيجوز التعديل فيه و جعله يتناسب مع معتقداتك و قيم مجتمعك


نقاط احب التعليق عليها
* بالنسبة للمركز الاسلامى اللى كان عليه اعتراضات فى امريكا ثم تم بنائه .. ليس هذا دليل على ان امريكا داعمة للحريات .. و الامثلة كثيرة فى تاريخ امريكا .. بل من الممكن ان اعكس الصورة لارى سكلا جديدا .. ان اكثر من 70 % من هذا المجتمع " اللى بيعتبر ليبرالى " رفض بناء المركز الاسلامى .. اى ان المجتمعات التى تدعى الليبرالية هى فى حد ذاتها لا تفهم الليبرالية التى تدعيها

* النقطة التانية اللى ذكرتيها يا الاء و عجبتنى .. هى ان الكثيرين من منتهجى الفكر الليبرالى يوافقوان بالديموقراطية و الحرية فى كل الاحوال الا حالة واحدة و هى ان تفرز الديموقراطية و الحرية اختيار شعبى لاى تيار اسلامى


شكرا ليكم و مستمتع بالحوار معاكم

descriptionاللّيبراليــة Emptyرد: اللّيبراليــة

more_horiz
e]]شكرا على هذا النقاش الممتع
لكن لى ان او ضح بعض النقاط

قصة المجمع الاسلامى :_قرار اوباما كان ليس ديمقراطيا لانه لم يقرر ما تدعو له الاغلبيه ولكن كان ليبراليا بحمايته لحرية الفرد ما لم تضر مصلحة الاخر

اما 70 فى الميه يا احمد التى رفضت بناء المجمع هذا كان رأيهم وهم احرار فى ارائهم ولكن عندما تقرر بناء المجمع قبل الجميع الوضع وهذه هى الليبراليه ولذلك هم حقا يفهمون ما يدعون اليه وهى الليبراليه حتى لو خالفت رأيهم واختلاف وجهة النظر بها وحتى لو كان على حساب الديمقراطيه والاغلبيه لكن تظل حرية الفرد مكفوله

وذلك يفسر التناقض الذى ترونه (مع العلم ان الديمقراطيه لا تساوى الليبراليه كما وضح المثال)فالليبراليه تقبل الديمقراطيه فى كل الاحوال ماعدا ان تصل الى التعدى على حرية الفرد التى لا تضر المجتمع بكل فئاته
وذلك يفسر سؤال احلى دنيا فمن أين تدعو للحرية .. ومن جهة أخرى ترفض الآخر .. بل وتحاربه أيضاً !!
هى تدعو للحريه ولكن لا تقبل الديمقراطيه ان تعدت على حرية الفرد التى لاتضر بالمجتمع المعترف عليها

نقطة اخرى انا لم اقصد ان امريكا داعمه للحريات بالقصه ولكن الليبراليه داعمه للحريات اما امريكا فهى عليها سقطات فى موضوع الحريات وحقوق الانسان
يا ريت اكون قدرت اوضح ذلك التناقض الذى تشيرون اليه وتفسير للقصه التى شرحتها وما تؤول اليه من معانى

لكن مع تحياتى لرايك فى مميزات الليبراليه واضيف عليها نبذ العنف وحمايه حريه الفرد بل وحريه الاديان المختلفه على ارض مشتركه لكن اختلف معك وبشده فى تفسيرك للعلمانيه لان ما فسرتيه هو نوع مضل وسىء للعلمانيه وسوف اوضح ذلك فى نقاش تانى مفسر عن العلمانيه(اللادينيه_والقاريه _الانجلو سكسونيه_الدينيه)وكيف الدوله الاسلاميه ذاتها تعد علمانيه ولكن علمانيه دينيه وذلك الخطأ المنتشر فى مجتمعنا بعد فهم وتفسير العلمانيه من متشددين لا يفهموها ولا يدرسوا معناها ولا يدرسوا تطوراتها فى عالمنا الان

والان اتطرق لعيوب الليبراليه والتى لا اميل اليها (لايظن البعض انى اؤمن بها لدفاعى عنها ولكن مجرد تفسيرى لها بطريقه صحيحه ليست ظالمه لها أما انا فاحترمها ولكن لا ارغب فيها فى وطنى)
1_تزيل هوية الدول وتاريخها المتأصل
2_تحمى الفئات القليله المتطرفه فى التحرر والتشدد (ميزه وعيب)
3_كما وضح احمد توافقها مع الرأسماليه كان سبب فى الازمه الاقتصاديه العالميه واقتصاد امريكا
4_مخالفتها للديمقراطيه وايضا مخالفتها لبعض العادات والتقاليد التى نعتز بها ونفخر بها فى بلادنا(الهويه العربيه الاسلاميه)
5_عدم قدرتها على حل مشكلة الاحتكار التى يرفضها كل انسان (عدا المحتكرين)

فى النهايه اشكركم على هذا النقاش المفيد والممتع واهنئكم بعودة منتدانا الغالى وعدوة لحظاتنا السعيده التى نقضيها فى المنتدى مع احسن شباب شباب مصر الواعى[/b]

descriptionاللّيبراليــة Emptyرد: اللّيبراليــة

more_horiz
[color=blue]موقف لابد أن يحترم ويرفع له القبعه من د/ عمرو حمزاوى رئيس حزب مصر الحريه الليبرالى المرشح لانتخابات مجلس الشعب فردى عن دائره مصر الجديده
قرر د/ عمرو حمزاوى وقف وتعليق برنامجه الممتع برنامج(كلام مصرى)على قناة cbc2 يوم 21/10 وحتى انتهاء انتخابات مجلس الشعب ايمانه منه بقيم المنافسه الشريفه والنزاهه الانتخابيه وحتى لايكون له فرص لاظهار نفسه وبرنامجه لمرشحيه اكبر من فرص المنافسين له وحتى يضرب المثل الرائع لما يدعو اليه ويتجنب ما ينتقده lol!
وطلب من ادارة القناة ايضا من رفع صوره فى اعلانات القناة والبرنامج فى الشارع المصرى حتى انتهاء الانتخابات

ويدعو من كل المرشحين الالتزام بهذه المبادىء وعدم استغلال قنواتهم الخاصه او اى مكانك(المساجدوالكنائس)للدعاية لانفسهم واى فرص غير متاحه للاخرين ممن ينافسونهم والالتزام بالحد الاقصى للدعاية ب500 الف للفردى ومليون جنيه للقائمه حتى نحقق انتخابات نزيهه شريفه تليق بثورتنا العظيمه

على ان يعود البرنامج بعد انتهاء الانتخابات
تحيه وتقدير ل د. عمرو afro Very Happy مع بعض العتاب له ولاسماء محفوظ ناشطه 6 ابريل (وهم من الداعين للنزول 25 يناير)لترشحهم الاثنان فى الفردى دائره مصر الجديده ضد بعضهم البعض اللّيبراليــة 1923415748 وبذلك سيخسر مؤيدى الثوره ومرشحيها احدهم فى البرلمان القادم بدلا من التكاتف واقصاء اختلاف الايدلوجيات جانبا من اجل برلمان يعبر عن الثوره
تمنياتى لهم او اقصد احدهم بالتوفيق ان شاء الله وشكرا[/col
or]

descriptionاللّيبراليــة Emptyرد: اللّيبراليــة

more_horiz
اضافه جديده
ا/ نبيل فاروق فى جريدة التحرير (الليبراليه1)

من أكثر المصطلحات، التى أسئ استغلالها، منذ أمد طويل، وعلى نحو مستفز، فى خضم اللعبة الانتخابية الحالية، مصطلح الليبرالية، فمن باب الجهل أو العمد، راح بعض الإسلاميين، من ضعاف الثقافة، يصفون الليبرالية بأنها انحلال أخلاقى، وتجاوزبعضهم هذا، مستغلا ضعف ثقافة الشعب، ليوصمها بالكفر، والبعض يقتبس عنه هذا، دون محاولة الفهم أو البحث، ولكننا لو عدنا إلى الموسوعات، فسنجد أن تعريف الليبرالية فيها، لا شأن له بالإيمان أو الكفر، وأنه على العكس مما يروجون، يدعو إلى الالتزام بالأخلاقيات العامة، ولكنه لا يتدخّل فى الأخلاقيات الخاصة؛ لو أن ضررها لا ينعكس على المجتمع، وأنقل هنا (بالنص) تعريف الليبرالية، كما جاء فى الموسوعات: «الليبرالية أو اللبرالية (من ليبر liber وهى كلمة لاتينية تعنى الحر) مذهب سياسى أو حركة وعى اجتماعى، تهدف لتحرير الإنسان كفرد وكجماعة من القيود السلطوية الثلاثة (السياسية HYPERLINK «http://ar.wikipedia.org/wiki/اقتصاد» والاقتصادية HYPERLINK «http://ar.wikipedia.org/wiki/ثقافة» والثقافية)، وقد تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذى يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، إذ تختلف من مجتمع إلى مجتمع. الليبرالية أيضا مذهب سياسى واقتصادى معا ففى السياسة تعنى تلك الفلسفة التى تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية… وبخصوص العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخا أخلاقيا، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذى بتفسخك الأخلاقى الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدى على فتاة فى الشارع مثلا، فذاك لا يعود شأنك. وأن تكون متدينا أو ملحدا فهذا شأنك أيضا… ترى الليبرالية أن الفرد هو المعبر الحقيقى عن الإنسان، بعيدا عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التى تحدد الفكر والسلوك معا فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فردا حرا له الحق فى الحياة والحرية وحق الفكر والمعتقد والضمير، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد ووفق قناعاته، لا كما يُشاء له. فالليبرالية لا تعنى أكثر من حق الفرد – الإنسان أن يحيا حرا كامل الاختيار وما يستوجبه من تسامح مع غيره لقبول الاختلاف. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية فى الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضا هنا بين مختلفى منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك. پh پc. باختصار الليبرالية هى أنك حر مالم تضر پc ولنا بقية.
شكرا للمتابعه
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد