منتدى علوم المنصورة
الجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء Ezlb9t10


منتدى علوم المنصورة
الجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء Ezlb9t10

منتدى علوم المنصورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى علوم المنصورةدخول

اهلا بك يا زائر لديك 16777214 مساهمة


descriptionالجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء Emptyالجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء

more_horiz
[size=18]الفلزات والمعادن


قال تعالى:أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ
أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَّابِيًا وَمِمَّا
يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ
مِّثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ
فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ
يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ ...
"سورة الرعد 17


حيث أشار القرآن إلى استخلاص
الفلزات من معادنها يتم بصهرها في أفران خاصة حيث يتم رفع درجة الحرارة فيها إلى
الحرارة التي تصل درجتها الى صهر الخامات المعدنية التي تحتوي على هذه الفلزات
والشوائب والمواد غي المرغوب فيها والتي تعرف بأسمالخبث أو الزبد وهي تلك التي تطفو
على سطح المادة المنصهرة حينما يتجمع الفلز في القاع حيث يمكن سحبه على فترات وصبه
في قوالب منتظمة لتعطي أشكالا وصورا مختلفة من الأدوات التي يمكن للأنسان أن
يستخدمها في في حياته وقد بحر القرآن الكريم عن استخدام الإنسان للنار في صهر
الفلزات التي تستخدم في صناعة الحلي والأدوات والمعدات وذلك في الآية التي سبق
الحديث عنها وهي" ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع " وقد أشار القرآن
الكريم وهي الحديد – لنحاس- والذهب الفضة )


أولا: الحديد

قال تعالى : (
وَلَهُمْ مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ ) " سورة الحج 21

قال: يضربون بها، فيقع كل
عضو على حياله فيدعون بالثبور.


- قال تعالى {قُلْ كُونُواْ حِجَارَةً أَوْ
حَدِيداً
}

التفسير : إذا هما أشد امتناعاً من العظام والرفات .

- وقال
تعالى :" وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ
وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ أن أعمل سابغات وقدر في السرد واعملوا
صالحا إنى بماتعملون بصي
ر " سورة سبأ (10 )


4- قال تعالى :" ( آتُونِي
زُبَرَ ٱلْحَدِيدِ حَتَّىٰ إِذَا سَاوَىٰ بَيْنَ ٱلصَّدَفَيْنِ قَالَ ٱنفُخُواْ
حَتَّىٰ إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِيۤ أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً
}" سورة
الكهف 96

5- قال تعالى " {لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِٱلْبَينَاتِ
وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ ٱلْكِتَابَ وَٱلْمِيزَانَ لِيَقُومَ ٱلنَّاسُ بِٱلْقِسْطِ
وَأَنزْلْنَا ٱلْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ
ٱللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِٱلْغَيْبِ إِنَّ ٱللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ
}
سورة الحديد 25





التفسير العلمي:


قال تعالى :" وأنزلنا
الحديد
" قد ثبت للعلماء أن هناك أنواعا من النيازك التي تتساقط على سطح الأرض تبلغ
نسبة الحديد الفلزي فيها نحو 91% كما توجد أنواع أخرى تقل فيها نسبة الحديد إلى
حوالي 35% ولقد كان المفسرون القدامى يقصرن معنى الإنزال على الحق كما من الشائع
بين كميائين أن الحديد لايتواجد على سطح الأرض في صورة منفردة بمعنى أنه يتواجد فقط
على شكل مركبات كيميائية كالأكاسيد والكبريتات ولم يتوصل العلم الأن إلى إكتشاف فلذ
أو معدن له خواص الحديد في بأسه وقوته وشدته ومن ذلك نجد أن الحديد له شأن خطير في
الحياة ولذلك سميت سورة بإسمه بالقرآن للإشادة بأهميته .


ثانيا:
لنحاس


قال تعالى :" ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر وأسلنا له عين
القطر ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن ربه ومن يزغ منهم عن أمرنا نزقه من عذاب
السعير يعملون له مايشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات اعملوا ءال
داوود شكرا وقليلا من من عبادي الشكور
"


2- قال تعالى " يرسل عليكما شواظ
من نار و نحاس فلا تنتصران
" الرحمن 35


الإعجاز العلمي : الأنسان في العصر
الحديث قد توصل إلى صنع نوع خاص من الذخيرة المضادة للدبابات تعرف بإسم ( الحشوة
الجوفاء ) ويعتمد نظرية عملها على على تجمع الموجات الإنفجارية الناتجة من تفجير
المادة المحطمة داخل المقذوفات أو الصواريخ في نقطة واحدة وهي " البؤرة " وقد وجد
خبراء المقذوفات أن استخدام النحاس كمادة مبطنة للمادة المحطمة للدبابات وللعربات
المجنزرة ولم يتوصل الإنسان بعد إلى معدن أخر يضاهي النحاس في هذا المجال عمليا
واقتصاديا وأي خبير في الذخيرة يدرك أن قوله تعالى " يرسل عليكم شواظ من نار "
ينطبق تماما على نواتج تفجير مقذوفات الحشوة الجوفاء التي تستخدم ضد المدرعات
والشواظ في اللغة _لسان اللهب _ ومن البديهي أن المقذوفات من تلك المادة تكون شديدة
جدا ولذافإن ورود ذكر النحاس في القرآن يعد شيئا علميا كبيرا في مجال المقذوفات
.


ثالثا:الذهب والفضة

- قال تعالى :" زين للناس حب الشهوات من النساء
والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة و الخيل المسومة والانعام والحرث ذلك
متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المئاب "
آل عمران 14


2- وقال تعالى :"
يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيراً منَ ٱلأَحْبَارِ وَٱلرُّهْبَانِ
لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ ٱلنَّاسِ بِٱلْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ
وَٱلَّذِينَ يَكْنِزُونَ ٱلذَّهَبَ وَٱلْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ
ٱللَّهِ فَبَشرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ }"
سورة التوبة آية 34

.

نظرا
للأن الذهب والفضة لهما منزلة كبيرة عند البشر فإن الصراع دائما كان بينهم من أجل
تملك هذين المعدنين . ولذلك كان التحذير لمن غرتهم الحياة الدنيا وجذبتهم رنين
وبهاء الفضة ومن الأعجاز العلمي في عقاب هؤلاء أن المراكز الحسية والعصبية للإنسان
تتواجد في الجلد ولذلك فإن كي الوجوه والجباه والجنوب يمثل نوعا أقصى أنواع العذاب
البشري خاصة وإن الذهب والفضة يتمبزان بقدرتهما الكبيرة على توصيل ااحرارة
وامتصاصها مما يزيد من العذاب الجسدي ضرامة عذاب النفس وهذا يتمثل في أن هذين
المعدنين اللذين كانا طوع يد الإنسان في الحياة الدنيا قد تتحول إلى مصدر للألم في
الأخرة وعلى هذا النقيض من ذلك تشير أيات أخرى إلى النعيم الذي ينتظر المؤمنين في
الجنة :

لقوله تعالى {إِنَّ ٱللَّهَ يُدْخِلُ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ
ٱلصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ٱلأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ
أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ * وَهُدُوۤاْ إِلَى
ٱلطَّيبِ مِنَ ٱلْقَوْلِ وَهُدُوۤاْ إِلَىٰ صِرَاطِ ٱلْحَمِيدِ }"
سورة الحج 23


وقال تعالى :" عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ
وَحُلُّوۤاْ أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً *
إِنَّ هَـٰذَا كَانَ لَكُمْ جَزَآءً وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُوراً }

" سورة
الإنسان 21


الأيات السابقة تتحدث كلها تتحدث عن النواحي التي تستخدم فيها
الذهب والفضة فمنها تصنع الأساور والأواني والصحاف والأكواب . وتجد الإشارة أن
الذهب لايعترية الصدأ كالحديد ولايتفاعل مع الرطوبة والهواء كالنحاس ولايتأثر
بالأحماض كباقي المعادن وكذلك بالنسبة للفضة فهي تقاوم عملية التأكسد كما تفيد في
قتل الجراثيم والكائنات الدقيقة . وقد أثبت العلم الحديث أن جذءا من الفضة يكفي إذا
وضع في مصفاة لقتل الجراثيم الموجودة في عشر ة ملايين جذء من الماء دون أن يسبب
خطرا على حياة الإنسان . كما أن معلقة صغيرة من الفضة تطهر أكثر من 36 مليار لتر من
الماء وبذلك تفوق فعالية الفضة في تعقيم المياه فعالية الكلور بعشرة أضعاف بالإضافة
إلى قيمة في تطهير الغذاء والشراب والفضة هي أفضل موصل للكهرباء والحرارة حيث أثبت
العلم الحديث أنه إذا أعطيت الفضة رقم 100 فسوف نجد أن المعادن الأخرى لها القيمة
التالية في نقل الحرارة .ا

الذهب 53.2, الحديد 11.6 , النحاس 73.6 , الزنك 19
والبلاتين8.4 والرصاص 8.1 والبزموت 1.8

.وقد استخدمت الفضة في امتصاص الطاقة
حديثا وقد قام العلماء في مختبر أوديو للطاقة الشمسية في جبال " البيرنبية " في
فرنسا استخدام صفوف من المرايا الفضية المغطاة بطبقة رقيقة من الزجاج لعكس نور
الشمس مركز داخل فرن ضخم تبلغ درجة حرارته 3800 درجة مئوية ويمكن لهذه الحرارة
العلية أن تذيب طبقا فولاذيا سمكه 13 ملم والأهم من ذلك أن الحرارة الناتجة لاتلوث
الجو وكان ذلك هو ما أشار إليه القرآن " ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن
يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون " وهذا ما أثبته العلم
الحديث وذلك بإمكان القول بإستغلال الطاقة الشمسية عن طري المرايا الفضية وبذلك
يمكن القول أن صفوف المرايا الفضية التي توضع على سطح المباني والمنشآت بوجه عام هي
السقف التي أشار إليها القرآن وتنبأ بها منذ أربعة عشر قرنا .


الياقوت :

قال تعالى :" { فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ ٱلطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ
قَبْلَهُمْ وَلاَ جَآنٌّ * فَبِأَي آلاۤءِ رَبكُمَا تُكَذبَانِ * كَأَنَّهُنَّ
ٱلْيَاقُوتُ وَٱلْمَرْجَانُ}"
سورة الرحمن ( 56- 58 )

التفسير العلمي:
وقد
أثبت العلم أن الياقوت بدرجة عالية من الشفافية ويقرر ما سبق ما ورده القرطبي في
تفسيره لهذه الأيات الكريمة من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم " أن المرأة من نساء
أهل الجنة ليرى بياض ساقيها من وراء سبعين حلة حتى يرى عنها" وما قال الحسن عن نساء
أهل الجنه من صفاء الياقوت وبياض المرجان ز ومن هنا نرى أن العلم الحديث يقرر خاصية
الياقوت وما يتميز به من شفافية عالية لذا فكلما كان الياقوت شفافا زادت قيمته
ولذلك تعد الشفافية عاملا هاما في تقدير الجواهر والحلي .




تركيب
العسل :



قال تعالى : .( وَمِن ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ
مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ
الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي
سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ
فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ "
سورة
النحل 67 – 69

العسل مادة شديدة التعقيد وهو وهوأنواع معددة تتعلق بنوع الزهرة
الزهور والنحلات ويمتاز العسل بأنه لايتلف لمدة طويلة فد تصل إلى عدةة سنين إذا حفظ
في مكان جاف والسبب هو أحتوائه على مضادات حيوية ( أنتى بيوتيك ) ومن تحليل العسل
تبين أنه يحوى التالي : المادة : النسبة المئوية

سكر الفواكه 17.3 %
سكر
العنب 38.1 %

سكر القصب 1.31 %
سكر الشعير 1.3%
سكريات أخرى 1.5 %
مواد
مجهولة 3.11% (1)


علم الذرة في القرآن الكريم :


قال تعالى " . {وَمَا
تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُواْ مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلاَ تَعْمَلُونَ مِنْ
عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ
عَن رَّبكَ مِن مثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي ٱلأَرْضِ وَلاَ فِي ٱلسَّمَآءِ وَلاَ أَصْغَرَ
مِن ذٰلِكَ وَلاۤ أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ
} سورة
يونس61

التفسير:
يخبر تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم أنه يعلم جميع أحواله
وأحوال أمته وجميع الخلائق في كل ساعة وآن ولحظة وأنه لا يعزب عن علمه وبصره مثقال
ذرة في حقارتها وصغرها في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر منها ولا أكبر إلا في
كتاب مبين )

قال تعالى : إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن
تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً }
النساء 40

قال تعالى : "يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ
فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا
اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِ
يرٌ لقمان( 16

الإعجاز العلمي :
كان
الإعتقاد سائد في الماضي أن الذرة هي أصغر شيء وإنه لاأصغر منها حجما ووزنا ولكن
العلم الحيث أثبت أن الذرة قابلة لتجذئة وهذا ما نطق به القرآن الكريم قبل العلم
الحديث وحقائقها التي توصل إليها الإنسان في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن
العشرين . فقد تحقق هذا القول حينما كشف العلماء أن ذرات بعض المواد كالراديوم
واليورانيوم تتجزأ من تلقاء نفسها وتخرج منها جسيمات ذرات كهربائية موجبة تسمى
(الفا) وجسيمات ذرات كهربائية سالبة تسمى دلتا وجاما مازال العلم يواصل بحثه حتى
توصل إلى تحطيم الذرة تحطيما صناعيا عام 1939 وتوصل العالم " هاهن " وأخرينإلى فلق
ذرة اليورانيوم إلى قسمين كبيرين وأقسام أصغر منها وهذة النظرية جاء بها القرآن على
لسان نبي أمي من أمة أمية تعيش في الصحراء أفلا يكون هذا إعجاز وإن هذه الذرات
تتكون من جسيم صغير يسمى البروتون (+) وحوله الإلكترونات السالبة (-) وهذا يعد كشفا
علميا لم يعرف إلا مؤخرا .


البروتون السالب
قال تعالى " وَأَنَّا
لَمَسْنَا السَّمَاء فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا
الجن
8




الإعجاز العلمي:
ماهذا الحرس الذي لم تستطع الجن النفاذ خلاله
. أذاعت الجهات العلمية في 20 أكتوبر عام 1955 أن لجنة الطاقة الذرية قد أعلنت أن
الدكتور لورنس قد توصل إلى إكتشاف المارد الذري الذي يرهب العلماء منذ 25 سنة وذلك
بالمعمل الذري بجامعة كاليفورنيا كان العلماء يبحثون عن هذا المارد فهم يحسون به
لكن لم يروه هذا الكشف هو جزيء ذري يسمى البروتون السالب ويستطيع إفناء المادة من
جميع أشكالها افناء تاما وأن هذا لاالبروتون السالبب موجود في طبقات الجو العليا
وعمره قصير جدا لايزيد على واحد من ألف مليون جزء من الثانية . وقد شرح العلماء
أهمية الكشف العلمي الجديد كما أورده بيان اللجنة إن الطريقة المعروفة ختى الآن في
إطلاق الطاقة الذرية هي تقسيم النواة الذرية المعروفة بأسم البروتون السالب على
الذرة يفنى البروتون الموجب وعملية الإقناء هذه تطلق 990 في الألف من الطاقة
الموجودة في الذرة . كما أعلنت الجنة أن البروتون السالب منطلق في الفضاء حول الأرض
وهو يفني جميع المادة التي يصطدم بها والسيطرة على هذا البروتون مازالت صعبة لأن
أصطياده من الفضاء يتطلب عمليات معقدة ومع ذلك يقول الدكتور مويل أنه سوف يأتي
اليوم الذي يمكن الحصول على تيار منه ووإذا جاء هذا اليوم فإن رطلا واحد منه أي
مادة ذرية يمكن توليد طاقة منه بأصطياد البروتون السالب توازب الطاقة المتولدة من
مليون ونصف مليون طن من الفحم وأعلنت اللجنة أنه بالإكتشاف الجديد يمكن لقنبلة
زنتها عشرة أرطال فقط أن تفني العالم كله فقد قررت لجنة الطاقة الذرية أن الكرة
الألرضية محاطة بالبروتون السالب أو مايسمى المارد تاذري إن الفناء الذي يصيب
العالم والتدمر الذي يشمل الكون إذا مارتطم جزيء من البروتون الموجب الموجود في ذرة
بهذا البروتون السالب لايمكن تخيله فالعالم به يفتى في أقل من من لمح البصر وكل
تقدم في العلم ودراسة الفضاء يضيف الجديد عن تلك الأحزمة المدمرة التي تحيط بالأرض
من ملتهبة يعرف الإنسان بعضها ويجهل أكثرها أليس هو الحرس الشديد الذي مللأ السماء
؟ وصدق الله العظيم حين يقول في سورة الأنبياء " وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن
آياتنا معرضون "



[/size

descriptionالجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء Emptyرد: الجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء

more_horiz
بجد موسوعه هيله وياريت تتثبت مجهود رائع ومنتظرين المذيد giver

descriptionالجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء Emptyرد: الجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء

more_horiz
ميرسي هبه علي الاهتمام والمتابعه الهايله دي
ويارب يتثبت لاني بجد تعبت في جمعه

descriptionالجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء Emptyرد: الجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء

more_horiz
فى الحقيقه سلسه المواضيع جميله ومفيده جدا
وانا اصلا بحب الكيمياء وعرفت معلومات جديده
فبشكرك على مجهودك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

descriptionالجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء Emptyرد: الجزء الاخير من اعجاز القرأن في الكيمياء

more_horiz
شكرا هنود علي المرور
وأنتظري المزيد ان شاء الله
giver giver
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد