منتدى علوم المنصورة
سلسه للاعجاز العلمى فى القران الكريم....حلقات متتاليه - صفحة 3 Ezlb9t10


منتدى علوم المنصورة
سلسه للاعجاز العلمى فى القران الكريم....حلقات متتاليه - صفحة 3 Ezlb9t10

منتدى علوم المنصورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى علوم المنصورةدخول

اهلا بك يا زائر لديك 16777214 مساهمة


سلسه للاعجاز العلمى فى القران الكريم....حلقات متتاليه

power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد
+15
memo**memo
قطر الندى
عاشقة الدموع
let me alone
dandoona
على عزالدين
cooolgirl
البئر
SupA7meD
mada_shar2awy
born2befree
NOOR
bosy
Mano
doaa
19 مشترك

descriptionسلسه للاعجاز العلمى فى القران الكريم....حلقات متتاليه - صفحة 3 Emptyبعض معجزات القران الكريم

more_horiz
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

عجائب إعجاز القرآن الكريم



الحمد لله رب العالمين مداد كلماته و زنة عرشه سبحانه
و الصلاة و السلام و على خير خلقه محمد صلى الله عليه
و على أوصيائه الإثنى عشر الكرام الأطيبين
و بعد ...

أقدم لكم بعض المعجزات العلمية التي عرفها النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم منذ
1400 سنة والغرب لم يصلوا إليها إلا في عهد قريب وعددها يبلغ خمسة عشر معجزة ولكن
القرآن الكريم كل كلمة منه فيها إعجاز
...


المعجزة الأولى


قال الله عز وجل ( ثٌمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاْءِ وَهِيَ دُخَاْنٌ ) فصلت : 11 دليل الإعجاز في هذه الآية:

أُلقِيَت هذه الآيات في المؤتمر العلمي للإعجاز القرآني الذي عقد في القاهرة
و لما سمع البروفيسور الياباني ( يوشيدي كوزاي) تلك الآية نهض مندهشاً و قال لم يصل
العلم و العلماء إلى هذه الحقيقة المذهلة إلا منذ عهد قريب
بعد أن التَقَطِت كاميرات الأقمار الاصطناعية القوية صوراً و أفلاماً حية
تظهر نجماً و هو يتكون من كتلة كبيرة من الدخان الكثيف القاتم ثم أردف قائلاً
إن معلوماتنا السابقة قبل هذه الأفلام و الصور الحية كانت مبنية على نظريات خاطئة
مفادها أن السماء كانت ضباباً و قال بهذا نكون قد أضفنا إلى معجزات القرآن معجزة جديدة مذهلة
أكدت أن الذي أخبر عنها هو الله الذي خلق الكون قبل مليارات السنين.

المعجزة الثانية

قال الله عز وجل ( أَوَلَمْ يَرَ الَّذِيْنَ كَفَرُواْ أَنَّ السَّمَوَاْتِ وَ الأَرْضَ كَاْنَتَاْ رَتْقَاً فَفَتَقْنَاْهُمَاْ ) الأنبياء : 3 دليل الإعجاز في هذه الآية:

لقد بلغ ذهول العلماء في مؤتمر الشباب الإسلامي الذي عقد في الرياض 1979م ذروته عندما سمعوا الآية الكريمة
و قالوا: حقاً لقد كان الكون في بدايته عبارة عن سحابة سديمية دخانية غازية هائلة متلاصقة
ثم تحولت بالتدريج إلى ملايين الملايين من النجوم التي تملأ السماء .
عندها صرح البروفيسور الأمريكي (بالمر) قائلاً إن ما قيل لا يمكن بحال من الأحوال أن ينسب إلى شخص
مات قبل 1400 سنة لأنه لم يكن لديه تليسكوبات و لا سفن فضائية
تساعد على اكتشاف هذه الحقائق فلا بد أن الذي أخبر محمداً هو الله
و قد أعلن البروفيسور(بالمر) إسلامه في نهاية المؤتمر.

المعجزة الثالثة

قال الله عز وجل: ( وَ جَعَلْنَاْ مِنَ المَاْءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلاْ يُؤْمِنُوْنَ ) الأنبياء :30

دليل الإعجاز في هذه الآية :

و قد أثبت العلم الحديث أن أي كائن حي يتكون من نسبة عالية من الماء
و إذا فقد 25 بالمائة من مائه فإنه سيقضي نحبه لا محالة لأن جميع التفاعلات الكيماوية
داخل خلايا أي كائن حي لا تتم إلا في وسط مائي.
ولكن هذا مثبت عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منذ 1400 سنه

المعجزة الرابعة

قال الله عز وجل ( وَ السَّمَاْءَ بَنَيْنَاْهَاْ بِأَيْدٍ وَ إِنَّا لَمُوْسِعُوْنَ ) الذاريات : 47

دليل الإعجاز في هذه الآية :

و قد أثبت العلم الحديث أن السماء تزداد سعة باستمرار فمن أخبر محمداً صلى الله عليه وآله و سلم
بهذه الحقيقة في تلك العصور المتخلفة؟ هل كان يملك تليسكوبات وأقمار صناعية
فسبحان الله العلي القدير
.


المعجزة الخامسة
قال الله ( وَ الشَّمْسُ تَجْرِيْ لِمُسْتَقَرٍّ لَهَاْ ذَلِكَ تَقْدِيْرٌ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِ ) يس : 38 دليل الإعجاز في هذه الأية :

و قد أثبت العلم الحديث أن الشمس تسير بسرعة 43200 ميل في الساعة
و بما أن المسافة بيننا و بين الشمس 92مليون ميل فإننا نراها ثابتة لا تتحرك
و قد دهش بروفيسور أمريكي لدى سماعه تلك الآية القرآنية و قال إني لأجد صعوبة بالغة
في تصور ذلك العلم القرآني الذي توصل إلى مثل هذه الحقائق العلمية
التي لم نتمكن منها إلا منذ عهد قريب ..



المعجزة السادسة
قال الله عز وجل: ( وَ مَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقَاً حَرَجَاً كَأَنَّمَاْ يَصَّعَّدُ فِيْ السَّمَاْءِ ) الأنعام : 125 دليل الإعجاز في هذه الأية:

و الآن عندما تركب طائرة و تطير بك و تصعد في السماء بماذا تشعر؟
ألا تشعر بضيق في الصدر؟ من الذي أخبر محمداً صلى الله عليه و آله و سلم بذلك قبل 1400 سنة؟
هل كان يملك مركبة فضائية خاصة به استطاع من خلالها أن يعرف هذه الظاهرة
الفيزيائية؟ أم أنه وحي من الله تعالى؟؟؟



المعجزة السابعة

قال الله عز وجل ( وَ آيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَاْرَ فَإِذَاْ هُمْ مُظْلِمُوْنَ ) يس : 37و قال تعالى شأنه ( وَ لَقَدْ زَيَّنَّاْ السَّمَاْءَ الدُّنْيَاْ بِمَصَاْبِيْحَ ) الملك : 5

دليل الإعجاز في هاتين الآيتين الكريمتين:

حسبما تشير إليه الآيتان الكريمتان فإن الكون غارق في الظلام الداكن
و إن كنا في وضح النهار على سطح الأرض ، و لقد شاهد العلماء الأرض و باقي الكواكب
التابعة للمجموعة الشمسية مضاءة في وضح النهار بينما السموات من حولها غارقة في الظلام
فمن كان يدري أيام محمد صلى الله عليه وآله و سلم أن الظلام هو الحالة المهيمنة على الكون ؟
و أن هذه المجرات و النجوم ليست إلا مصابيح صغيرة واهنة لا تكاد تبدد ظلام الكون الدامس المحيط بها
فبدت كالزينة و المصابيح لا أكثر؟ و عندما قُرِأَت هذه الآيات على مسمع احد العلماء الامريكيين بهت
و ازداد إعجابه إعجاباً و دهشته دهشة بجلال و عظمة هذا القرآن
و قال فيه لا يمكن أن يكون هذا القرآن إلا كلام مصمم هذا الكون ، العليم بأسراره و دقائقه

المعجزة الثامنة
قال سبحانه وتعالى ( وَ جَعَلْنَاْ السَّمَاْءَ سَقْفَاً مَحْفُوْظَا ً) الأنبياء : 32

دليل الإعجاز في هذه الآية:

و قد أثبت العلم الحديث وجود الغلاف الجوي المحيط بالأرض و الذي يحميها من
الأشعة الشمسية الضارة و النيازك المدمرة فعندما تلامس هذه النيازك الغلاف الجوي للأرض
فإنها تستعر بفعل احتكاكها به فتبدو لنا ليلاً على شكل كتل صغيرة مضيئة تهبط من السماء بسرعة كبيرة
قدرت بحوالي 150 ميل في الثانية ثم تنطفئ بسرعة و تختفي و هذا ما نسميه بالشهب،
فمن أخبر محمداً صلى الله عليه و آله و سلم بأن السماء كالسقف تحفظ الأرض من النيازك و الأشعة الشمسية الضارة.

المعجزة التاسعة
قال الله تعالى ( وَ الْجِبَاْلَ أَوْتَاْدَاً ) النبأ : 7

و قال عز وجل (وَ أَلْقَى فِيْ الأَرْضِ رَوَاْسِيَ أَنْ تَمِيْدَ بِكُمْ) لقمان :10

دليل الإعجاز في هاتين الآيتين:

بما أن قشرة الأرض و ما عليها من جبال و هضاب و صحاري تقوم فوق الأعماق السائلة
و الرخوة المتحركة المعروفة باسم (طبقة السيما) فإن القشرة الأرضية و ما عليها ستميد و تتحرك باستمرار
و سينجم عن حركتها تشققات و زلازل هائلة تدمر كل شيء ..
و لكن شيئاً من هذا لم يحدث.. فما السبب ؟
لقد تبين منذ عهد قريب أن ثلثي أي جبل مغروس في أعماق الأرض و في (طبقة السيما)
و ثلثه فقط بارز فوق سطح الأرض لذا فقد شبه الله تعالى الجبال بالأوتاد
التي تمسك الخيمة بالأرض كما في الآية السابقة ،
و قد أُلقِيَت هذه الآيات في مؤتمر الشباب الإسلامي الذي عقد في الرياض عام 1979
و قد ذهل البروفيسور الأمريكي (بالمر) و العالم الجيولوجي الياباني (سياردو) و قالا
ليس من المعقول بشكل من الأشكال أن يكون هذا كلام بشر و خاصة أنه قيل قبل 1400 سنة
لأننا لم نتوصل إلى هذه الحقائق العلمية إلا بعد دراسات مستفيضة مستعينين بتكنولوجيا القرن العشرين !
التي لم تكن موجودة في عصر ساد فيه الجهل و التخلف كافة أنحاء الأرض
كما حضر النقاش العالم (فرانك بريس) مستشار الرئيس الأمريكي (كارتر) و المتخصص في علوم الجيولوجيا و البحار
و قال مندهشاً لا يمكن لمحمد أن يلم بهذه المعلومات و لا بد أن الذي لقنه إياها هو
خالق هذا الكون ، العليم بأسراره و قوانينه و تصميماته .

المعجزة العاشرة
قال الله ( وَ تَرَى الْجِبَاْلَ تَحْسَبُهَاْ جَاْمِدَةً وَ هِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَاْبِ صُنْعَ اللهِ الَّذِيْ أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) النمل : 88 دليل الإعجاز في هذه الآية:

كلنا يعلم أن الجبال ثابتات في مكانها ، و لكننا لو ارتفعنا عن الأرض بعيداً عن جاذبيتها و غلافها الجوي
فإننا سنرى الأرض تدور بسرعة هائلة (100ميل في الساعة) و عندها سنرى الجبال
و كأنها تسير سير السحاب أي أن حركتها ليست ذاتية بل مرتبطة بحركة الأرض تماماً
كالسحاب الذي لا يتحرك بنفسه بل تدفعه الرياح ، و هذا دليل على حركة الأرض ،
فسبحان الخالق العظيم
.


المعجزة الحادية عشر
قال الله عز وجل ( مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَاْنِ****بَيْنَهُمَاْ بَرْزَخٌ لاْ يَبْغِيَاْنِ ) الرحمن : 19 ، 20 دليل الإعجاز في هاتين الآيتين:

لقد تبين من خلال الدراسات الحديثة أن لكل بحر صفاته الخاصة به و التي تميزه عن غيره من البحار
كشدة الملوحة و الوزن النوعي للماء حتى لونه الذي يتغير من مكان إلى آ خر
بسبب التفاوت في درجة الحرارة و العمق و عوامل أخرى ،
و الأغرب من هذا اكتشاف الخط الأبيض الدقيق الذي يرتسم نتيجة التقاء مياه بحرين ببعضهما
و هذا تماماً ما ذكر في الآيتين السابقتين ، و عندما نوقش هذا النص القرآني مع عالم البحار الأمريكي
البروفيسور (هيل) و كذلك العالم الجيولوجي الألماني (شرايدر)
أجابا قائلين أن هذا العلم إلهي مئة بالمئة و به إعجاز بيّن و
أنه من المستحيل على إنسان بسيط كمحمد أن يلم بهذا العلم
في عصور ساد فيها التخلف و الجهل .
سبحان الله العلي العظيم

المعجزة الثانية عشر
قال تعالى ( وَ أَرْسَلْنَاْ الرِّيَاْحَ لَوَاْقِحَ ) سورة الحجر : 22 دليل الإعجاز في هذه الآية:

و هذا ما أثبته العلم الحديث إذ أن من فوائد الرياح أنها تحمل حبات الطلع لتلقيح الأزهار
التي ستصبح فيما بعد ثماراً، فمن أخبر محمداً صلى الله عليه وآله وسلم بهذا الشيء.

المعجزة الثالثة عشر
قال الله تعالى ( كُلَّمَاْ نَضَجَتْ جُلُوْدُهُمْ بَدَّلْنَاْهُمْ جُلُوْدَاً غَيْرَهَاْ لِيَذُوْقُواْ الْعَذَاْبَ ) النساء : 56 دليل الإعجاز في هذه الآية:

و قد أثبت العلم الحديث أن الجسيمات الحسية المختصة بالألم و الحرارة
تكون موجودة في طبقة الجلد وحدها، و مع أن الجلد سيحترق مع ما تحته من العضلات و غيرها
إلا أن القرآن لم يذكرها لأن الشعور بالألم تختص به طبقة الجلد وحدها.

المعجزة الرابعة عشر
قال الله جل شأنه (أَوْ كَظُلُمَاْتٍ فِيْ بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاْهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَاْبٌ ظُلُمَاْتٌ بَعْضُهَاْ فَوْقَ بَعْضٍ
إِذَاْ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكُدْ يَرَاْهَاْ وَ مَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوْرَاً فَمَاْلَهُ مِنْ نُّوْرٍ) النور : 40


دليل الإعجاز في هذه الآية :

لم يكن بإمكان الإنسان القديم أن يغوص أكثر من 15 متر
لأنه كان عاجزاً عن البقاء بدون تنفس أكثر من دقيقتين و لأن عروق جسمه ستنفجر من ضغط الماء
و بعد أن توفرت الغواصات في القرن العشرين تبين للعلماء أن قيعان البحار شديدة الظلمة
كما اكتشفوا أن لكل بحر لجي طبقتين من المياه، الأولى عميقة و هي شديدة الظلمة
و يغطيها موج شديد متحرك و طبقة أخرى سطحية و هي مظلمة أيضاً
و تغطيها الأمواج التي نراها على سطح البحر، و قد دهش العالم الأمريكي (هيل) من عظمة هذا القرآن
و زادت دهشته عندما نوقش معه الإعجاز الموجود في الشطر الثاني من الآية

((سَحَاْبٌ ظُلُمَاْتٌ بَعْضُهَاْ فَوْقَ بَعْضٍ إِذَاْ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكُدْ يَرَاْهَاْ))
و قال إن مثل هذا السحاب لم تشهده الجزيرة العربية المشرقة أبداً و هذه الحالة الجوية
لا تحدث إلا في شمال أمريكا و روسيا و الدول الاسكندنافية القريبة من القطب
و التي لم تكن مكتشفة أيام محمد صلى الله عليه و آله وسلم
و لا بد أن يكون هذا القرآن كلام الله


المعجزة الخامسة عشر
قال الله عز وجل (غُلِبَتِ الرُّوْمُ****فِيْ أَدْنَى الأَرْضِ ) الروم :2-3

دليل الإعجاز في هذه الآية :

أدنى الأرض:البقعة الأكثر انخفاضاً على سطح الأرض و قد غُلِبَت الروم في فلسطين قرب البحر الميت,
ولما نوقشت هذه الآية مع العالم الجيولوجي الشهير (بالمر) في المؤتمر العلمي الدولي الذي أقيم في الرياض عام 1979
أنكر هذا الأمر فوراً و أعلن للملأ أن هناك أماكن عديدة على سطح الأرض أكثر انخفاضاً
فسأله العلماء أن يتأكد من معلوماته، و من مراجعة مخططاته الجغرافية
فوجئ العالم (بالمر) بخريطة من خرائطه تبين تضاريس فلسطين و قد رسم عليها سهم غليظ يشير إلى منطقة البحر الميت
و قد كتب عند قمته (أخفض منطقة على سطح الأرض)
فدهش البروفيسور و أعلن إعجابه و تقديره و أكد أن هذا القرآن لا بد أن يكون كلام الله

descriptionسلسه للاعجاز العلمى فى القران الكريم....حلقات متتاليه - صفحة 3 Emptyكيف نام اهل الكهف علميا؟؟؟؟؟؟

more_horiz

كيف نام أهل الكهف من الناحية العلمية

حتى ينام أصحاب الكهف بصورة هادئة وصحيحة هذه المدة الطويلة

من دون تعرضهم للأذى والضرر

وحتى لا يكون هذا المكان موحشا ويصبح مناسبا لمعيشتهم

فقد وفر لهم الباري عز وجل الأسباب التالية :



1- تعطيل حاسة السمع


حيث إن الصوت الخارجي يوقظ النائم

وذلك في قوله تعالى: (فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا)الكهف/11

والضرب هنا التعطيل والمنع أي عطلنا حاسة السمع عندهم مؤقتا

والموجودة في الأذن والمرتبطة بالعصب القحفي الثامن .

ذلك إن حاسة السمع في الإذن هي الحاسة الوحيدة التي تعمل بصورة مستمرة

في كافة الظروف وتربط الإنسان بمحيطة الخارجي .


2- تعطيل الجهاز المنشط الشبكي

(ascending reticular activating system )


الموجود في الجذع الدماغى والذي يرتبط بالعصب القحفي الثامن أيضا

فرع التوازن حيث إن هذا العصب له قسمان

الأول مسؤول عن السمع والثاني مسؤول عن التوازن في الجسم داخليا وخارجيا

ولذلك قال الباري عز وجل (فضربنا على آذانهم)ولم يقل (فضربنا على سمعهم )

أي إن التعطيل حصل للقسمين معا

وهذا الجهاز الهام مسؤول أيضا عن حالة اليقظة والوعي

وتنشيط فعاليات أجهزة الجسم المختلفة والإحساس بالمحفزات جميعا

وفي حالة تعطيلة أو تخديره يدخل الإنسان في النوم العميق

وتقل جميع فعالياته الحيويه وحرارة جسمه

كما في حالة السبات والانقطاع عن العالم الخارجي

قال تعالى (وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتاً ) النبأ/8 والسبات هو النوم والراحه

(والمسبوت)هو الميت أو المغشى عليه (راجع مختار الصحاح ص 214).


فنتج عن ذلك ما يلي


أ

المحافظة على أجهزتهم حية تعمل في الحد الأدنى من استهلاك الطاقة

فتوقفت عقارب الزمن بالنسبة لهم داخل كهفهم

إلا إنها بقيت دائرة خارجه كالخلايا والانسجه

التي تحافظ في درجات حرارة واطئة فتتوقف عن النمو وهي حية

ب

تعطيل المحفزات الداخلية التي توقظ النائم عادة

بواسطة الجهاز المذكور اعلاه كالشعور بالألم أو الجوع أو العطش

أو الأحلام المزعجة الكوابيس


3- المحافظة على أجسامهم سليمة طبيا وصحيا


وحمياتها داخليا وخارجيا عن طريق


أ

التقليب المستمر لهم أثناء نومهم كما في قولة تعالى

" وَتَحْسَبُهُمْ أيقاظاً وَهُمْ رُقودٌ وَنُقلّبُهُمْ ذاتَ اليْمَين وذاتَ الشّمَالِ " الكهف/18

لئلا تآكل الأرض أجسادهم بحدوث تقرحات الفراش في جلودهم

والجلطات في الأوعية الدموية والرئتين

وهذا ما يوصي به الطب ألتأهيلي حديثا

في معالجة المرضى فاقدي الوعي

أو الذين لا يستطيعون الحركة بسبب الشلل وغيرة .

ب

تعرض أجسادهم وفناء الكهف لضياء الشمس بصورة متوازنة ومعتدلة

في أول النهار وآخرة للمحافظة عليها

منعاً من حصول الرطوبة والتعفن داخل الكهف في حالة كونه معتما

وذلك في قولة تعالى (وَتَرَى الشَّمس إذا طَلَعتْ تَزاورُ عن كهْفِهمَ ذاتَ الْيَمين وإذا

غرَبتْ تَفْرضُهُمْ ذاتَ الشِّمال )الكهف/17

والشمس ضرورية كما هو معلوم طبيا للتطهير أولا

ولتقوية عظام الإنسان وأنسجته

بتكوين فيتامين د vitamin d عن طريق الجلد ثانيا وغيرها من الفوائد .

يقول القرطبي في تفسيره

وقيل( إذا غربت فتقرضهم )

أي يصيبهم يسير منها من قراضة الذهب والفضة

أي تعطيهم الشمس اليسير من شعاعها إصلاحا لأجسادهم

فالآية في ذلك بان الله تعالى آواهم إلى كهف هذه صفاته

لا الى كهف آخر يتأذون فيه بانبساط الشمس عليهم في معظم النهار

والمقصود بيان حفظهم عن تطرق البلاء وتغير الأبدان والألوان إليهم

والتأذي بحرارة أو ببرودة

القرطبي / الجامع لأحكام القران ،ج1 ص 369

دار الكتاب العربي –القاهرة 1967

ج

وجود فتحة في سقف الكهف تصل فناءه بالخارج

تساعد على تعريض الكهف إلى جو مثالي من التهوية ولإضاءة

عن طريق تلك الفتحة ووجود الفجوة (وهي المتسع في المكان ) في الكهف

في قولة تعالى (وَهُمْ في فَجْوَةٍ مِنْهُ ذلِكَ مِنْ آياتِ اللهِ مَنْ يَهْدِ اللهُ فهُوَ الْمُهتْدى وَمَنْ يُضْلِلْ فلَنْ تَجِدْ لَهُ ولياَ مُرْشداً ) الكهف /17. د

الحماية الخارجية

بإلقاء الرهبة منهم وجعلهم في حالة غريبة جدا غير مألوفة

لا هم بالموتى ولا بالإحياء إذ يرهم الناظر كالأيقاظ يتقلبون ولا يستيقظون

بحيث إن من يطلع عليهم يهرب هلعا من مشهدهم

وكان لوجود الكلب في باب فناء الكهف دور في حمايتهم

لقولة تعالى (وَكلْبُهُمْ باسِط ذِراعِيْهِ بالْوَصيدِ لَوْ اطَّلعْتَ عَلْيَهمْ لَوَلَيتَ مِنْهُمْ فِراراً

وَلمُلِئْتَ مِنْهُمً رُعْباَ )الكهف / 18.

إضافة إلى تعطيل حاسة السمع لديهم كما ذكرنا أعلاه

كحماية من الأصوات الخارجية


حقيقة لا نملك الا ان نقول سبحان الله

على المعجزة وعلى وصفها فى القرآن الكريم
_________________

descriptionسلسه للاعجاز العلمى فى القران الكريم....حلقات متتاليه - صفحة 3 Emptyرد: سلسه للاعجاز العلمى فى القران الكريم....حلقات متتاليه

more_horiz

موج من فوق موج
هذه حقيقة تم الوصول إليها بعد إقامة مئات من المحطات البحرية .. والتقاط الصور بالأقمار الصناعة .. والذي قال هذا الكلام هو البروفيسور شرايدر .. وهو من أكبر علماء البحار بألمانيا الغربية .. كان يقول : إذا تقدم العلم فلا بد أن يتراجع الدين .. لكنه عندما سمع معاني آيات القرآن بهت وقال : إن هذا لا يمكن أن يكون كلام بشر .. ويأتي البروفيسور دورجاروا أستاذ علم جيولوجيا البحار ليعطينا ما وصل إليه العلم في قوله تعالى : ( أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ )سورة النور : 40 .. فيقول لقد كان الإنسان في الماضي لا يستطيع أن يغوص بدون استخدام الآلات أكثر من عشرين مترا .. ولكننا نغوص الآن في أعماق البحار بواسطة المعدات الحديثة فنجد ظلاما شديدا على عمق مائتي متر .. الآية الكريمة تقول :( بَحْرٍ لُّجِّيٍّ ) كما .. أعطتنا اكتشافات أعماق البحار صورة لمعنى قوله تعالى : ( ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ ) فالمعروف أن ألوان الطيف سبعة ...منها الأحمر والأصفر والأزرق والأخضر والبرتقالي إلى آخرة .. فإذا غصنا في أعماق البحر تختفي هذه الألوان واحدا بعد الآخر .. واختفاء كل لون يعطي ظلمة .. فالأحمر يختفي أولا ثم البرتقالي ثم الأصفر .. وآخر الألوان اختفاء هو اللون الأزرق على عمق مائتي متر .. كل لون يختفي يعطي جزءا من الظلمة حتى تصل إلى الظلمة الكاملة .. أما قوله تعالى : ( مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ ) فقد ثبت علميا أن هناك فاصلا بين الجزء العميق من البحر والجزء العلوي .. وأن هذا الفاصل ملئ بالأمواج فكأن هناك أمواجا على حافة الجزء العميق المظلم من البحر وهذه لا نراها وهناك أمواج على سطح البحر وهذه نراها .. فكأنها موج من فوقه موج .. وهذه حقيقة علمية مؤكدة ولذلك قال البروفيسور دورجاروا عن هذه الآيات القرآنية : إن هذا لا يمكن أن يكون علما بشريا
المصدر " الأدلة المادية على وجود الله " لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد