بسم الله الرحمن الرحيم


هناك فرضيات كثيرة حول تقنيات البناء الهرم المصري. هذه التقنيات ويبدو أن تطورت على مر الزمن، لم تكن مبنية الأهرامات في وقت لاحق بنفس الطريقة في وقت سابق منها. وتستند معظم الفرضيات بناء على فكرة أن نحتت الحجارة الضخمة مع الأزاميل النحاس من الكسارات، وبعد ذلك تم سحب هذه الكتل ورفعت الى الموقف. خلافات تتعلق خصوصا الطرق المستخدمة لنقل ووضع الحجارة. هناك أيضا فرضية أخرى أنها بنيت من geopolymer الاسمنت، والمعروف باسم حجر الزهر.

بالإضافة إلى الحجج التي لم يتم حلها كثيرة عن تقنيات البناء، كانت هناك خلافات فيما يتعلق بنوع من القوة العاملة المستخدمة. و الإغريق ، منذ سنوات عديدة بعد وقوع الحدث، ويعتقد أنه يجب أن يكون قد بناها أعمال السخرة . علماء الآثار يعتقدون الآن بأن الهرم الأكبر في الجيزة تم بناء (على الأقل) من قبل عشرات الآلاف من العمال المهرة الذين عسكروا بالقرب من اهرامات الجيزة، وعمل مقابل راتب أو كشكل من أشكال دفع الضريبة (ليفي) حتى تم الانتهاء من البناء، لافتا إلى اكتشفت مقابر العمال في عام 1990 من قبل علماء الآثار زاهي حواس ، و مارك لينر . لهرم الدولة الوسطى من أمنمحات الثاني ، وهناك أدلة من الحجر حولية الملك التي كانت تستخدم الأجانب من فلسطين.

كل هذه الافكار هى محل نقاش وافتراض ملموس وبالادله قد نستعرضها فى اجزاء تاليه
ولكن نبدأ بفيديو عن عجائب الدنيا السبع ومنها الاهرامات