منتدى علوم المنصورة
هندسة الفقراء الوراثية Ezlb9t10


منتدى علوم المنصورة
هندسة الفقراء الوراثية Ezlb9t10

منتدى علوم المنصورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى علوم المنصورةدخول

اهلا بك يا زائر لديك 16777214 مساهمة


descriptionهندسة الفقراء الوراثية Emptyهندسة الفقراء الوراثية

more_horiz
هندسة الفقراء الوراثية



د. أسامة الشيحي




ناقش د. أحمد مستجير الفكرة مع د. أسامة الشيحي -أستاذ بيوتكنولوجيا النبات بكلية الزراعة جامعة القاهرة- ليبدأ هو بالفعل تطبيق الفكرة. ويسرد د.أسامة القصة قائلا: استخدمنا ما يسمى بالاندماج الخلوي أو التهجين الخضري، ويطلق عليها اسم "الهندسة الوراثية للفقراء"، وهي في واقع الأمر ليست هندسة وراثية؛ بل هي دمج خلايا منزوعة الجدار من نوعين مختلفين من النبات لتنتج خلايا هجينة تحمل الطاقمين الوراثيين للنوعين معاً يمكن تنميتهما إلى نباتات كاملة، وهذا بالفعل ما طبقناه.
بدأنا بالأرز في موسم 89/1990 أخذنا خلية منزوعة الجدار من نبات الأرز مع خلية أخرى منزوعة الجدار أيضا من نبات الغاب، وتم عمل تهجين جسدي لهما، ثم هُيئت لهما الظروف البيئية والغذائية حتى يتم النمو وتكوين ما يسمى بالكأس، ثم تم تشجيع هذه الكأس على تكوين نموات خضرية وجذور، وبالتالي تمكنا من الحصول على نباتات كاملة زُرعت في أصص صغيرة، وفي المرحلة التالية نُقلت إلى الصوبة، ومنها إلى الزراعة في المناطق الخارجية.


والصورة التالية توضح المراحل التي تم من خلالها الوصول إلى سلالة الأرز الجديدة:
A1- خلية الأرز المنزوعة الجدار "البرتوبلاست".
A2- خلية الغاب المنزوعة الجدار.
A3- مرحلة الاندماج الخلوي بين خلية الأرز والغاب.
A4 - بدء الانقسام وتكوين مجموعة خلوية من الخلايا المهجنة.
B1- كتلة من الخلايا المهجنة بين الغاب والأرز.
B2 - نبات مهجن من الأرز والغاب.
B3 - نقل السلالة إلى أصص صغيرة.
B4- زراعة السلالة الجديدة في الصوبة.
وكان الجيل الأول للهجين الخضري للأرز من صنفي جيزة 175، وجيزة 176، ونتج عنها 22 صورة من الحبوب تتراوح في الحجم والشكل بين حبوب الغاب وحبوب الأرز، ودرست الصفات الجديدة لهذه النباتات، خصوصا من ناحية تحملها للملوحة، وبعد تجارب عديدة تم الوصول إلى 12 سلالة جديدة من الأرز تحمل صفات مختلفة من الغاب التي أجريت عليها التجارب داخل الصوبة من ثلاث نواحٍ هي:
-درجة تحملها للملوحة.
-درجة تحملها للجفاف.
-درجة تحملها للحرارة العالية.
وحتى الآن تمت دراسة 5 سلالات منها سلالتان متحملتان للجفاف وثلاث سلالات متحملة للملوحة حتى 32000 جزء في المليون، أي تعادل تقريبا ملوحة البحر الأبيض المتوسط والسلالات الخمس معا متحملة للحرارة العالية.
وبعد ذلك انتقلت الزراعة من الصوبة إلى مساحات كبيرة خارجية منذ بداية عام 1997؛ حيث وصلت حتى الآن لنحو 60 فدانا بأراضٍ مالحة تماماً لا تصلح لأي زراعة في محافظتي الفيوم وبني سويف، ونتج عنها محصول جيد ذو صفات جيدة.
قمح وأرز.. يوفران المياه


أما بالنسبة للقمح فقد تم عمل تهجين خضري بين صنفي سخا 68 وسخا 69 ونبات الغاب، ونتج عنهما 18 صورة تتراوح في الشكل والحجم بين حبوب الغاب وحبوب القمح، وبعد دراسات تم التوصل لسلالات جديدة منها سلالتان مقاومتان للجفاف وسلالتان للملوحة، وحتى الآن تمت زراعة مساحات تصل لنحو 35 فدانًا زُرعت في أراضٍ تصل درجة ملوحتها لنحو 32 ألف جزء في المليون"p.p.m".
فسلالة القمح المقاوم للجفاف توفر حوالي 50% من كميات المياه المستخدمة في السلالات العادية من القمح؛ ففي حين يحتاج القمح العادي لكمية مياه تقدر بحوالي 3000 متر مكعب للفدان فإن السلالة الجديدة تحتاج لنحو 1500 متر مكعب فقط، ونحن في مصر نزرع سنويا حوالي 5, 2 مليون فدان بمعدل مياه مقدارها حوالي 5, 7 مليارات متر مكعب من المياه، ولكن لو زرعنا بهذا الصنف المقاوم للجفاف فإنه سيوفر حوالي 3 مليارات و750 مليون متر مكعب سنويا بالنسبة للقمح فقط.
أما سلالة الأرز المقاومة للجفاف فيحتاج الفدان منها إلى مياه تقدر بنحو2500 متر مكعب في حين أن الأصناف العادية فتستهلك حوالي 7000 متر مكعب، وإذا علمنا أننا في مصر نزرع سنويًّا حوالي مليون فدان أرز فإن السلالة الجيدة في حالة استخدامها يمكن أن توفر سنويا حوالي 5 مليارات متر مكعب من المياه، وهذا الأمر شديد الأهمية في ظل شبح ندرة المياه الذي يهدد العالم. فحسب دراسة أشرفت عليها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تستشرف أحوال العالم عام 2015 تتنبأ بأن المياه ستمثل تحديًا عظيم الأهمية بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط وشبه الصحراء الأفريقية وجنوب آسيا وشمال الصين؛ حيث يتوقع التقرير أن تشتد حدة الخلافات الإقليمية بشأن المياه مع حلول عام 2015، وتوقع أن يرتفع عدد سكان العالم من 16 مليار نسمة عام 2000 إلى نحو 27 مليار نسمة عام 2015.


إنتاج جيد من أرض مالحة تماما



وقد تراوح الإنتاج من الأرز بين 2, 3 إلى 2, 4 أطنان، وذلك من السلالة المقاومة للملوحة، في حين يتراوح إنتاج السلالة العادية بين 4 إلى 5 أطنان للفدان، كما تم التوصل لسلالات من القمح تنتج 15.5 إردبا للفدان، في حين تنتج السلالة العادية من القمح بالمياه العذبة وفي الأرض العادية تنتج حوالي 18 إردبا للفدان .
ولم تقتصر إمكانات السلالات الجديدة على مقاومة الملوحة والجفاف؛ بل تعدتها لتنافس السلالات العادية في القيمة الغذائية التي تحتويها






محاصيل المستقبل.. تحارب الفيروسات والتلوث


كما أن السلالة الجديدة تساعد في تحسين صفات التربة المالحة التي تزرع بها، وهو ما يساهم في استصلاح أراضٍ جديدة، وذلك في حالة الزراعة بمياه عذبة تغسل أملاح التربة، وبالتالي تحولها من أرض ملحية لا تصلح للزارعة إلى أرض صالحة تماما للزراعة.


و
هناك احتمالات بأن تتميز السلالات الجديدة من القمح والأرز بالقدرة على مقاومة تلوث البيئة، ويرجع هذا إلى ارتفاع كفاءة نبات الغاب في عملية البناء الضوئي؛ الأمر الذي يمكن السلالات الجديدة من القمح أو الأرز –في حالة نقل تلك الصفة إليها- من امتصاص كمية أكبر من ثاني أكسيد الكربون، وإفراز كمية أكبر من الأكسجين، وبالتالي يساهم في محاربة التلوث.
كما تم التوصل لسلالة أرز شتوية -ولكنها ما زالت تحت التجارب- وبالتالي نتمكن من زراعة الأرز صيفا وشتاء أو نزرع الأرز شتاء، ونوفر المساحات لزراعة ما نحتاجه من محاصيل صيفية كالقطن مثلا.
ويتوقع د. أسامة الشيحي التوصل لأصناف من الأرز والقمح لها القدرة على مقاومة الأمراض والفيروسات كما يتصف بذلك نبات الغاب؛ فهو من النباتات التي تتحمل الظروف المعاكسة؛ بمعنى أنه قادر على التكيف مع الحرارة المرتفعة والبرودة الشديدة والرطوبة العالية وجو الأمراض (حشرات وغيرها)، وبالتالي فمن المتوقع أن تكون سلالات القمح والأرز الناتجة من المقاومة أيضاً للظروف المعاكسة.
ونظرا لأهمية الأمر فقد تم إنشاء مركز لجعل النباتات تتحمل الملوحة، ويمثل هذا المركز بيت الهندسة الوراثية في مصر، وبدأت فكرة إنشاء المركز في عام 1989، وتم البدء في إنشائه بتمويل من جامعة القاهرة عام 1991 على مساحة 750 مترا مربعا، وتكلفته الإجمالية حوالي مليونين و300 ألف جنيه مصري، بالإضافة للأجهزة المعملية التي تقدر بمليون دولار أمريكي.
وحول الأسباب التي تؤدي إلى عدم تعميم الاكتشاف حتى الآن يؤكد د. أسامة الشيحي أن تعميم الاختراع يتطلب أن يتم تسجيله، وهذا يحتاج عمل ترتيبات كثيرة مثل تحضير ما يسمى بالبصمة الوراثية التي نجهزها حاليا، وصرح بأنه خلال شهر أكتوبر 2002 على أكثر تقدير يكون قد تم التسجيل؛ سواء لصنفي تحمل الجفاف أو الملوحة العالية اللذين أصبحا جاهزين للزراعة في أي مكان؛ ليكونا هدية من مصر للوطن العربي والإنسانية جمعاء.

descriptionهندسة الفقراء الوراثية Emptyرد: هندسة الفقراء الوراثية

more_horiz
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولا شكرا لحضرتك
خنساء 2010


والموضوع جميل جدا ومهم جدا جدا

فحسب دراسة أشرفت عليها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تستشرف أحوال العالم عام 2015 تتنبأ بأن المياه ستمثل تحديًا عظيم الأهمية بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط وشبه الصحراء الأفريقية وجنوب آسيا وشمال الصين؛ حيث يتوقع التقرير أن تشتد حدة الخلافات الإقليمية بشأن المياه مع حلول عام 2015،

انا قريت دراسة مستفيضة عن الموضوع ده في مجلة العلم
وفعلا في مشكلة في خلال ال 50 سنة القادمة
وهيكون التحدي الاكبر فيها عندنا في منطة الشرق الاوسط هو المناخ والمياه العذبة
لكننا نجهل المشكلة لغاية الان ومش بنحلها بدري
وكأننا منتظرين نقع فيها
النيل عليه مشكلات استراتيجية الان ويا عالم ...
لازم في مصر ذي قطر والسعودية وغيرها نتجه لانشاء محطات لتحلية مياه البحار المالحة
هو الموضوع مكلف اه بس مثمر لانها قضية كبيرة


علشان كده الموضوع بتاعك مهم
لان استخدام الاراضي المالحة والتهجين ده اللي بيأثر علي جينات النمو والتمثيل الضوئي مهم جدا
لان المستقبل فعلا هيشهد تغييرات كبيرة
وبرضة موضوع التلوث مهم جدا وان ده بيخلي المحاصيل تقاوم التلوث
وكمان جزئية تحويل التربة من مالحة لعذبة دي مهمة

هو بالنسبالي موضوع جديد اول مرة اقرأ عنه
لكن الموضوع ده قديم الي حد ما
وشكلة من عام 2000

فاتمني لو نقدر نشوف حاجات جديدة عن الموضوع
وايه اللي حصل لتسجيل البرأة المصرية في ده وما تم التوصل اليه في عام 2010

هكون شاكر جدا


وبالنسبة للناس الي مش فاهمة موضوع الهندسة الوراشثية
انا كنت بدأت من عامين موضوع مبادئ الهندسة الوراثية
لكن مش قدمت حلقات جديدة ذي ما وعدت وده لاسباب الاقبال علي القسم
لكن بوعدكم هستمر مرة جديدة في تقديم الحلقات قريب جدا


بشكرك
خنساء 2010
مرة اخري ومزيد من التقدم

descriptionهندسة الفقراء الوراثية Emptyرد: هندسة الفقراء الوراثية

more_horiz
أولا: شكرا جزيلا على الرد على الموضوع والشعور بأهميته لأن هو فعلا مهم
ثانيا :طالما فيه سؤال يبقى فيه رغبة فى الفهم ، إذا من باب الأمانه أقول اللى عندى (يمكن أفيد حضرتك بحاجه).

أنا هحاول أتكلم بصورة عامة وأوصل لموضوعى لأن فى حاجة مهمة أنا عاوزة أقولها
مبدئيا كده هندسة وراثية يعنى تعديل جينى،يعنى إيه برده؟
يعنى ذى مالوحدة البنائية للمادة هى الذرة اللى بتتكون من (بروتينات ونيترونات)،برده الوحده البنائية لجسم الكائن الحى عموما هى الخلية اللى بتحتوى على نواة، والنواة دى بتتكون من مجموعة كروموسومات ،الكروموسوم ده بأه عبارة عن إيه؟ ده عبارة عن (بروتين+ المادة الوراثية DNA)،والDNA
عبارة عن تتابع من الجينات ،ذى القطار اللى بيتكون من خمس عربات مثلا (ده تتابع) ،ماينفعشى العربية اللى بيقعد فيها السواق تبقى رقم 3أو4 ،لأ لازم تكون رقم1وإلا القطر هيتقلب باللى فيه
(يبقى احنا كده عدلنا العربات)علشان نتجنب خطر ما،التعديل الجينى(الهندسة الوراثية) نفس الكلام ،وليكن مثلا أب عنده مرض ما والأم سليمه يبقى فى احتمال الأبن الفلانى يصاب بنفس مرض الأب ،طيب المرض ده حصل بسبب خلل فى جين معين (يعنى ياإمه العربية مكسورة يإمه فى مكان غلط)يبقى فى محاولة لمعالجة المرض والطفل مازال جنين قبل مايصاب بيه.
بالنسبة للنبات الموضوع مشابه برده ،وكمان ممكن يتعمل دمج للجينات (يعنى نلخبط عربيات القطر ده على عربيات قطر تانى يمكن يطلع قطر كبير شوية يستحمل مسافة أكتر أو يعيش فترة أطول).
وده اللى الموضوع بيقوله ان سنة 1989 فكروا يهجنوا نبات القمح مع الغاب ومفيش مانع من الأرز برده مع الغاب وفعلا طلعوا بنتائج كويسة (نبات يستحمل درجة ملوحة وحرارة عالية وممكن يتزرع بكميات كبيرة توفر احتياجات الناس من الغذاء)بعد حوالى 11سنة ،قالوا انهم انتجوه فعلا (بس مش جابوا سيرة برائة الإختراع)اللى حضرتك بتسأل عليها.
بس أنا شخصيا مش مقتنعة بالكلام ده خالص ،ليه بأه؟ هم ممكن يكونوا جربوا انما كملوا وأنتجوا وكمان خدوا برآة لأأأأأأأأأأأه ،(وبالذات بعد موت د.أحمد مستجير)
وصور الناس وهى بتموت بعضها على رغيف العيش(قمح يعنى) يشهد على كده والقمح اللى بنشحته من بره ومش مكفى نص عدد السكان برده يشهد على كده (لو كانوا فعلا انتجوا ماكانشى ده هيبأه حال الناس).
ومن هنا نيجى للسؤال التانى (احنا وصلنا لإيه فى 2010؟؟؟) سؤال محرج جدا بصراحة .
يمكن لو كان بلاش احنا دى وخليتها مثلا اسرائيل واللا أمريكا كنا لأينا لها إجابة،إنما احنا دى بصراحة معرفش والدليل اللى ذكرته مسبقا.
أنا اللى اعرفه ان اسرائيل أكبر دولة فى العالم عندها نسبة علماء فى المجال ده وطبعا كالعادة بتضر بيه خلق الله (اللى هو الشعوب اللى ذى حالتنا يعنى ،اللى بيهجنوا نبات قمح على غاب فى11 سنة)،لأ ده مش على قد النبات بس،حتى الثروة السمكية مش سايبنها فى حالها ،دلوقتى بيسرقوا السمك من مياهنا الإقليمية بنفس الطريقة ،يعنى نقدر نقول مشفرين السمك أو مثلا مبرمجين جسمة على درجة حرارة وملوحة معينة لو تعداها يموت ،يعنى نقدر نقول تم إصدار فرمان من دولة إسرائيل ذو القلب الرحيم إلى جميع سمك الإقليم ،إن كل سمكة هتسول لها نفسها إنها تعدى حدود المياة الإقليمية ترجع وإلا هتمو ت إنماأى سمك (مصرى بأه مش مصرى)يتفضل يدخل على الرحب والسعة (وطبعا اللى بيروح مابيرجعشى تانى) ،ده غير الطاقة الشمية اللى بيسرقوها دلوقتى من مصر برده ،ده بخلاف دول حوض اللى بيساعدوها فى بناء سدود ،ليه بأه؟لأن على حد تعبيرهم الشعب المصرى شعب مش محترم عاوز يعيش عالة على دول حوض النيل ومش بيدفع وصل الماية بتاع أول كل شهر.
ده كله طبعا واحنا هنا ذى اللى بيتفرج على فيلم خيال علمى سخيف وعمال يضحك من أول الفيلم لأخره وفاهم انه فيلم كوميدى ،وفى النهاية طبعا ضحك الناس عليه.(ربنا يستر علينا بأه)
ياريت أكون أفدت بحاجة وآسفة لأنى مش عندي إجابة لسؤالك
وبالنسبة لموضوع نزول مواضيع جديدة فى المجال ده ،ياريت.
بس رجاء بلاش يكون عنوان أول موضوع (تمكنت إسرائيل بأستخدام الهندسة الوراثية من سحب أكسجين الهواء فى مصر مما أدى إلى موت المواطنين بضيق فى التنفس) ،يعنى اشمعنى الهوا اللى هيسيبوه لنا ؟!!!

descriptionهندسة الفقراء الوراثية Emptyرد: هندسة الفقراء الوراثية

more_horiz
آسفة الذرة عبارة عن بروتونات ونيترونات (مش بروتينات).
وآسفة على الإطالة ، بس يارب نحس بالخطر
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد